متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
هناك كثير الادعاء و التلفيق في حرب السودان ،الكل يسارع من اجل الادسينس و التريند ،الجميع اصبح انساني و يوثق للاكاذيب الذي يخترعها الذكاء الصناعي



 
زادت الإمارات العربية المتحدة وارداتها من الذهب من السودان بنسبة 70% العام الماضي، وفقًا لمنظمة سويس إيد السويسرية غير الحكومية، واصفةً الإمارات بأنها "مركز عالمي للذهب ذي المنشأ المشكوك فيه".


استوردت الدولة 29 طنًا من السودان، بزيادة عن 17 طنًا في عام 2023، إلى جانب كميات كبيرة من تشاد وليبيا.

يشير تقرير سويس إيد، المستند إلى بيانات التجارة الخارجية للإمارات العربية المتحدة من قاعدة بيانات الأمم المتحدة للتجارة الإلكترونية، إلى أن الإمارات العربية المتحدة تستورد ذهبًا أفريقيًا أكثر من أي دولة أخرى، بإجمالي 748 طنًا في عام 2024، بزيادة قدرها 18% عن العام السابق.


كما تُعد الإمارات العربية المتحدة ثاني أكبر مستورد عالمي للذهب بعد سويسرا. وقد أدى الصراع المستمر في السودان إلى أزمة إنسانية حادة، حيث نفت الإمارات العربية المتحدة اتهامات بتسليح قوات الدعم السريع المتورطة في الصراع.


مشاهدة المرفق 822094

إحصائيات بلا سياق = أداة دعاية.

الإمارات التزمت بـ OECD وأُزيلت من FATF وقائمة EU. Swissaid تستند على بيانات منسحوبة من الأمم المتحدة وتحت فحص. سويسرا نفسها تستورد ضعف هذه الكمية من الإمارات.

النتيجة: تقرير اتهامي سياسي يفتقر للأساس القانوني الذي يسمح برفعه في محكمة دولية.
 
الاغرب في الحالة السودانية هو الاستسهال في نشر الادعاءات و تحليل صور غامضة و مجهولة المصدر و احيانا غير واضحة ثم الاستنتاج و القاء الاحكام الجاهزة ،الاغراق يفقد المصداقية




 
التعديل الأخير:
بقدرة قادر تحول غوغل مابس دليل على جراىم الابادة و هو الذي لا يتم تحيينه على شهور و احيانا لسنوات كما هو حال صحراء دارفور ،مما يتبث ان النية تابثة لنشر سردية كاذبة ملفقة

 
1000050816.jpg
1000050817.jpg

هذه الصورة مفترض انها عن مجازر الفاشر الوهمية بتكبير الصورة واضح انها سكرينشوت ماخوذ من غوغل مابس و فيه اشارة لمطعم للاسماك الطازجة و هو الشئ الذي لا يوجد في الفاشر مطلقا


 
زادت الإمارات العربية المتحدة وارداتها من الذهب من السودان بنسبة 70% العام الماضي، وفقًا لمنظمة سويس إيد السويسرية غير الحكومية، واصفةً الإمارات بأنها "مركز عالمي للذهب ذي المنشأ المشكوك فيه".


استوردت الدولة 29 طنًا من السودان، بزيادة عن 17 طنًا في عام 2023، إلى جانب كميات كبيرة من تشاد وليبيا.

يشير تقرير سويس إيد، المستند إلى بيانات التجارة الخارجية للإمارات العربية المتحدة من قاعدة بيانات الأمم المتحدة للتجارة الإلكترونية، إلى أن الإمارات العربية المتحدة تستورد ذهبًا أفريقيًا أكثر من أي دولة أخرى، بإجمالي 748 طنًا في عام 2024، بزيادة قدرها 18% عن العام السابق.


كما تُعد الإمارات العربية المتحدة ثاني أكبر مستورد عالمي للذهب بعد سويسرا. وقد أدى الصراع المستمر في السودان إلى أزمة إنسانية حادة، حيث نفت الإمارات العربية المتحدة اتهامات بتسليح قوات الدعم السريع المتورطة في الصراع.


مشاهدة المرفق 822094




 
مشاهدة المرفق 822148مشاهدة المرفق 822149
هذه الصورة مفترض انها عن مجازر الفاشر الوهمية بتكبير الصورة واضح انها سكرينشوت ماخوذ من غوغل مابس و فيه اشارة لمطعم للاسماك الطازجة و هو الشئ الذي لا يوجد في الفاشر مطلقا





الاغلب يعرفون ان اغلب الصور لاماكن اخرى او مفبركه
ولكن الممول يريد من الذباب الاكتروني ان يضخ اكبر قدر من الاخبار وهذا الذي يحصل
 


بقدرة قادر اصبحت الادخنة الناتجة عن الحراىق انهار دماء مسفوكة ،الصورة اعلاه تم نشرها في 16 ابريل و رافقها حينها كثير من التلفيق عن ابادة مخيم زمزم ثم اعيد احياؤها بعد سقوط الفاشر ،رغم اني لست مختصا و لكن لم اجد اي عناء لكشف التزييف و كشف مصدر كل صورة بمجرد بحث عاد باستعمال الذكاء الصناعي ،استغرب لاشخاص بعقول و فهم يسقطون في فخ البروباغندا


1000050827.jpg
 
تتزايد الدعوات والمطالبات بإعادة إدراج دولة الإمارات العربية المتحدة على القائمة الرمادية لفريق العمل المالي، وذلك في أعقاب الأحداث التي شهدتها مدينة الفاشر في إقليم دارفور بالسودان.

 

IMG_1192.jpeg
من مناجم السودان إلى مصافي سويسرا…الذهب الإماراتي يغذّي الصراع بين الأشقاء​



أعادت المجازر المروّعة في الفاشر الحرب في السودان إلى صدارة الاهتمام العالمي في جنيف.

وتسلّط منظمة سويسرية غير حكومية الضوء على تجارة الذهب المزدهرة في الإمارات العربية المتحدة، والتي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها مصدر رئيسي لتمويل الصراع.


مع استمرار الحرب في السودان، يزداد تألق بريق ذهبه في الأسواق العالمية. وتحذّر منظمة “سويسايد” (Swissaid) غير الحكومية ومقرها برن، من أن أرباح هذه التجارة الملطخة بالدماء لا تزال تجد مشترين، وذلك بشكل رئيسي عبر مركز الذهب المزدهر في الإمارات العربية المتحدة، التي يُزعم أنها تدعم قوات الدعم السريع.

وقال المبعوث السوداني لدى الأمم المتحدة في جنيف: «إن مورّد الأسلحة لقوات الدعم السريع معروف جيدًا. وللأسف، إنها الإمارات العربية المتحدة».

إن إثبات تورّط الإمارات في حرب السودان مسألة معقّدة وغامضة. فبينما تحافظ أبوظبي على علاقات اقتصادية قوية مع الحكومة السودانية التي يقودها الجيش، يزعم الجيش السوداني أن الإمارات دعمت سرًا قوات الدعم السريع المنافسة، والتي اتهمتها الولايات المتحدة والأمم المتحدة بارتكاب جرائم حرب.

وتُظهر بيانات البنك المركزي السوداني أن الإمارات استوردت حوالي 90% من صادرات السودان الرسمية من الذهب في النصف الأول من عام 2025، مما يؤكد نفوذها الاقتصادي الكبير. وقد ربط تحقيق حديث أجرته منظمة “ذا سنتري” (The Sentry) شركات مقرها دبي بغسل الذهب السوداني غير المشروع لصالح مموّلي قوات الدعم السريع.



وخلص معهد الأبحاث “تشاتام هاوس” (Chatham House) ومقرها لندن، في تقرير صدر في مارس 2025، إلى أن «تجارة الذهب التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات تغذّي النزاع في السودان».



وتقول سويس إيد إن أحدث نتائجها تؤكد «دور الإمارات كوجهة رئيسية للذهب السوداني المهرّب»، كما هو موثّق في تقريرها عن الذهب الأفريقي الذي نُشر في مايو 2025.
 

للمعلومية هو صحفي محسوب على الامارات ومقيم حاليا في ابو ظبي ومثله مثل غيره حطوه في جيبهم ,,, تقارير استخباراتية كثيرة وتاكيدات دول تربط الامارات بالحرب الدائرة في السودان لذلك محاولة هذا الصحفي لفك ارتباط الامارات بمجازر السودان مضحكة حقيقة ,, دوافع الامارات تتعدى الذهب , الذهب احد الغنائم .
 
يندد خبراء مستقلون من الأمم المتحدة بـ"المستويات السادية" للعنف والاعتداء الجنسيين التي ترتكبها قوات الدعم السريع في السودان.

"نشعر بالفزع إزاء التقارير الموثوقة عن عمليات إعدام ميداني مستهدفة عرقيًا للمدنيين".




 
تتزايد الدعوات والمطالبات بإعادة إدراج دولة الإمارات العربية المتحدة على القائمة الرمادية لفريق العمل المالي، وذلك في أعقاب الأحداث التي شهدتها مدينة الفاشر في إقليم دارفور بالسودان.



ادعاء أن "أحداث الفاشر في دارفور ستؤدي لإعادة إدراج الإمارات" يفتقر تماماً للمنطق القانوني والإجرائي:
  • قائمة الفاتف الرمادية تُرتكز على معايير فنية محددة في مكافحة تبييض الأموال والتمويل الإرهابي، ليس على النزاعات الإقليمية
  • الفاتف لا تملك صلاحية إدراج دول بناءً على نزاعات جغرافية أو سياسية
  • أحداث الفاشر (أكتوبر 2025) ليست لها أي علاقة قانونية مباشرة بآليات إعادة الإدراج الفاتفية
 
السودان: تحديد أسلحة صينية متطورة مقدمة من الإمارات العربية المتحدة في خرق لحظر الأسلحة - تحقيق جديد


IMG_1193.jpeg
 
في اي عرف انساني بحت لا تقبل شهاده من نفس الجهه المتهمه والشخص الذي وضعته يعمل في قناه اماراتيه وعايش في الامارات فليس من العدل اخذ كلامه كمحايد

الادعاء تحايل على النقاش الموضوعي من خلال استهداف المصدر بدلاً من تفنيد الحجة. من يستخدم هذا الأسلوب إما أنه يفتقد الحجج الموضوعية، أو يسعى للهروب من النقاش الجاد.
 
للمعلومية هو صحفي محسوب على الامارات ومقيم حاليا في ابو ظبي ومثله مثل غيره حطوه في جيبهم ,,, تقارير استخباراتية كثيرة وتاكيدات دول تربط الامارات بالحرب الدائرة في السودان لذلك محاولة هذا الصحفي لفك ارتباط الامارات بمجازر السودان مضحكة حقيقة ,, دوافع الامارات تتعدى الذهب , الذهب احد الغنائم .

ربط نديم قطيش بـ "محسوب على الإمارات" و "جيبهم" ثم استخدام هذا لدحض أي تحليل إعلامي يرد عليه ليس حجة قوية بل إنه استهداف شخصي يتجاهل استقلالية الصحافي كمحترف. والادعاء بأن "الذهب أحد الغنائم" فقط يُقلل من تعقيد المصالح الجيوسياسية في منطقة تعاني من أزمة إنسانية حقيقية وتدخلات متعددة الأطراف.
 
عودة
أعلى