المواني على البحر الاحمر و الذهب ( السودان المنتج الثاني للذهب في افريقيا و هذا بدون حساب الكميات المنتحة بالطرق غير الرسمية و هي ضخمة جدا ) واخيرا الاراضي الزراعية.
اضف لذلك الخوف من سيطرة الاسلاميين على الحكم و تحويل فوائد هذه الموارد لحلفاء جدد مثل تركيا و قطر ، طبعا هذا سبب غريب لان علاقة الامارات مع نظام البشير كانت جيدة.
بالنسبة للمواني كان هناك اتفاق على استثمار في منطقة ابو عمامة و في الذهب الامارات كانت اكبر مستورد للذهب السوداني.
اما الاراضي الزراعية كان هناك مقترح اماراتي ان ينسحب الجيش من الفشقة بعد تحريرها من الاحتلال الاثيوبي و ان تكون منطقة مشتركة بين البلدين و تستثمر فيها الامارات كشريك ثالث و هذا ما رفضه الجيش رفضا قاطع و ايده الدعم السريع لانه يضمن له دعم كبير من اثيوبيا بالاضافة للامارات ( في هذه المعارك رفض الدعم السريع المشاركة و ترك الجيش يقاتل وحيدا ).
العلاقة مع الدعم السريع بدات منذ مشاركة قواته في عاصفة الحزم و اصبحت اقوى بعد سقوط البشير بعد التمدد الكبير لحيمدتي.
و عموما الامارات تعتبر الدعم السريع حليف موثوق اكثر من الجيش و تعتبره استثمار مضمون في السودان.
يا اخي ينحرق الذهب على الموانئ على الزراعه على الاستثمار
احرق بلد كامله و ادعم انتهاك اعراض المسلمين علشان زراعه و موانئ!!
البلدان مليانه الكره الارضيه و الاستثمار مفتوح بكل مكان
يعني حبكت السودان
يا استثمر او احرق البلد
كسعودي وكخليجي اتمنى من كل قلبي ان يكون موضوع الامارات هذا غير صحيح و مجرد اشاعات
و تبريره عن الاسلحه ان الدعم اخذها معها ايام عاصفة الحزم يكون صحيح