الآن متابعة التطورات في السودان

كما قلت في موضوع اخر اكرر للفائدة وتوعية اخواننا السودانيين بما يحدث في بلادهم بكل حيادية ومنطقية ،،،

ما هو سبب انقلاب الفريق عبد الفتاح البرهان على رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك ؟

برايي الاسباب كالتالي :


  1. تزايد التوترات بين العسكريين والمدنيين: بعد الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير في عام 2019، تشكلت حكومة مدنية تقاسمت السلطة مع العسكريين، لكن البرهان كان لديه طموحات شخصية تتعارض مع تطلعات القوى المدنية. ومع اقتراب استحقاق الانتخابات، زادت الضغوط عليه طمعا بالسلطة وخشيته من خسارتها ، مما دفعه إلى اتخاذ قرار الانقلاب في أكتوبر 2021
  2. الصراع مع قوات الدعم السريع: تزايدت المنافسة بين البرهان ونائبه السابق الفريق أول محمد حمدان دقلو (حميدتي)، الذي يقود قوات الدعم السريع المتحالف معه . هذه القوات كانت قد اكتسبت نفوذًا كبيرًا، مما أدى إلى تصاعد التوترات بين الطرفين حول كيفية إدارة القوات المسلحة وكسب النفوذ في السودان.
  3. فشل إدارة النزاعات: عانى البرهان من عدم القدرة على إدارة التوترات الداخلية والخارجية، مما جعله يشعر بالعزلة وفقدان الدعم من الحلفاء السابقين. هذا الوضع دفعه إلى اتهام دولة الامارات بشكل غير مباشر سابقا ولان بشكل مباشر طمعا بالحصول على دعم مالي ( ابتزاز مالي) ادفع لي او سأتعاون مع اخوان ابليس لمحاربتكم اعلاميا ، وهو ما تم تفسيره كاستراتيجية لاستدرار التعاطف أكثر من كونه تعبيرًا عن موقف جدي من قبله هذا يتبين من خلال عدم قطع علاقته بدولة الامارات العربية المتحدة حيث ان السفير السوداني متواجد في ابوظبي والسفارة تعمل بشكل اعتيادي ،،،
  4. الضغوط الإقليمية والدولية: تعرض البرهان لضغوط متزايدة من المجتمع الدولي والإقليمي، مما أثر على قدرته على اتخاذ قرارات فعالة. فقد تراجع دعم بعض الدول التي كانت تدعم الانقلابات العسكرية في السودان، مما زاد من شعوره بالوحدة

التداعيات

  • الوضع الأمني والإنساني: الحرب المستمرة بين الجيش وقوات الدعم السريع أدت إلى تدهور الأوضاع الإنسانية في السودان، حيث تشرد الملايين وواجه الكثيرون المجاعة
  • التحولات السياسية: رغم محاولات البرهان لإعادة تشكيل السلطة، إلا أن الوضع السياسي لا يزال متأزمًا، مع استمرار الخلافات حول كيفية إدارة المرحلة الانتقالية بعد انتهاء الصراع الحالي.
في المجمل، يعكس انقلاب البرهان على حمدوك الصراعات الداخلية المعقدة في السودان والضغوط المتزايدة التي تواجهها القيادة العسكرية في ظل الظروف الراهنة
دور حميدتي (محمد حمدان دقلو) في انقلاب عبد الفتاح البرهان على رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك كان معقدًا ومليئًا بالتوترات. في البداية، كان حميدتي نائبًا للبرهان في المجلس العسكري الانتقالي بعد الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير، حيث ساهمت قواته بشكل كبير في تلك العملية

التحالف والاختلافات
التحالف:

  • بعد الإطاحة بالبشير، تطورت العلاقة بين البرهان وحميدتي، حيث عملا معًا لتصفية خصومهما في المؤسسة العسكرية. حميدتي كان له دور محوري في دعم البرهان ليصبح قائد الجيش
الاختلافات:
  • رغم التحالف، بدأ التوتر بينهما يظهر بعد انقلاب 2021 على حمدوك. حميدتي شعر بأن البرهان يحاول توريطه في فخ سياسي، مما دفعه إلى محاولة إعادة حمدوك إلى منصبه بعد الانقلاب

الانقلاب وما تلاه

بعد الانقلاب، اتهم البرهان حميدتي بقيادة "تمرد ضد الدولة"، مهددًا بمحاكمته إذا تم اعتقاله. كما أشار إلى أن قوات الدعم السريع أصبحت مجموعة متمردة ، من جهته، أكد حميدتي أنه لا يسعى للحكم وأنه يقاتل ضد "الإسلاميين الراديكاليين" الذين يريدون إبقاء السودان معزولًا

الخلاصة
بناءً على الأحداث، يمكن القول إن دور حميدتي كان مزدوجًا؛ فهو كان شريكًا في الانقلاب ولكنه أيضًا بدأ يتنصل من تبعاته بعد إدراكه للمخاطر السياسية التي قد تنجم عنه.


العلاقة بين البرهان وحميدتي تحولت من تحالف إلى صراع على السلطة، مما يعكس تعقيدات المشهد السياسي في السودان.
 
لعودة الوضع الراهن في السودان، يتطلب الأمر مجموعة من الخطوات السياسية والاجتماعية التي تركز على الحوار والتسوية. إليكم برأيي بعض الحلول المقترحة:

1. الحوار الوطني الشامل

  • إشراك جميع الأطراف: يجب أن يشمل الحوار جميع الفصائل السياسية، بما في ذلك القوى المدنية والعسكرية، لضمان تمثيل شامل لمصالح الشعب السوداني
  • تسوية الخلافات: يتعين على الأطراف المتنازعة، مثل البرهان وحميدتي، العمل على تسوية خلافاتهما من خلال وساطات محلية ودولية

2. استعادة الحكومة المدنية

  • تشكيل حكومة كفاءات: ينبغي تشكيل حكومة مدنية تضم شخصيات مستقلة وكفؤة، مع استبعاد العناصر العسكرية من الحكم لضمان الانتقال الديمقراطي
  • تفعيل الاتفاقات السابقة: يجب الالتزام بالاتفاق الإطاري الذي تم توقيعه في ديسمبر 2022 والذي يهدف إلى استعادة الانتقال المدني وتوحيد القوات المسلحة

3. دعم المجتمع الدولي

  • المساعدات الإنسانية: تحتاج السودان إلى دعم دولي عاجل لمواجهة الأزمات الإنسانية، حيث يعاني أكثر من 25 مليون شخص من الجوع الحاد
  • الضغط على الأطراف المتنازعة: ينبغي للمجتمع الدولي ممارسة الضغط على البرهان وحميدتي للالتزام بالحلول السلمية وتجنب التصعيد العسكري.

4. تعزيز السلام الاجتماعي

  • التواصل مع المجتمع المحلي: يجب تعزيز التواصل بين الحكومة والمجتمعات المحلية لبناء الثقة وتحقيق المصالحة الوطنية.
  • مبادرات السلام: دعم المبادرات المحلية التي تهدف إلى تعزيز السلام والاستقرار في المناطق المتأثرة بالنزاع.

الخلاصة

يتطلب الوضع الراهن في السودان جهودًا متكاملة تشمل الحوار الوطني، استعادة الحكومة المدنية، الدعم الدولي، وتعزيز السلام الاجتماعي لضمان استقرار البلاد وتحقيق تطلعات الشعب السوداني.
 
بصورة عامة يضم السودان 18 ولاية قبل فترة بسيطة كان الدعم السريع يسيطر على خمسة ولايات سيطرة كاملة ، و يحاصر عواصم أربعة ولايات ، و يتواجد بقوة في ولاية الخرطوم و ولاية جنوب كردفان. و كذلك يتواجد في مناطق من ولايات نهر النيل و القضارف و النيل الابيض و النيل الازرق و لم تكن هناك ولايات امنة في السودان غير الشمالية و البحر الاحمر و كسلا فقط.

حاليا تغير الوضع تقدم الجيش داخل ولاية الخرطوم و دخل الى مناطق كثيرة لم يدخلها منذ بداية الحرب و عبر الجسور الهامة في الولاية و بدء في ربط قواته التي صمدت تحت الحصار لاكثر من عام.

في دارفور تمكن الجيش من كسر حصار الفاشر عاصمة شمال دارفور و ربطها بشمال السودان و بدأ في تنظيف الولاية. اما غرب دارفور تقترب القوات من دخول عاصمة الولاية الجنينة. اما في اقليم كردفان الذي يضم ثلاثة ولايات بدات قوات الجيش بالانتشار و كسر حصار المدن الرئيسية و ربط القوات مع بعضها.

في وسط السودان كانت اهم المعارك حيث تمكن الجيش من السيطرة على منطقة جبل موية و هي سلسلة جبال تربط بين ثلاثة ولايات و بسبب هذه السيطرة تمكن الجيش من التقدم داخل ولاية الجزيرة و حاصر قوات المليشيا في سنار و امن ولايات النيل الابيض و النيل الازرق تماما.

بالاضافة لذلك تقدم الجيش و نظف جيوب التمرد في ولايات نهر النيل و القضارف.

المحصلة النهائية لما حصل في اخر شهر ان الجيش من ثلاثة ولايات تمكن من التامين الكامل لسبعة ولايات ( نظف جيوب المتمردين في اربعة ولايات ) و فك الحصار على قواته في اربعة ولايات ( شمال دارفور و ولايات كردفان الثلاثة ) و دخل الى ولايات كان الدعم السريع ينتظر ان يقيم فيها حكومة مستقلة.

الاهم من ذلك ان المليشيا في هذه الفترة فقدت اهم قادتها الميدانيين و مع كل قائد تفقد المليشيا القوات الموالية له و بدء الاحباط يظهر على الباقي من القوات.
اضافة للخسائر العسكرية الكبيرة فمثلا في معركتين ( شمال الفاشر _ جبل موية ) منفصلتين في نفس اليوم فقدت المليشيات اكثر من 300 سيارة دفع رباعي مسلحة و عدد ضخم من المدرعات و المدافع غير ما غنمه الجيش بعد المعركة وهذا السبب الرئيسي لخروج قائد المليشيا بهذا الشكل.
شكرا للافادة. بارك الله فيك
 
لعودة الوضع الراهن في السودان، يتطلب الأمر مجموعة من الخطوات السياسية والاجتماعية التي تركز على الحوار والتسوية. إليكم برأيي بعض الحلول المقترحة:

1. الحوار الوطني الشامل

  • إشراك جميع الأطراف: يجب أن يشمل الحوار جميع الفصائل السياسية، بما في ذلك القوى المدنية والعسكرية، لضمان تمثيل شامل لمصالح الشعب السوداني
  • تسوية الخلافات: يتعين على الأطراف المتنازعة، مثل البرهان وحميدتي، العمل على تسوية خلافاتهما من خلال وساطات محلية ودولية

2. استعادة الحكومة المدنية

  • تشكيل حكومة كفاءات: ينبغي تشكيل حكومة مدنية تضم شخصيات مستقلة وكفؤة، مع استبعاد العناصر العسكرية من الحكم لضمان الانتقال الديمقراطي
  • تفعيل الاتفاقات السابقة: يجب الالتزام بالاتفاق الإطاري الذي تم توقيعه في ديسمبر 2022 والذي يهدف إلى استعادة الانتقال المدني وتوحيد القوات المسلحة

3. دعم المجتمع الدولي

  • المساعدات الإنسانية: تحتاج السودان إلى دعم دولي عاجل لمواجهة الأزمات الإنسانية، حيث يعاني أكثر من 25 مليون شخص من الجوع الحاد
  • الضغط على الأطراف المتنازعة: ينبغي للمجتمع الدولي ممارسة الضغط على البرهان وحميدتي للالتزام بالحلول السلمية وتجنب التصعيد العسكري.

4. تعزيز السلام الاجتماعي

  • التواصل مع المجتمع المحلي: يجب تعزيز التواصل بين الحكومة والمجتمعات المحلية لبناء الثقة وتحقيق المصالحة الوطنية.
  • مبادرات السلام: دعم المبادرات المحلية التي تهدف إلى تعزيز السلام والاستقرار في المناطق المتأثرة بالنزاع.

الخلاصة

يتطلب الوضع الراهن في السودان جهودًا متكاملة تشمل الحوار الوطني، استعادة الحكومة المدنية، الدعم الدولي، وتعزيز السلام الاجتماعي لضمان استقرار البلاد وتحقيق تطلعات الشعب السوداني.
يا راجل وقفو دعم الجنجويد بالسلاح وسيبك من الهري
كل ود زايد يوقف قتل السودانيين وتشريدهم
 
يبدو أن الأخوة المصريين تجنبوا هذا لبوست
 
تطور خطير. اذا كانت مصر بدأت بقصف الجنجويد. ايضا فرصة لاعادة الثقة بين الشعبين. السودانيين بشكل عام ينظرون الى سياسة مصر مع السودان نظرة سلبية.
كل السودانيين الذين اتواصل معهم بالسعودية يمقتون الجنجويد.
 
كانت الخطة مهاجمة الوحدات العسكرية ووادي سيدنا، طبعا الجيش لا يلعب مع عدو قريب، انتهى منهم ، والصباح دخل السكان القريبين من المعسكر واخذوا التمويين،ووجدوا وجبات معدة للحروب وأجهزة تسخين لا نارية خاصة بالحرب من دويلة ما اعتادت تخريب الدول العربية
 
لعودة الوضع الراهن في السودان، يتطلب الأمر مجموعة من الخطوات السياسية والاجتماعية التي تركز على الحوار والتسوية. إليكم برأيي بعض الحلول المقترحة:

1. الحوار الوطني الشامل

  • إشراك جميع الأطراف: يجب أن يشمل الحوار جميع الفصائل السياسية، بما في ذلك القوى المدنية والعسكرية، لضمان تمثيل شامل لمصالح الشعب السوداني
  • تسوية الخلافات: يتعين على الأطراف المتنازعة، مثل البرهان وحميدتي، العمل على تسوية خلافاتهما من خلال وساطات محلية ودولية

2. استعادة الحكومة المدنية

  • تشكيل حكومة كفاءات: ينبغي تشكيل حكومة مدنية تضم شخصيات مستقلة وكفؤة، مع استبعاد العناصر العسكرية من الحكم لضمان الانتقال الديمقراطي
  • تفعيل الاتفاقات السابقة: يجب الالتزام بالاتفاق الإطاري الذي تم توقيعه في ديسمبر 2022 والذي يهدف إلى استعادة الانتقال المدني وتوحيد القوات المسلحة

3. دعم المجتمع الدولي

  • المساعدات الإنسانية: تحتاج السودان إلى دعم دولي عاجل لمواجهة الأزمات الإنسانية، حيث يعاني أكثر من 25 مليون شخص من الجوع الحاد
  • الضغط على الأطراف المتنازعة: ينبغي للمجتمع الدولي ممارسة الضغط على البرهان وحميدتي للالتزام بالحلول السلمية وتجنب التصعيد العسكري.

4. تعزيز السلام الاجتماعي

  • التواصل مع المجتمع المحلي: يجب تعزيز التواصل بين الحكومة والمجتمعات المحلية لبناء الثقة وتحقيق المصالحة الوطنية.
  • مبادرات السلام: دعم المبادرات المحلية التي تهدف إلى تعزيز السلام والاستقرار في المناطق المتأثرة بالنزاع.

الخلاصة

يتطلب الوضع الراهن في السودان جهودًا متكاملة تشمل الحوار الوطني، استعادة الحكومة المدنية، الدعم الدولي، وتعزيز السلام الاجتماعي لضمان استقرار البلاد وتحقيق تطلعات الشعب السوداني.
مادخلك انت بحكومة مدنية او عسكرية, هل طرح سوداني يوما ما حلولا لحكم دولة الامارات! تطلعات الشعب السوداني بسببك وبسبب دولتك قد اضحت كثير منها تحت التراب لاتعمل حالك قلبك على السودانين وانت تساعد على قتلهم, سفاح بقناع مدني
 
ليس لي دخل ببلادكم ،، عيشوا في فقركم واوهامكم وبلاكم ولكن لا تدخلون الدول الاخرى في فشلكم وعبطكم ،،،، وإذا شفتك دخلت دولة الامارات في هذا الموضوع مرة أخرى ،،، تحمل ردي عليك ،، وقرارك في راسك وليس في بطنك
في بطنك حرقص تراك ترقص
 
ليس لي دخل ببلادكم ،، عيشوا في فقركم واوهامكم وبلاكم ولكن لا تدخلون الدول الاخرى في فشلكم وعبطكم ،،،، وإذا شفتك دخلت دولة الامارات في هذا الموضوع مرة أخرى ،،، تحمل ردي عليك ،، وقرارك في راسك
أنا لا اهدد إطلاقا, هل من حقك أن تأتي بأسم بلادي وان تحدد ماينبغي بها ومالاينبغي وانا أتفرج عليك! كيف ليس لك دخل ببلادي وانت تحاول تحديد معايير حكمها! انت الذي ليس لك دخل ببلادي, نحن متصالحين جدا مع فقرنا وهذا لايعيبنا بشئ انت شخص مريض للغاية ليس لديك ماتفتخر به سواء أموالك ! ومكانتك الاجتماعية عالميا! !!دولتك مجرمة بحق بلادي شئت أم ابيت اما ردك فسيكون مثلك خاوي ومتناقض
 
عودة
أعلى