متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
‏ولدى سؤاله عن تقييمه لدور الإمارات في النزاع، قال وزير الخارجية ماركو روبيو إن الإدارة تعرف "الجهات المتورطة... ولهذا هم جزء من مجموعة الرباعية"، في إشارة إلى مجموعة الوساطة التي تقودها الولايات المتحدة والتي تضم أيضاً الإمارات والسعودية ومصر.

‏وقال روبيو للصحفيين عقب اجتماع وزراء مجموعة السبع في كندا: "يجب القيام بشيء ما لوقف تدفق السلاح والدعم الذي تحصل عليه مليشيا الدعم السريع بينما تواصل تقدمها".

‏وأضاف روبيو: "مليشيا الدعم السريع لا تمتلك قدرات تصنيع. هناك من يزوّدها بالمال ومن يزوّدها بالسلاح، وتلك الإمدادات تمر عبر دولة ما. ونحن نعرف هذه الدولة، وسنتحدث معها بشأن ذلك ونوضح لها أن هذا سيؤثر على صورتها سلباً وسينعكس بشكل سيئ على العالم إذا لم نوقف هذا".

‏وفي الكونغرس الأميركي، دعا السيناتور كريس فان هولن (ديمقراطي من ماريلاند) والنائبة رشيدة طليب (ديمقراطية من ميشيغان) والنائب غريغوري ميكس (ديمقراطي من نيويورك) إلى حظر جميع مبيعات الأسلحة للإمارات.



كما انتقدت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ من الحزبين دور الدولة الخليجية في الحرب، قائلين إن الإمارات "أجّجت الصراع واستفادت منه ومنحت الشرعية للوحوش الذين يدمرون السودان".
‏وقد استخدمت مليشيا الدعم السريع طائرات مسيرة وذخائر وأسلحة أخرى زودتها بها الإمارات في حملتها الإرهابية في دارفور، وفق تقارير سابقة لصحيفة واشنطن بوست.


وفي عام 2024، سمح مسؤولون عسكريون سودانيون في مدينة أم درمان لصحفيي الصحيفة بتفقد طائرة مسيرة قالوا إنها صودرت من مقاتلي الدعم السريع، إضافة إلى الذخائر الخاصة بها.



وقد شارك المسؤولون صوراً لصناديق تم ضبطها، بما في ذلك صندوق يحمل ملصقات تُشير إلى أن الذخائر صُنعت في صربيا وأُرسلت إلى «قيادة الدعم اللوجستي المشترك» في القوات المسلحة الإماراتية.

‏كما تتبعت "مرصد صراع السودان" وهي مجموعة ممولة من وزارة الخارجية الأميركية، الرحلات الجوية الإماراتية، ورصدت 32 رحلة بين يونيو 2023 ومايو 2024 وخلصت "بيقين شبه كامل" إلى أنها كانت شحنات أسلحة من الإمارات إلى مليشيا الدعم السريع، وفق تقييم شاركته مع صحيفة واشنطن بوست في عام 2024.
 
وصف الحكومة السودانية الشرعية
المعترف بها دوليا بعبارة سلطة بورتسودان هو مراهقة سياسية و موقف يؤكد وقوف حكومة الإمارات ضد مصالح الشعب السوداني و دعم الإرهابيين من منتسبي ميليشيات الدعم السريع
نفس ما تم عمله في اليمن يطبق في السودان.
 
محادثات مثمرة وبنّاءة مع الحكومة والسلطات المحلية والمجتمعات في جميع أنحاء #السودان. للاستماع ومناقشة ما يمكن أن يقدمه برنامج الأغذية العالمي (@WFP)، وما نحتاج إليه. تقدير كبير واعتراف بإنجازات فريق برنامج الأغذية العالمي في جميع الاجتماعات.


 
🚨 معسكر تدريب قوات الدعم السريع برعاية الإمارات في إثيوبيا يثير المخاوف

ظهرت تقارير تفيد بأن أبي أحمد أنشأ معسكراً لتدريب قوات الدعم السريع في منطقة مينغي بإقليم بني شنقول-قمز، برعاية من الإمارات. ويُقال إن المعسكر جاهز لاستقبال أكثر من 10,000 متدرب ويهدف إلى تعزيز سيطرة ميليشيا الدعم السريع في الخرطوم.

المصدر: Ethio forum media



 
الإمارات تدرب ميليشيا الدعم السريع في إثيوبيا

معسكر تدريب عسكري أجنبي ممول من الإمارات قيد الإنشاء في إقليم بني شنقول-قمز بإثيوبيا

يتم بناء معسكر ضخم قادر على استيعاب ما يصل إلى 10,000 جندي في منطقة منغي ووريدا، بحسب مصادر تحدثت لوسائل إعلام محلية. المشروع ممول بالكامل من الإمارات العربية المتحدة، مع شحن المعدات والأسلحة عبر ميناء بربرة في أرض الصومال وميناء مومباسا في كينيا، ومن المقرر افتتاحه خلال 3 أشهر.

يُقال إن الجنرال غيتاتشو غودينا يقود هذا المشروع، بينما تقوم قوات الجيش الإثيوبي بقطع الغابات لتجهيز الموقع، وقد شوهد ضباط إماراتيون يتفقدون أعمال البناء.

تشير المصادر إلى أن المعسكر سيُستخدم حصريًا لتدريب جنود أجانب، وليس القوات الإثيوبية. وهناك تكهنات متزايدة بأن المنشأة مخصصة لمجندي الدعم السريع من السودان، إضافة إلى مقاتلين من جنوب السودان، أمريكا اللاتينية، ودول أخرى مرتبطة بعمليات تدعمها الإمارات.

حتى الآن، لم تصدر حكومة آبي أحمد علي أي بيان رسمي حول المعسكر أو طبيعة الاتفاق مع الإمارات.





 
عودة
أعلى