متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة

‏الشركة – النشأة والسجل القانوني:

‏تأسست عام 1992 على يد رجل الأعمال جيرمن غورتوف، وتتخذ من رأس الخيمة – الإمارات مقرًا رئيسيًا لها.

‏تمتلك المجموعة أكثر من 12 مصنعًا للإنتاج و25 مكتبًا حول العالم بطاقة إنتاجية تصل إلى 500 مدرعة شهريًا.

‏أنباء: في عام 2015 فرضت الحكومة الأمريكية على الشركة غرامة قدرها 3.5 مليون دولار بعد إدانتها بتقديم بيانات كاذبة والتورط في تصدير مدرعات بشكل غير قانوني إلى دول أخرى.

‏أنباء: وفي عام 2016 فتحت السلطات الكندية تحقيقًا ضد الشركة لتوريدها 30 مركبة تايفون إلى السودان عبر فرعها في الإمارات، حيث ظهرت تلك المركبات لاحقًا في دارفور.

‏وفي عام 2025 أرسلت مدرعات إلى مليشيا الدعم السريع الإرهابية في السودان، ما أدى مع عوامل أخرى إلى سقوط المدينة بسرعة.


 
تعلن الشركة أن مقرها الرئيسي في رأس الخيمة مع وجود فروع في دول أخرى.

‏ونرجح أن اختيار الإمارات كمقر أساسي جاء لتجنب القيود الدولية الصارمة المفروضة على تصدير الأسلحة والمعدات العسكرية والمساءلة القانونية.

‏تعمل الإمارات التي يدير ملفها الدفاعي وزير الدفاع وولي عهد دبي حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى جانب محمد بن زايد آل نهيان، في بيئة تسمح بأنشطة الشركات العسكرية طالما تخدم المصالح السياسية والاقتصادية للدولة، مثل دعم مليشيا الدعم السريع مقابل السيطرة على السودان بموارده وبغض النظر عن ما يحدث للسودانيين.

‏ويُظهر نمط تعامل "ستريت جروب" أنها تستفيد من الحصانة القانونية والسياسية التي يمنحها العالم للإمارات والتي بدورها تمنح جزء من هذه الحصانة للشركات العاملة في قطاع التسليح مادمت تدعم مشروعها في السودان.


 
تعلن الشركة أن مقرها الرئيسي في رأس الخيمة مع وجود فروع في دول أخرى.

‏ونرجح أن اختيار الإمارات كمقر أساسي جاء لتجنب القيود الدولية الصارمة المفروضة على تصدير الأسلحة والمعدات العسكرية والمساءلة القانونية.

‏تعمل الإمارات التي يدير ملفها الدفاعي وزير الدفاع وولي عهد دبي حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى جانب محمد بن زايد آل نهيان، في بيئة تسمح بأنشطة الشركات العسكرية طالما تخدم المصالح السياسية والاقتصادية للدولة، مثل دعم مليشيا الدعم السريع مقابل السيطرة على السودان بموارده وبغض النظر عن ما يحدث للسودانيين.

‏ويُظهر نمط تعامل "ستريت جروب" أنها تستفيد من الحصانة القانونية والسياسية التي يمنحها العالم للإمارات والتي بدورها تمنح جزء من هذه الحصانة للشركات العاملة في قطاع التسليح مادمت تدعم مشروعها في السودان.



‏دخولها في الحرب السودانية:

‏منذ يوليو 2025 بدأت الإمارات عبر شركة ستريت جروب بإرسال شحنات من مدرعات SPARTAN 2-MAV إلى مليشيا الدعم السريع مع تمويه بألوان ودقة عالية مطابقة لتمويه المليشيا (أخضر مع نجوم سوداء).

‏مرت الشحنة من الإمارات إلى ليبيا قبل دخولها السودان عبر الممر الصحراوي المعتاد لنقل العتاد إلى دارفور.

‏ظهرت مقاطع فيديو لعناصر المليشيا يتفاخرون بالمدرعات أثناء نقلها وأحد المقاطع أظهر انقلاب إحدى المركبات ما أتاح التعرف على نوعها بدقة.


‏دخلت هذه المدرعات الفاشر مطلع أغسطس 2025 وشاركت في جميع محاور القتال، مما سمح للمليشيا بتحقيق اختراقات ميدانية غير مسبوقة.

‏وفرت المدرعات حماية كبيرة لعناصر المليشيا أثناء القتال وأسهمت في تراجع القوات المسلحة السودانية من مواقع رئيسية مثل حي ديم سلك وحي النصر، قبل أن يؤدي ذلك مع عوامل أخرى للإمارات يد فيها إلى سقوط قيادة اللواء 271 دفاع جوي.

‏كما سُجل ظهورها في المحور الجنوبي حيث ساعدت المليشيا في اختراق دفاعات القوات المسلحة في سوق المواشي وحي أولاد الريف ما أدى لاحقًا إلى الاشتباك أمام بوابة السلاح الطبي وسقوط مقر الفرقة السادسة مشاة.

‏نستعرض في الصورة التالية صورًا للمدرعة وكذلك خريطة سيطرة تاريخية للفاشر، توضح الخريطة مناطق سيطرة القوات المسلحة بالأخضر والمليشيا بالأصفر أما المناطق الصفراء المحددة بالخط الأسود فهي المناطق التي ساعدت المدرعة في سيطرة مليشيا الدعم السريع عليها.

‏أدى هذا التدخل الإماراتي إلى انهيار خطوط الدفاع عن المدينة خلال شهرين بعدما كانت صامدة لعام ونصف، وسقطت بسببه الفاشر وأدى إلى كارثة إنسانية قامت فيها مليشيا الدعم السريع يتصفية نحو 7 آلاف شخص.



 
IMG_2830.jpeg


صقر
 
التأكد من صحة المطابقة مع المدرعة الأصلية:

‏المدرعة في السودان هي نفسها المدرعة الإماراتية، ففي هذا الجزء نؤكد المطابقة بين النموذج الظاهر في مقاطع المليشيا والنموذج الأصلي المعروض من الشركة عبر مطابقة معالم ثابتة على الهيكل الخارجي.

‏الطريقة: ترقيم معالم مرئية (مثل عدد النوافذ، شكل الزجاج الأمامي، المقاعد، فتحات إطلاق النار،.. إلخ) ورسم مربعات حولها ثم مقارنة الأرقام والمربعات بين الصورة الميدانية وصور الشركة لإثبات التطابق.

‏النموذج الأول:
‏نستعرض ثلاثة صور من السودان (من شمال دارفور والفاشر) وصورة من الإمارات، بينهم تطابق في:
‏1- ثلاثة نوافذ خلفية.
‏2- نافذة في البرج.
‏3- فتحات اطلاق نار خلفية.
‏4- رفرف خلفي.
‏5- نوافذ الأبواب الأمامية.
‏6- إطار أمامي.
‏7- كشاف أمامي.



‏النموذج الثاني:
‏نستعرض ثلاثة صور من السودان (من شمال دارفور والفاشر) وصورة من الإمارات، بينهم تطابق في:
‏1- نافذتين خلفيتين.
‏2- نافذة البرج.
‏3- الزجاج الأمامي.
‏4- نوافذ الأبواب الأمامية.
‏5- إطار أمامي.
‏6- فتحات تهوية في الرفرف الأمامي.
‏7- مواسير معدنية.



 
النموذج الثالث:

‏نستعرض في هذا الجزء صورتين للمقارنة، الأولى من مدينة الفاشر تُظهر مدرعة غنمتها القوات المسلحة السودانية بعد سيطرتها عليها من مليشيا الدعم السريع، والثانية مأخوذة من مقطع رسمي نشرته شركة STREIT GROUP على قناتها في يوتيوب، تُظهر النموذج الأصلي للمدرعة ذاتها من الداخل، ووجدنا تطابق في المقاعد.


 
تشاد بلد فقير للغاية، ويحكمه زعيم ضعيف (محمد إدريس ديبي، ابن إدريس ديبي—وهو مثال جيد على مدى تدمير المحسوبية). هذا يجعل البلاد وديبي عرضة بشدة للإغراءات المالية من الإمارات العربية المتحدة، مما يضمن استمرار تدفق المعدات العسكرية الإماراتية إلى قوات الدعم السريع عبر تشاد.




اكبر دليل على ضعف هذا النظام عدم فهمه لطبيعة تهديد الجنجويد لدولة تشاد.
يكفي ان تعرف ان ادريس ديبي نفسه قتل على يد المعارضة التشادية التي يدعمها حيمدتي حاليا بسبب قتالها معه و قريبا سيرتد التهديد على نظامهم هناك.
طبيعة النظام السياسي في تشاد قبلي يشكل فيها الزغاوة الحكومة و العرب القرعان المعارضة و هم من نفس مكون حيمدتي القبلي لذلك يقاتلو معه حاليا في السودان و قد نشر المدعو حسين الأمين شوشو وهو من المعارضة التشادية و رئيس حركة المظلوم التشادية فيديو بنفسه وهو يقاتل في الخرطوم.
 
مع احترامي لماذا هذا الاصرار على ادعاء وجود مرتزقة كولمبيين ،و لماذا بغض النظر على تصديق هذه التسريبات المزعومة يتم ربط مرور كولمبيين بالصومال و السودان ،ما الذي يمنع نقلهم من الامارات مباشرة الى السودان او من ليىيا او تشاد او جنوب السودان الى دارفور ،لماذا بالضبط الصومال البعيدة بالاف الاميال ،يعني الدعم السريع الذي وصلت اعداده مئات الالاف في هذه الحرب سيفرق معه بضع عشرات من الكولمبيين او حتى مئات ،استغرب اصرارك على هذه السردية الباهتة
الرئيس الكولومبي بنفسه حذر الكولومبيين بعدم الذهاب كمرتزقة في حرب السودان. ياليت توجه كلامك للرئيس الكولومبي و تقوله يوقف سردياته الباهته.
 
التعديل الأخير:
IMG_2836.jpeg

تم الاعداد للعملية الانقلابية باحتراف ضنو الانر سريع وستخلو لهم ارض السودان والنوبة ولكن حدث مالم يكن بالحسبان


حرب كبرى استزفت فيها اموالهم وسمعتهم واججت الكراهية عليهم … مشيئة الرب

بورسودان اصبحت خرطوم ..
 
لا ندعم مليشيات ولكن ندعمهم إعلاميا بالتغطية على فضائحهم بارسال تماسيح ترقص وتغني
 
تبادل عملي وإيجابي مع الجنرال البرهان حول استمرار الحوار والتعاون لتحسين وصول المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء السودان.

‏وتعرب الأمم المتحدة عن تقديرها للالتزام الواضح بدعمنا لتقديم المساعدات المنقذة للحياة في كل مكان هناك حاجة إليها.


 
عودة
أعلى