متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

ازاي اصلا حميدتي ولا البرهان يحكموا السودان بعد المجازر دي
كل السودان مجروح من بعضه
مفيش رجل رشيد يلم الأمور ويفضل يكون من الجيش غير الاتنين دول
 
دولة الإمارات لا تتدخل في شؤون السودان الداخلية، لكنها دولة فاعلة إقليمياً وتحرص على استقرار المنطقة بما في ذلك السودان، باعتباره بلداً مهماً في الأمن الإقليمي والبحر الأحمر. من الطبيعي أن تتابع التطورات وتدعم أي مسار يحفظ وحدة الدولة السودانية ويمنع الفوضى، لكن القرار في النهاية شأن وطني سوداني صرف. لا يمكن تحميل الأطراف الخارجية مسؤولية ما هو أصلاً نتيجة صراعات داخلية متراكمة منذ عقود.
يا عم اسكت متحاولش تدافع عن الباطل لان الجرم عظيم محدش هينفعك في الاخره لا حاكم ولا وزير
 
ما علاقة مصر كـ وطن !!
يكفي ترجع لتسريبات افراد النظام وتعرف عقليتهم

فكك من حاقد على مصر وبتكره مصر الخ
تسريبات ايه بس الله يهديك

البلد عندنا بقت كلها سودانيين هربانين من الحرب تسببو في ارتفاع أسعار كل شئ وضاغطين علي مرافق الدولة المتهالكه اصلا وتقولي مستفيدين بصراحه انت دماغك فاضيه
 
يا عم اسكت متحاولش تدافع عن الباطل لان الجرم عظيم محدش هينفعك في الاخره لا حاكم ولا وزير

أخي الكريم، الحديث هنا يتعلق بالتحليل السياسي وليس بتبرير أو إدانة من منطلق ديني. المواقف الدولية تُقرأ بميزان المصالح والاستقرار الإقليمي، لا بالعواطف أو الاتهامات. بإمكاننا أن نختلف في التقدير، لكن من المفيد أن نناقش الوقائع والعوامل الموضوعية بعيداً عن التخوين أو الوعظ. الهدف هو فهم السياسات لا الدفاع عن أشخاص.
 
أخي الكريم، الحديث هنا يتعلق بالتحليل السياسي وليس بتبرير أو إدانة من منطلق ديني. المواقف الدولية تُقرأ بميزان المصالح والاستقرار الإقليمي، لا بالعواطف أو الاتهامات. بإمكاننا أن نختلف في التقدير، لكن من المفيد أن نناقش الوقائع والعوامل الموضوعية بعيداً عن التخوين أو الوعظ. الهدف هو فهم السياسات لا الدفاع عن أشخاص.
انت بتنفي تهمة التدخل عن بلدك ولا بتناقش الوقائع والعوامل الموضوعية زي ما بتقول

وبعدين انت بتكلمني عن طريق شات جي بي تي ليه طيب ما اتناقش معاه احسن بقي فين عقلك انت
 
انتشرت الصورة بشكل كبير في خاصة لدى الاخوة العرب، و نشرها معظم الداعمين للحرب و للجيش الممثل لمصالح الحركة الإسلامية.
حدثت انتهاكات في الفاشر لا شك و هي مدانة بكل تأكيد و كان يمكن تجنبها
لكن في نفس الوقت نرفض المتاجرة بآلام اهلنا
 
انت بتنفي تهمة التدخل عن بلدك ولا بتناقش الوقائع والعوامل الموضوعية زي ما بتقول

وبعدين انت بتكلمني عن طريق شات جي بي تي ليه طيب ما اتناقش معاه احسن بقي فين عقلك انت

النقاش هنا يعتمد على الوقائع وليس الهجوم الشخصي ترى لن تستفيد شيئا من مهاجمة معرف في منتدى لا تعلم من يكون فالمهم هو مضمون الطرح وجودة الاستدلال، دعنا نعود إلى جوهر النقاش ونناقش ما هو مطروح بعقلانية واحترام للرأي الآخر.
 
يظهر المقال من صحيفة "نيويورك تايمز" بعنوان "مقاطع فيديو صادمة توثق جرائم مليشيات الجنجويد " (Shocking Videos Document RSF Fighter's Crimes). يركز المقال على مقاتل من قوات الجنجويد وهو الإرهابي أبو لولو تعهد بالاستمرار في القتل حتى يصل عدد ضحاياه إلى 2000.


1761742901756.png
 

لو تدخل الناتو العربي او اي ناتو اخر لقام المعظم بشيطنته بعد ذلك

و ان تم الامر لبدأت الاقاويل "طمعا في ثروات السودان" وغيرها من الحجج

سبق ان تدخل الناتو لاسقاط القذافي ورفع الظلم عما يجري هناك فماذا كانت النتيجة؟

قاموا باحراق السفير الامريكي وهو حي وتم تركنا في سوريا تحت القتل مدة 13 سنة كنتيجة لهذا الفعل ولسياسة الاخوان في الشيطنة

نحن لانتعلم ولانتعظ

تقريبا حصل خلط عندك بين حلف الناتو اللي ضرب القذافي و الناتو العربي او القوات العربية المشتركة ،، تلك الفكرة الكلاسيكية المصرية.

موضوع ليبيا و سوريا مختلف لطبيعة الدولتين اقتصاديا و سياسيا ،، السودان يملك ثروات حقيقية خصوصا في الزراعة التى تحتاج الى وقت كما ان منظومة الري و السدود تحتاج مراجعة و عملية تطوير شاملة ،، عدد السكان كبير و الخدمات شحيحة ،، السودان في الحقيقة عبء كبير اقتصاديا و سياسيا.

كما ان وجود الامارات كاحد الاطراف او الداعمين يعطي افضلية لقوات حميدتي على القوات النظامية ،، وجود الامارات يشق الصف العربي و يمنع تكوين موقف عربي موحد ،، لا اعرف وجه الاستفادة الاستراتيجية الاماراتية في ذلك سوى انها تنفذ اجندة لحساب طرف اخر.
 
الكلب،
يمتلك بلادة غريبة احياناً، إذا ضُرِب بالعصا انصرف اهتمامه إلى العصا وتحول هجومه عليها، وإذا أُلقيت إليه هرع نحوها. لا يملك وعيًا كافيًا ليُدرك أنها مجرد أداة، وأن سبب ضربه يعود إلى صاحب العصا.

يستخدم الآن إعلام ميليشيات الدعم السريع تكتيكين:
الأول يُسمى "إعادة توجيه السرد" (Narrative Redirection)،
والثاني هو "كبش الفداء" (Scapegoating).

وهذا التكتيك الإعلامي هو المرحلة الثانية ضمن الاستراتيجية التي ذكرناها بالأمس، وهي توثيق الانتهاكات ونشرها للتدخل والضغط الدولي من أجل هدنة، ثم التبرؤ من هذه الانتهاكات.

الفكرة بكل بساطة هي توجيه الأنظار من قبل إعلام ميليشيا الدعم السريع على فرد بعينه ونسبة الانتهاكات والمجازر إليه، والهدف إعادة رسم المشهد الأخلاقي لصالح قيادة الدعم السريع وأرقوزات ما يسمى تأسيس.
سيخرج هؤلاء القادة ويصرحوا بأنهم لا يوافقوا على هذه الأفعال، أو أن هناك من يرتدي زيهم، أو أن هذا ليس من ضمن قواتهم، أو أنهم سيقومون بمحاسبته، وأنه تصرف فردي.
وبالفعل بدأت أبواقهم بترديد هذه التبريرات.

يظنون أن العالم يمكن أن ينخدع، لكن جرائم الدعم السريع -الجنجويد- هي نمط مستمر منذ 2003 إلى يومنا هذا، شارك فيه قادة الميليشيا أنفسهم وفعلوا نفس ما فعله ابو لولو وغيره، ولا يوجد شخص في ميلشيات الدعم السريع من اصغر كادر اعلامي فيهم إلى اكبر قائد لديهم لم يرتكب أفعال ابو لولو، فعلوا ذلك في دارفور، ثم في الخرطوم، والفاشر، وكل بقعة نزلت عليها هذه الميليشيات.

تقديم شخص واحد كرمز للشر، بينما هم من صمموا ومولوا وأمروا، هو محاولة لتلميع الصورة دوليًا، والتخفيف من الضغط الحقوقي والعالمي، والإيحاء بأن الجرائم "تصرفات فردية"، لا سياسة ممنهجة.

لكن الحقيقة أن منهج القتل والاغتصاب والنهب هو عقيدة قتالية تأسست عليها ميليشيات الجنجويد منذ ولادتها.
وأن الداعم لهذه الميليشيات والمساند لها قولًا أو تمويلًا أو تضامنًا هو شريك أساسي لها في كل جرائمها.

الوعي كبير جداً في X تويتر بصاحب العصا فلا تجعلوا تركيزكم على الأداة العصا،
 
تسريبات ايه بس الله يهديك

البلد عندنا بقت كلها سودانيين هربانين من الحرب تسببو في ارتفاع أسعار كل شئ وضاغطين علي مرافق الدولة المتهالكه اصلا وتقولي مستفيدين بصراحه انت دماغك فاضيه

ومين قال انك مستفيد !!! فيه صيع لهم حساباتهم البنكية الشخصية واحيانا تمشي بالاغراءات زي ضابط الجيش
 
يظهر المقال من صحيفة "نيويورك تايمز" بعنوان "مقاطع فيديو صادمة توثق جرائم مليشيات الجنجويد " (Shocking Videos Document RSF Fighter's Crimes). يركز المقال على مقاتل من قوات الجنجويد وهو الإرهابي أبو لولو تعهد بالاستمرار في القتل حتى يصل عدد ضحاياه إلى 2000.


مشاهدة المرفق 820471
للأسف حتى هذه الصورة مولدة بالذكاء الاصطناعي الدعم السريع عليه انتهاكات لا أحد ينكر ذلك لكن توجد حملة تضليل ممنهجة من حسابات تركية و نشطاء عرب الحقيقة الطرفان مجرمان
 
الصراع في السودان يوجد به قدر عالي من التضليل الغرف الإعلامية للإخوان المسلمين تجتهد لكي تبرء نفسها توجد مقاطع بشعة جدا لقصف الجيش السوداني لأسواق و قرى و أعيان مدنية طبعا لانبريء الطرف الآخر الحقيقة هي يجب وقف الحرب و نشر بعثة تقصي حقائق
 
مجددا الإمارات في قفص الاتهام..وتحقيق بريطاني في ذلك..


🔻العثور على معدات عسكرية بريطانية في أيدي قوات الدعم السريع بالسودان

كشفت وثائق حديثة اطّلع عليها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عن العثور على معدات عسكرية بريطانية الصنع في ساحات القتال بالسودان، استخدمتها قوات الدعم السريع، وهي جماعة شبه عسكرية متهمة بارتكاب انتهاكات جسيمة قد ترقى إلى الإبادة الجماعية.

تشمل المعدات التي تم العثور عليها أنظمة استهداف للأسلحة الصغيرة ومحركات بريطانية الصنع لناقلات جنود مدرعة، مما أثار جدلًا واسعًا حول مصدرها والجهات التي سمحت بتوريدها، خاصةً وأن الحرب في السودان تسببت في أكبر كارثة إنسانية حالية في العالم، مع مقتل ما لا يقل عن 150 ألف شخص وتشريد أكثر من 12 مليونًا.


🇬🇧 خلفيات التوريد ومسؤولية بريطانيا

تشير الوثائق إلى أن المعدات البريطانية تم تصديرها إلى الإمارات العربية المتحدة، التي وُجهت إليها اتهامات متكررة بتزويد قوات الدعم السريع بالسلاح والعتاد، في خرق محتمل لحظر الأسلحة المفروض من الأمم المتحدة.

ويبدو أن الحكومة البريطانية واصلت، رغم التحذيرات، منح تراخيص تصدير جديدة للمعدات العسكرية إلى الإمارات حتى أواخر عام 2024. فقد أصدرت لندن في سبتمبر 2024 "رخصة تصدير فردية مفتوحة" تسمح بتصدير كميات غير محدودة من معدات التدريب العسكري، دون مراقبة دقيقة لوجهتها النهائية.

اللافت أن هذه التراخيص جاءت بعد ثلاثة أشهر فقط من تلقي مجلس الأمن صورًا تؤكد وجود أنظمة استهداف بريطانية في مواقع قوات الدعم السريع بالعاصمة الخرطوم وأم درمان.


⚙️ الشركات المتورطة والمعدات المكتشفة

الملفات المقدمة لمجلس الأمن تضمنت صورًا ومعلومات عن معدات محددة، منها:

أنظمة استهداف للأسلحة الصغيرة من إنتاج شركة Militec البريطانية، التي مقرها في ويلز.

محركات ناقلات جنود مدرعة "نمر عجبان"، تحمل لوحة بيانات تشير إلى تصنيعها في بريطانيا من قبل فرع تابع لشركة Cummins الأمريكية بتاريخ يونيو 2016.


وتُصنّع ناقلات "نمر عجبان" من قبل مجموعة EDGE الإماراتية، وهي من أبرز الشركات الدفاعية في المنطقة. وتشير الأدلة إلى أن هذه العربات استخدمت في ليبيا واليمن سابقًا، في خرق لحظر الأسلحة الأممي.


⚖️ الجدل القانوني وردود الأفعال

قال الخبير العسكري وعضو لجنة الأمم المتحدة السابقة المعنية بالسودان مايك لويس إن استمرار بريطانيا في إصدار تراخيص تصدير كهذه يشكل خرقًا محتملًا لقوانينها المحلية والاتفاقيات الدولية، إذ يُحظر قانونيًا تصدير السلاح في حال وجود خطر واضح من تحويله إلى أطراف ترتكب جرائم حرب.

من جانبه، دعا عبد الله إدريس أبو قردة، رئيس رابطة دارفور في الشتات ببريطانيا، إلى تحقيق دولي عاجل لتحديد كيفية وصول هذه المعدات إلى قوات الدعم السريع، وضمان عدم مساهمة التكنولوجيا البريطانية في تفاقم معاناة المدنيين السودانيين.

أما الشركات المتورطة مثل Militec وCummins فقد رفضت التعليق المباشر، مكتفية بالتأكيد على التزامها الكامل بقوانين التصدير والامتثال الدولي.
بدورها، أكدت وزارة الخارجية البريطانية أن المملكة المتحدة تمتلك "أحد أكثر أنظمة مراقبة الصادرات شفافية في العالم"، وأنها تقيّم كل ترخيص على حدة لمنع سوء استخدام...

 
عودة
أعلى