متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

هو كمان ليس دعم كامل هو دعم سياسي وليس عسكري كامل في رايي بسبب توازنات العلاقات العربية

لكن بقية تحليلك غلط .. من ثوابت السياسة المصرية علي اختلاف الانظمة انه ضد الميليشات ومع،الجيوش الوطنية

ما علينا ربنا يفرج عن اهل السودان

هو مش تحليل هذا الواقع

اشرح لي المعادلة

الجيش مصر
حميدتي الامارات

الحقيقة الاثنين يقدمون خدمات لاطراف دولية على حساب السودان
 

لقيت الخبر ده
هل حد عنده علم بأن المدعو ابو لولو تم تصفيته 🤔


ابو لولو من امس اتابع فديوهاته

نجس حقير من اوطى واحط الاشخاص

فديوهات تصفيته للناس بكل مكان

لايرحم احد

وكل اهل الفاشر بالنسبه له حشرات المدني قبل العسكري
 
على سبيل المثال ها المقطع حقيقي لكنه تم قصه المقطع يعود لطفلين فقدا والديها في قصف للجيش السوداني قبل عدة اشهر

لاتحاول تلمع وتمييع

X وفيس بوك فيها توثيق من حساباتهم الشخصية

لعشرات الفديوهات من الاعدامات

حتى الوالي المعين من قبل الميليشيا اثناء اقتحام المستشفى

اعدم المرضى ووثقها ونشرها
 
مجددا الإمارات في قفص الاتهام..وتحقيق بريطاني في ذلك..


🔻العثور على معدات عسكرية بريطانية في أيدي قوات الدعم السريع بالسودان

كشفت وثائق حديثة اطّلع عليها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عن العثور على معدات عسكرية بريطانية الصنع في ساحات القتال بالسودان، استخدمتها قوات الدعم السريع، وهي جماعة شبه عسكرية متهمة بارتكاب انتهاكات جسيمة قد ترقى إلى الإبادة الجماعية.

تشمل المعدات التي تم العثور عليها أنظمة استهداف للأسلحة الصغيرة ومحركات بريطانية الصنع لناقلات جنود مدرعة، مما أثار جدلًا واسعًا حول مصدرها والجهات التي سمحت بتوريدها، خاصةً وأن الحرب في السودان تسببت في أكبر كارثة إنسانية حالية في العالم، مع مقتل ما لا يقل عن 150 ألف شخص وتشريد أكثر من 12 مليونًا.


🇬🇧 خلفيات التوريد ومسؤولية بريطانيا

تشير الوثائق إلى أن المعدات البريطانية تم تصديرها إلى الإمارات العربية المتحدة، التي وُجهت إليها اتهامات متكررة بتزويد قوات الدعم السريع بالسلاح والعتاد، في خرق محتمل لحظر الأسلحة المفروض من الأمم المتحدة.

ويبدو أن الحكومة البريطانية واصلت، رغم التحذيرات، منح تراخيص تصدير جديدة للمعدات العسكرية إلى الإمارات حتى أواخر عام 2024. فقد أصدرت لندن في سبتمبر 2024 "رخصة تصدير فردية مفتوحة" تسمح بتصدير كميات غير محدودة من معدات التدريب العسكري، دون مراقبة دقيقة لوجهتها النهائية.

اللافت أن هذه التراخيص جاءت بعد ثلاثة أشهر فقط من تلقي مجلس الأمن صورًا تؤكد وجود أنظمة استهداف بريطانية في مواقع قوات الدعم السريع بالعاصمة الخرطوم وأم درمان.


⚙️ الشركات المتورطة والمعدات المكتشفة

الملفات المقدمة لمجلس الأمن تضمنت صورًا ومعلومات عن معدات محددة، منها:

أنظمة استهداف للأسلحة الصغيرة من إنتاج شركة Militec البريطانية، التي مقرها في ويلز.

محركات ناقلات جنود مدرعة "نمر عجبان"، تحمل لوحة بيانات تشير إلى تصنيعها في بريطانيا من قبل فرع تابع لشركة Cummins الأمريكية بتاريخ يونيو 2016.


وتُصنّع ناقلات "نمر عجبان" من قبل مجموعة EDGE الإماراتية، وهي من أبرز الشركات الدفاعية في المنطقة. وتشير الأدلة إلى أن هذه العربات استخدمت في ليبيا واليمن سابقًا، في خرق لحظر الأسلحة الأممي.


⚖️ الجدل القانوني وردود الأفعال

قال الخبير العسكري وعضو لجنة الأمم المتحدة السابقة المعنية بالسودان مايك لويس إن استمرار بريطانيا في إصدار تراخيص تصدير كهذه يشكل خرقًا محتملًا لقوانينها المحلية والاتفاقيات الدولية، إذ يُحظر قانونيًا تصدير السلاح في حال وجود خطر واضح من تحويله إلى أطراف ترتكب جرائم حرب.

من جانبه، دعا عبد الله إدريس أبو قردة، رئيس رابطة دارفور في الشتات ببريطانيا، إلى تحقيق دولي عاجل لتحديد كيفية وصول هذه المعدات إلى قوات الدعم السريع، وضمان عدم مساهمة التكنولوجيا البريطانية في تفاقم معاناة المدنيين السودانيين.

أما الشركات المتورطة مثل Militec وCummins فقد رفضت التعليق المباشر، مكتفية بالتأكيد على التزامها الكامل بقوانين التصدير والامتثال الدولي.
بدورها، أكدت وزارة الخارجية البريطانية أن المملكة المتحدة تمتلك "أحد أكثر أنظمة مراقبة الصادرات شفافية في العالم"، وأنها تقيّم كل ترخيص على حدة لمنع سوء استخدام...



الادعاءات المتكررة حول توريد معدات بريطانية معقل الاخوان والاستخبارات البريطانية MI6 إلى السودان عبر الإمارات تفتقر إلى دليل موثوق وتعيد تدوير سرديات قديمة نفاها الواقع. الإمارات دولة منضبطة بسياساتها الدفاعية وتلتزم بقرارات مجلس الأمن بشأن حظر السلاح، في حين تبقى مسؤولية مراقبة الصادرات لدى الدولة المصدّرة نفسها. الزج باسم الإمارات في كل أزمة إقليمية محاولة لتسييس الملف السوداني وتحويل الأنظار عن مكامن الخلل الحقيقية في مسارات الرقابة الدولية. الإمارات موقفها ثابت: دعم الاستقرار في السودان والتزام المسار الإنساني والدبلوماسي، لا تجارة الحرب أو الفوضى.
 
الامارات سحبت نفسها من ملف السودان ، البعض ينفث حقده و بعضه على الدولة الشقيقة الامارات حفظها الله من كل الاعداء
 
الادعاءات المتكررة حول توريد معدات بريطانية معقل الاخوان والاستخبارات البريطانية MI6 إلى السودان عبر الإمارات تفتقر إلى دليل موثوق وتعيد تدوير سرديات قديمة نفاها الواقع. الإمارات دولة منضبطة بسياساتها الدفاعية وتلتزم بقرارات مجلس الأمن بشأن حظر السلاح، في حين تبقى مسؤولية مراقبة الصادرات لدى الدولة المصدّرة نفسها. الزج باسم الإمارات في كل أزمة إقليمية محاولة لتسييس الملف السوداني وتحويل الأنظار عن مكامن الخلل الحقيقية في مسارات الرقابة الدولية. الإمارات موقفها ثابت: دعم الاستقرار في السودان والتزام المسار الإنساني والدبلوماسي، لا تجارة الحرب أو الفوضى.

صح جميع الصحف العالمية والاستخبارات العالميه

خرط

Chatgbt هو الحقيقة
 
وش الجنون الي اصاب السودانيين وش الاجرام الي يخليهم يقتلون بعض بدم بارد تطهير عرقي واجرامي للدعم السريع

هذا الشي ليس بجديد عليهم
ارجع لتاريخ الاقتتال بين السودانين والمجازر التي يرتكبونها في بعض
لذلك كان نظام البشير والموجودين حاليا مطلوبين كمجرمين دولين


ومن ابرزهم عمر البشير
وذلك بسبب الابادة الجماعية التي حصلت في دارفور
 
صح جميع الصحف العالمية والاستخبارات العالميه

خرط

Chatgbt هو الحقيقة

كل الادعاءات حول هذا الموضوع مزاعم سياسية بلا دليل ولم تثبتها تقارير أممية أو دولية ، والله يهديك ويشفيك ،،
 
الامارات سحبت نفسها من ملف السودان ، البعض ينفث حقده و بعضه على الدولة الشقيقة الامارات حفظها الله من كل الاعداء

مايحدث الان وبدعم بعض الاشقاء هو نفس ماحدث سابقا فالملف اليمني والضغط الذي كان يحصل ضد الامارات تحديدا
لانها العنصر الفعال وهي من تدعم جميع المؤثرين على الارض من العمالقه وغيرهم

ف هو ضغط اعلامي فقط لا غير والامارات كدولة متعوده على هذا الصريخ هنا وهناك وخاصه من داعمي الاخوان
والمتعاطفين معهم

وتم تكرار هذا الشي وبنفس الطريقه وبنفس الداعمين والذباب الالكتروني
 
كل الادعاءات حول هذا الموضوع مزاعم سياسية بلا دليل ولم تثبتها تقارير أممية أو دولية ، والله يهديك ويشفيك ،،

مساكين البعض قاموا بتفعيل ذبابهم الالكتروني ويعتقدون بذلك يستطيعون الضغط على الامارات
 
يا اخي كل شئ مش اخواني...

الدعم البريطاني لجماعة الإخوان المسلمين مرتبط بتاريخ طويل منذ نشأتها، حيث استخدمتها بريطانيا كأداة لتحقيق مصالحها ومواجهة التيارات القومية في المنطقة، ولا تزال توفر لها غطاء سياسياً وإعلامياً حتى اليوم. أما كراهية MI6 للإمارات، فترتبط بموقف الإمارات الواضح ضد الإخوان وسياساتها الوطنية التي تتعارض مع مشاريع وأجندات الغرب في المنطقة ،، واستطيع شرح الموضوع بشكل موسع إذا ترغب واكشف لك سر الهجوم المستميت ضد دولة الامارات العربية المتحدة
 
الدعم البريطاني لجماعة الإخوان المسلمين مرتبط بتاريخ طويل منذ نشأتها، حيث استخدمتها بريطانيا كأداة لتحقيق مصالحها ومواجهة التيارات القومية في المنطقة، ولا تزال توفر لها غطاء سياسياً وإعلامياً حتى اليوم. أما كراهية MI6 للإمارات، فترتبط بموقف الإمارات الواضح ضد الإخوان وسياساتها الوطنية التي تتعارض مع مشاريع وأجندات الغرب في المنطقة ،، واستطيع شرح الموضوع بشكل موسع إذا ترغب واكشف لك سر الهجوم المستميد ضد دولة الامارات العربية المتحدة


لذلك تجد سهام الاخوان وصراخهم ( وداعميهم والمتعاطفين معهم ) دائما موجه ضد الامارات تحديدا
لانها هي الدوله الوحيد التي قررت محاربتهم من عام 2011 تحديدا وبشكل واضح وصريح وفي كل مكان

بعد ماكان الغير متردد ومره معهم ومره ضدهم
 
لذلك تجد سهام الاخوان وصراخهم ( وداعميهم والمتعاطفين معهم ) دائما موجه ضد الامارات تحديدا
لانها هي الدوله الوحيد التي قررت محاربتهم من عام 2011 تحديدا وبشكل واضح وصريح وفي كل مكان

بعد ماكان الغير متردد ومره معهم ومره ضدهم

صحيح فالإمارات تتبنى مشروع الدولة الوطنية المدنية وتتصدى بحزم لأي نشاطات سياسية أو دعوية تقوم بها تنظيمات الإسلام السياسي وفي مقدمتها الإخوان. كما إن سياساتها في مكافحة الإرهاب والجماعات الإسلامية الراديكالية تصطدم بشكل مباشر مع أهداف الاستخبارات البريطانية التي مازالت ترى في دعم الإخوان مصلحة استراتيجية ودعم منصاتهم ضمن سياسات "فرق تسد" بالمنطقة العربية لتعزيز السيطرة الغربية وتقسيم المنطقة أمام مشاريع الاستقرار والتنمية الوطنية.
 
الدعم السريع اوغل وتمادى في جرائمه الفضيعة والمخزية امام مدنيين عزل !!

يجب انهاء هذا الصراع او ما يحدث هو تطهير عرقي وجرائم حرب فظيعة
 
حتى من تدعمهم العبريه انقلبوا عليها ههههه

العبريه هي ان تكذب اكثر
القناة حاولت أن تكون حيادية في الصراع السوداني أكثر من اللازم الطرفين كلهم جهلة وقتلة ومجرمين والواجب فضحهم
 
عودة
أعلى