Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تعلن الشركة أن مقرها الرئيسي في رأس الخيمة مع وجود فروع في دول أخرى.
ونرجح أن اختيار الإمارات كمقر أساسي جاء لتجنب القيود الدولية الصارمة المفروضة على تصدير الأسلحة والمعدات العسكرية والمساءلة القانونية.
تعمل الإمارات التي يدير ملفها الدفاعي وزير الدفاع وولي عهد دبي حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى جانب محمد بن زايد آل نهيان، في بيئة تسمح بأنشطة الشركات العسكرية طالما تخدم المصالح السياسية والاقتصادية للدولة، مثل دعم مليشيا الدعم السريع مقابل السيطرة على السودان بموارده وبغض النظر عن ما يحدث للسودانيين.
ويُظهر نمط تعامل "ستريت جروب" أنها تستفيد من الحصانة القانونية والسياسية التي يمنحها العالم للإمارات والتي بدورها تمنح جزء من هذه الحصانة للشركات العاملة في قطاع التسليح مادمت تدعم مشروعها في السودان.
تشاد بلد فقير للغاية، ويحكمه زعيم ضعيف (محمد إدريس ديبي، ابن إدريس ديبي—وهو مثال جيد على مدى تدمير المحسوبية). هذا يجعل البلاد وديبي عرضة بشدة للإغراءات المالية من الإمارات العربية المتحدة، مما يضمن استمرار تدفق المعدات العسكرية الإماراتية إلى قوات الدعم السريع عبر تشاد.
الرئيس الكولومبي بنفسه حذر الكولومبيين بعدم الذهاب كمرتزقة في حرب السودان. ياليت توجه كلامك للرئيس الكولومبي و تقوله يوقف سردياته الباهته.مع احترامي لماذا هذا الاصرار على ادعاء وجود مرتزقة كولمبيين ،و لماذا بغض النظر على تصديق هذه التسريبات المزعومة يتم ربط مرور كولمبيين بالصومال و السودان ،ما الذي يمنع نقلهم من الامارات مباشرة الى السودان او من ليىيا او تشاد او جنوب السودان الى دارفور ،لماذا بالضبط الصومال البعيدة بالاف الاميال ،يعني الدعم السريع الذي وصلت اعداده مئات الالاف في هذه الحرب سيفرق معه بضع عشرات من الكولمبيين او حتى مئات ،استغرب اصرارك على هذه السردية الباهتة