الباحثة المصرية اماني الطويل تقدم تشريحا عميقا للحالة السودانية و لحسن الحظ فهي تقول ما كنت اقوله هنا و ما ينكره كثيرين ان الثيار الاسلامي القومي العنصري هو مأساة السودان و ان الحرب في السودان ليست تمرد ميليشيا كما يسوق انصار الجيش السوداني بل تمظهر لخلل بنيوي في المجتمع السوداني و فشل للنخية الحاكمة في السودان و ان هذا الدعم السريع هو وجه من وحوه المجتمعات السودانية التي تدافع عن وجودها امام استبداد الشمال العنصري
أ. أماني الطويل - الخبيرة بمركز الاهرام للدراسات :
" هنالك تساؤل يدور حول هل يواجه السودان تحدي وجودي أم الإسلاميين الذين يريدون الاستمرار في هذه الحرب للمحافطة على وجودهم
فزاعة المؤامرة الدولية تلجأ اليها الأنظمة السودانية لتبرير الفشل السياسي ، جزء من الخلل البنيوي في الدولة السودانية مسؤول عنه التيار الإسلامي الذي لا يعترف بالآخر لا على المستوي السياسي أو المستوي العرقي، والإسلاميين يدفعون في إتجاه تقسيم السودان، ويعملون على تحجيم الجيش من المضى قدما إقرار الهدنة الإنسانية. "
أ. أماني الطويل - الخبيرة بمركز الاهرام للدراسات :
" هنالك تساؤل يدور حول هل يواجه السودان تحدي وجودي أم الإسلاميين الذين يريدون الاستمرار في هذه الحرب للمحافطة على وجودهم
فزاعة المؤامرة الدولية تلجأ اليها الأنظمة السودانية لتبرير الفشل السياسي ، جزء من الخلل البنيوي في الدولة السودانية مسؤول عنه التيار الإسلامي الذي لا يعترف بالآخر لا على المستوي السياسي أو المستوي العرقي، والإسلاميين يدفعون في إتجاه تقسيم السودان، ويعملون على تحجيم الجيش من المضى قدما إقرار الهدنة الإنسانية. "
