متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحمد لله اليوم تم تحرير مدينتي كازقيل و ام دم حاج أحمد
الأولى جنوب الأبيض
والثانية شمال غرب الأبيض
 
🚨تنبيه عن فظائع🚨

@HRL_YaleSPH حدّد أربع مواقع جديدة حيث تقوم قوات الدعم السريع (RSF) بالتخلص من الجثث في داخل وحول مدينة الفاشر.


 
التعديل الأخير:

اي جهة تدعمها ايران فهي مشكوك فيها وبشدة وخصوصا ان كانت هذه الجهة اخوانية

هذا لايبرء الاطراف الاخرى لكن يتم نقل صورة غير صحيحة عما يجري وانا واحد ممن كانوا لايعرفون الصورة كاملة

بدأت الحرب الحالية عندما اختلف الفرقاء على سيطرتهم وحصصهم من مناجم الذهب



 
الأكيد ان دعم مليشيات حمتي ليس حل

حميدتي أبدى استعداده للجلوس إلى طاولة المفاوضات برعاية الرباعية الدولية، في خطوة تعكس استجابة للجهود الرامية إلى إنهاء معاناة الشعب السوداني والوصول إلى تسوية سياسية توقف نزيف الدم. في المقابل، يصرّ البرهان على رفض هذه المبادرات، مفضلاً استمرار النهج العسكري الذي لم يجرّ على السودان سوى مزيد من الدمار والانقسام.

وفي ضوء هذا الاختلاف في المواقف، يصبح السؤال المنطقي أمام الجميع: من يسعى فعلاً إلى حقن دماء السودانيين وإيقاف القتال، ومن يتمسك بمسار العنف، غير آبهٍ بثمنٍ تدفعه البلاد وأبناؤها؟
إن الإجابة لا تحتاج إلى تفسيرات مطوّلة؛ فالمواقف العملية أصدق من الشعارات، والالتزام بخيار السلام هو المعيار الحقيقي لقياس المسؤولية الوطنية.
 
🔍 حملة إماراتية سرّية لحماية الدعم لمليشيا الجنجويد في السودان

‏في ظلّ تصاعد الانتقادات الدولية للدور الإماراتي في دعم قوات الدعم السريع المتهمة بارتكاب فظائع في دارفور، كشفت مصادر موثوقة أن أبوظبي أطلقت حملة ضغط سرية في واشنطن لتجنّب تحميلها المسؤولية.

‏بدأت الحملة بعد تصريحات خطيرة أدلى بها وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أشار فيها إلى أن واشنطن تعلم تمامًا الدول التي تمدّ المليشيا بالسلاح والمال، ملوّحًا بإجراءات وشيكة. رغم عدم تسميته للإمارات، إلا أن الرسالة فُهمت بوضوح في أبوظبي.

‏وفقًا للمصادر، حرّكت الإمارات فورًا شبكة من شركات الضغط ومراكز الأبحاث ودبلوماسيي الظل للترويج لصورتها كـ"عامل استقرار"، مع إنكار أي صلة مباشرة بالجنوجويد، وتحميل أطراف أخرى كإيران وتركيا مسؤولية الفوضى.

‏لكن هذه الرواية تتهاوى أمام الأدلة: صور أقمار صناعية، سجلات موانئ في بوصاصو، وشهادات ضباط استخبارات—all تشير إلى دعم عسكري إماراتي مباشر لقوات الدعم السريع.

‏والأخطر أن تأخر واشنطن في تسمية الإمارات يُظهر تناقضًا جوهريًا في سياساتها: بين الدفاع عن حقوق الإنسان، وبين حماية الحلفاء المتورطين في جرائم حرب.


‏روبيو اختصر الحقيقة بقوله: "إنهم يرتكبون فظائع مروّعة بحق النساء والأطفال والمدنيين الأبرياء. ويجب أن يتوقف هذا فورًا."

‏إذا استمر التواطؤ الأميركي في تبييض دور الإمارات، فقد تتحوّل دارفور إلى شاهدٍ جديد على تكاليف ازدواجية المعايير.





 
unnamed (6).jpg
 
أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة التزامها الثابت بسيادة القانون ورفضها القاطع لأي استغلال لأراضيها أو موانئها أو مجالها الجوي في أنشطة غير مشروعة، ولا سيما تلك المتصلة بمحاولات تهريب الأسلحة إلى أطراف النزاعات في السودان أو غيره من مناطق التوتر الإقليمي. ويجسد هذا الموقف ترجمة عملية للنهج الإماراتي الراسخ القائم على دعم الاستقرار الإقليمي وتعزيز المنظومة الدولية للأمن والسلام.

وشددت وزارة الخارجية، في بيان رسمي، على أن دولة الإمارات تعتمد سياسة واضحة ترتكز على تطبيق أعلى معايير الرقابة والامتثال لأحكام القوانين الوطنية والاتفاقيات الدولية ذات الصلة، وبما يضمن نزاهة الإجراءات الوقائية ويعزز القدرات المؤسسية في مواجهة الأنشطة غير القانونية. ويأتي هذا التأكيد عقب إعلان الجهات المختصة استكمال التحقيقات في واقعة محاولة تهريب شحنة من العتاد العسكري إلى بورتسودان، تمهيداً لإحالة المتورطين إلى القضاء المختص، في خطوة تعكس دقة ويقظة الأجهزة الأمنية والقضائية في التصدي لأي تجاوزات أو محاولات للإخلال بالقوانين.

وأكدت الوزارة مجدداً أن موقف الدولة ثابت في مواجهة الاتجار غير المشروع بالأسلحة ومكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود، انطلاقاً من التزاماتها الدولية وتحمّلها لمسؤولياتها في دعم الجهود الرامية إلى حماية الأمن والسلم الدوليين، والامتثال التام لقرارات مجلس الأمن والمواثيق الدولية ذات الصلة.

وتواصل دولة الإمارات، في إطار سياستها الخارجية المسؤولة، العمل والتنسيق الوثيق مع شركائها الإقليميين والدوليين لتطوير آليات التعاون وتبادل المعلومات، بما يسهم في منع الأنشطة غير المشروعة التي تهدد أمن واستقرار المنطقة، ويعزز من مكانة الدولة كشريك موثوق في دعم النظام الدولي القائم على القانون والتعاون المتعدد الأطراف.
 
وصف الحكومة السودانية الشرعية
المعترف بها دوليا بعبارة سلطة بورتسودان هو مراهقة سياسية و موقف يؤكد وقوف حكومة الإمارات ضد مصالح الشعب السوداني و دعم الإرهابيين من منتسبي ميليشيات الدعم السريع
 
الحمد لله اليوم تم تحرير مدينتي كازقيل و ام دم حاج أحمد
الأولى جنوب الأبيض
والثانية شمال غرب الأبيض
استعادة هذه المناطق ليست مجرد انتصار صغير، بل هي:


🔥 قطع طريق إمداد رئيسي للدعم السريع
🔥 تأمين الأبيض ومنع سقوطها وهى اهم تانى مدينة استراتيجية بعد الخرطوم
🔥 منح الجيش قاعدة تحرك قوية نحو دارفور
🔥 إضعاف اقتصاد الدعم السريع لان هذه المناطق مناطق انتاج حبوب ووقود
🔥 رفع المعنويات وتغيير صورة الحرب


بمعنى أوضح:
هذه خطوة في اتجاه قلب ميزان الحرب، ولو استمرت سيكون لها تأثير كبير خلال الأسابيع القادمة.
 
‏من يعتقد أن شبكات تهريب الأسلحة غير المشروعة وغسيل الأموال ستمضي دون مساءلة، فهو واهم. فالتاريخ يكشف أن من يرفعون الشعارات الأخلاقية كثيراً ما يخفون خلفها ممارسات مناقضة لما يدّعون.
قبل عقود، شهدت المنطقة خديعة سياسية حين تواطأ البشير والترابي تحت ستار مسرحية سياسية معقدة، إذ تولّى البشير الحكم فيما أُدخل الترابي السجن شكلياً لإقناع الدول المجاورة ببراءتهما من المشروع الإخواني الذي استهدف أمن المنطقة واستقرارها. واليوم، تتكرر المشاهد ذاتها بأدوات مختلفة، بينما يعيد البرهان وعطا وقيادات الإخوان إنتاج ذات النهج الذي يقوم على المناورة لا المصلحة الوطنية. إن ما يُرتكب باسم الشعب السوداني لا يمت بصلة إلى تطلعاته ولا إلى مفهوم الدولة العادلة.
العدالة الإماراتية، القائمة على مؤسسات قانونية راسخة، تمضي بخطى ثابتة نحو فضح شبكات تهريب السلاح وغسيل الأموال، لتضع حداً لتلك الممارسات التي تهدد الأمن الإقليمي والدولي على السواء.
 
لازال العدوان على الاخوة بالسودان مستمر

شعور النقص والمنافسه عن طريق تدمير اوطان المسلمين تنم على تغلغل يهودي بالدولة المتعنته بعدوانها

ان الدولة السادية لازالت بغيها تدعمها اموال متضخمه وشعب قليل امكنها من لعب دور سلبي اكبر من حجمها الحقيقي


هذا الامر يحتم على الدول الكبرى رد العدوان
 
التعديل الأخير:
غاضبون من الفظائع في الفاشر، التي كان من الممكن التنبؤ بها وكان يجب منعها. يجب اتخاذ إجراءات عاجلة لمنع كوارث مماثلة في أماكن أخرى من السودان، بما في ذلك كادوقلي. يجب أن ينتهي الحصار فورًا، حتى نتمكن من عكس مسار المجاعة.


 
‏ترجمت هذا المقال المنشور اليوم من صحيفة واشنطن بوست بعنوان "الإمارات تواجه غضباً متزايداً بسبب دعمها لقوة شبه عسكرية في السودان" للكاتب توبي راجي، وهو مقال يكشف بتفاصيل دقيقة تصاعد الغضب الدولي تجاه الدور الذي تلعبه دولة الإمارات العربية المتحدة في تغذية الحرب الأهلية السودانية.


يستعرض المقال، استناداً إلى ما نشرته منظمات حقوقية وخبراء إقليميون ومسؤولون أميركيون، الأدلة المتراكمة التي تربط أبوظبي بتزويد المليشيا شبه العسكرية بالأسلحة والطائرات المسيّرة والذخائر, مما مكّنها من ارتكاب فظائع واسعة النطاق في دارفور، خاصة في مدينة الفاشر.


‏ويعرض المقال مواقف حقوقية أميركية ودولية تدعو إلى فرض عقوبات إضافية على قيادة المليشيا لانتهاكها حظر الأسلحة الأممي، إلى جانب دعوات داخل الكونغرس الأميركي لفرض حظر شامل على مبيعات الأسلحة للإمارات بسبب دورها في "تغذية الصراع وإطالة أمده".


كما يتضمن تحذيرات من كبار المسؤولين الأمميين الذين يؤكدون أن ما يحدث في السودان "ليس فوضى" بل اعتداء منهجي على الحياة والكرامة الإنسانية، في ظل اختفاء عشرات الآلاف من المدنيين بعد سقوط الفاشر.







 
‏ترجمت هذا المقال المنشور اليوم من صحيفة واشنطن بوست بعنوان "الإمارات تواجه غضباً متزايداً بسبب دعمها لقوة شبه عسكرية في السودان" للكاتب توبي راجي، وهو مقال يكشف بتفاصيل دقيقة تصاعد الغضب الدولي تجاه الدور الذي تلعبه دولة الإمارات العربية المتحدة في تغذية الحرب الأهلية السودانية.


يستعرض المقال، استناداً إلى ما نشرته منظمات حقوقية وخبراء إقليميون ومسؤولون أميركيون، الأدلة المتراكمة التي تربط أبوظبي بتزويد المليشيا شبه العسكرية بالأسلحة والطائرات المسيّرة والذخائر, مما مكّنها من ارتكاب فظائع واسعة النطاق في دارفور، خاصة في مدينة الفاشر.


‏ويعرض المقال مواقف حقوقية أميركية ودولية تدعو إلى فرض عقوبات إضافية على قيادة المليشيا لانتهاكها حظر الأسلحة الأممي، إلى جانب دعوات داخل الكونغرس الأميركي لفرض حظر شامل على مبيعات الأسلحة للإمارات بسبب دورها في "تغذية الصراع وإطالة أمده".


كما يتضمن تحذيرات من كبار المسؤولين الأمميين الذين يؤكدون أن ما يحدث في السودان "ليس فوضى" بل اعتداء منهجي على الحياة والكرامة الإنسانية، في ظل اختفاء عشرات الآلاف من المدنيين بعد سقوط الفاشر.








‏ولدى سؤاله عن تقييمه لدور الإمارات في النزاع، قال وزير الخارجية ماركو روبيو إن الإدارة تعرف "الجهات المتورطة... ولهذا هم جزء من مجموعة الرباعية"، في إشارة إلى مجموعة الوساطة التي تقودها الولايات المتحدة والتي تضم أيضاً الإمارات والسعودية ومصر.

‏وقال روبيو للصحفيين عقب اجتماع وزراء مجموعة السبع في كندا: "يجب القيام بشيء ما لوقف تدفق السلاح والدعم الذي تحصل عليه مليشيا الدعم السريع بينما تواصل تقدمها".

‏وأضاف روبيو: "مليشيا الدعم السريع لا تمتلك قدرات تصنيع. هناك من يزوّدها بالمال ومن يزوّدها بالسلاح، وتلك الإمدادات تمر عبر دولة ما. ونحن نعرف هذه الدولة، وسنتحدث معها بشأن ذلك ونوضح لها أن هذا سيؤثر على صورتها سلباً وسينعكس بشكل سيئ على العالم إذا لم نوقف هذا".

‏وفي الكونغرس الأميركي، دعا السيناتور كريس فان هولن (ديمقراطي من ماريلاند) والنائبة رشيدة طليب (ديمقراطية من ميشيغان) والنائب غريغوري ميكس (ديمقراطي من نيويورك) إلى حظر جميع مبيعات الأسلحة للإمارات.



كما انتقدت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ من الحزبين دور الدولة الخليجية في الحرب، قائلين إن الإمارات "أجّجت الصراع واستفادت منه ومنحت الشرعية للوحوش الذين يدمرون السودان".
 
عودة
أعلى