الآن متابعة التطورات في السودان

بالتوفيق لجيش السودان لدحر المرتزقة الحثالة و من يدعمهم من حثالة ايضا .....دماء شعب السودان البريئ في رقبتكم يا اوغاد الى يوم الدين
 
وهل الدولة التي ستدعم بالسلاح تحت الطاولة سترسلها باسمها وبرقم العقد وبهذه الطريقة العبيطة !!!

هذه الاسلحة تم تسليمها بموجب المساعدات العسكرية الرسمية للسودان وبشكل رسمي وذلك خلال مشاركة السودان في العمليات في اليمن ،،، وبعد عودة القوات السودانية تم تسليمهم قدرات تسليح كبيرة ولم يتم الاعلان عنها وهذه الاسلحة ضمن المخزون السوداني وبلاش كذب وتلفيق ،،، ترى حتى العبيط يعرف اكاذيبكم ،،، بدلا من هذه الحروب الاهلية التي لا تنتهي ،،، سلموا الحكم للمدنيين وارجعوا لدوركم الاساسي العسكري فقط لا غير ،،، وبلاش مزايدات عبيطة أضحكت عليكم الامم ،،،
لا تدافع سواء صحيح أم خطأ الإمارات متورطه حتى النخاع
 
ويستمرون في استغفال شعوبهم وأعيد واكرر سلموا الحكم للشعب وارجعوا لدوركم الحقيقي واتركوا السياسة لأهلها ،،،،
الجنجويد كلاب لو ماكانوا أراقوا الدما؛َء وهتكتوا الأعراض كانوا حيدوا الجيش و سيطروا على البلاد وانتهت القصه لكنهم فئه حاقده مارقه مشبعه بمرتزقة تشاد ذبحت الأبرياء واستباحت الأعراض ودفعت الناس نحو الجيش للقتال بصفه
 
(صحيح أو خطأ الامارات متورطة)!!!

أريد جملة مفيدة !!!
يعني كلامك منطقي الذخيره ربما كانت مرسله كمساعده للدوله وليست دعم للمليشيا كما يقال لكن هذا لا يعفي الإمارات من التورط في الحرب
 
مايزيد عن 17 شهرا لايوجد دليل في السودان لايدل على تورط مباشر للإمارات في السودان, البعض يدافع عن بلدة وهذا حقة لكن ليس على حساب ارواح زوال الكعبة أهون عند الله من سفك دم أمرء مسلم, اشهد بالله العلي العظيم من دافع وحلل دماء الشعب السوداني أن يحشرة الله إن كان يؤمن بالبعث مع من دافع عنه لقاء عرض من أعراض الدنيا, ما الذي يجعل الشعب السوداني يتهم دولة لاتوجد بينه وبينها حدود! ولا روابط! السودانيون حتى وقت قريب لم يكونوا يكنون لدولة الامارات إلا الاحترام والشعب السوداني ليس بالشعب المتسلط او العدواني, الإنكار ليس وسيلة للفرار من الحساب وإن ساعد فللشعب السوداني رب يحمية سيقتص لأجل حقة ودمة .
 
يعني كلامك منطقي الذخيره ربما كانت مرسله كمساعده للدوله وليست دعم للمليشيا كما يقال لكن هذا لا يعفي الإمارات من التورط في الحرب
كيف تحولت دولة الامارات فجأة لاكبر داعم للقوات المسلحة السودانية بين عشية وضحاها!مساعدات الإمارات العسكرية كانت رمزية ولم تكن بالحجم الذي يصورة البعض ويبدو أنها كانت تتم لأجل هذا الهدف المضلل, هذه الاسلحة حتى الطفل يستطيع تتبع رحلاتها عبر شركة الطيران التابعة لقرقيزستان طائرة اليوشن المستأجرة ورؤيتها وهي تهبط في مطار ام جراس ليتم إصالها عبر الحدود ,اسألوا الله بحكم دينكم وليس سواه ان يخرجكم من ذلك التورط الواضح حقنا لدماء المسلمين وليس لسواة فنحن لانريد منهم الا كف أيديهم عنا.
 
بالتوفيق لجيش السودان لدحر المرتزقة الحثالة و من يدعمهم من حثالة ايضا .....دماء شعب السودان البريئ في رقبتكم يا اوغاد الى يوم الدين
احلوا علينا الدمار والخراب والتشرد, احدهم يجلس في عز نعتمة يتمتع بخيرات الله بدلا من أن يشكر الله يدافع عن حكامة الذين لم يجد المسلمين منهم خيرا, حسبي الله ونعم الوكيل من مقهور.
 
وهل الدولة التي ستدعم بالسلاح تحت الطاولة سترسلها باسمها وبرقم العقد وبهذه الطريقة العبيطة !!!

هذه الاسلحة تم تسليمها بموجب المساعدات العسكرية الرسمية للسودان وبشكل رسمي وذلك خلال مشاركة السودان في العمليات في اليمن ،،، وبعد عودة القوات السودانية تم تسليمهم قدرات تسليح كبيرة ولم يتم الاعلان عنها وهذه الاسلحة ضمن المخزون السوداني وبلاش كذب وتلفيق ،،، ترى حتى العبيط يعرف اكاذيبكم ،،، بدلا من هذه الحروب الاهلية التي لا تنتهي ،،، سلموا الحكم للمدنيين وارجعوا لدوركم الاساسي العسكري فقط لا غير ،،، وبلاش مزايدات عبيطة أضحكت عليكم الامم ،،،
تجيدون بشكل كبير المراوغة وتلفيق القصص, أسال الله الذي تؤمن به أن يذيقك عقابك في الدنيا قبل الاخرة.
 
إن لم تستحي فأفعل ماشئت, جبروت الكائن البشري وتكبرة يتمحور في الذي يدافع عن دولة تسفك دماء الشعب السوداني ,هل يعلم الذي يدافع عن دولة ساهمت في قتل وتشريد الشعب السوداني حجم المأساة! حجم التدوين بالمدافع الذي يقطع الاجساد لإشلاء في ام درمان والفاشر وغيرها! والله الذي لا اله الا هو انت شريك وقاتل ,هذه المشكله قطعا ليست بين سودانيين كما يعتقد البعض, هذه المشكلة بين مرتزقة شاهدتهم بأم عيني في الخرطوم وولاية الجزيرة وسنار ورأيناهم في الفاشر تم جلبهم لهدف واحد فقط هو تدمير السودان وتشريد شعبة, مؤمنين بقضاء الله وقدرة وبقصاصة أكثر من أي شعب آخر تعرض لنفس ذلك النوع من القتل والذلة والتشريد .
 
احلوا علينا الدمار والخراب والتشرد, احدهم يجلس في عز نعتمة يتمتع بخيرات الله بدلا من أن يشكر الله يدافع عن حكامة الذين لم يجد المسلمين منهم خيرا, حسبي الله ونعم الوكيل من مقهور.
يوجد رب للكون صديقي الغالي و كل احد سيحاسب على افعاله و الدنيا دائما دوارة يوم ليك و يوم عليك لا تقلق و الله ينصركم ان شاء الله بداية زوال المشكلة التي على حلت على السودان الغالي
 
يوجد رب للكون صديقي الغالي و كل احد سيحاسب على افعاله و الدنيا دائما دوارة يوم ليك و يوم عليك لا تقلق و الله ينصركم ان شاء الله بداية زوال المشكلة التي على حلت على السودان الغالي
بدعوات الصادقين أمثالكم يخفف على فرد من أفراد الشعب السوداني يوميا حتى يفرج الله هم وكرب شعب.
 
خطاب قائد مليشيا التمرد اليوم يدل على الهزيمة و اقتراب انتصار القوات المسلحة
 
خطاب قائد مليشيا التمرد اليوم يدل على الهزيمة و اقتراب انتصار القوات المسلحة
الخطاب طويل . ومحد له رغبة يسمع خطاب بهذا الطول من قائد ميلشيا . سؤالي حفظك الله ما هو الذي تغير في هذا الخطاب عن سابقه؟ و ماهي خريطة السيطرة الان في الاراضي السودانية؟ و هل له تواجد في الخرطوم؟
 
الخطاب طويل . ومحد له رغبة يسمع خطاب بهذا الطول من قائد ميلشيا . سؤالي حفظك الله ما هو الذي تغير في هذا الخطاب عن سابقه؟ و ماهي خريطة السيطرة الان في الاراضي السودانية؟ و هل له تواجد في الخرطوم؟
بصورة عامة يضم السودان 18 ولاية قبل فترة بسيطة كان الدعم السريع يسيطر على خمسة ولايات سيطرة كاملة ، و يحاصر عواصم أربعة ولايات ، و يتواجد بقوة في ولاية الخرطوم و ولاية جنوب كردفان. و كذلك يتواجد في مناطق من ولايات نهر النيل و القضارف و النيل الابيض و النيل الازرق و لم تكن هناك ولايات امنة في السودان غير الشمالية و البحر الاحمر و كسلا فقط.

حاليا تغير الوضع تقدم الجيش داخل ولاية الخرطوم و دخل الى مناطق كثيرة لم يدخلها منذ بداية الحرب و عبر الجسور الهامة في الولاية و بدء في ربط قواته التي صمدت تحت الحصار لاكثر من عام.

في دارفور تمكن الجيش من كسر حصار الفاشر عاصمة شمال دارفور و ربطها بشمال السودان و بدأ في تنظيف الولاية. اما غرب دارفور تقترب القوات من دخول عاصمة الولاية الجنينة. اما في اقليم كردفان الذي يضم ثلاثة ولايات بدات قوات الجيش بالانتشار و كسر حصار المدن الرئيسية و ربط القوات مع بعضها.

في وسط السودان كانت اهم المعارك حيث تمكن الجيش من السيطرة على منطقة جبل موية و هي سلسلة جبال تربط بين ثلاثة ولايات و بسبب هذه السيطرة تمكن الجيش من التقدم داخل ولاية الجزيرة و حاصر قوات المليشيا في سنار و امن ولايات النيل الابيض و النيل الازرق تماما.

بالاضافة لذلك تقدم الجيش و نظف جيوب التمرد في ولايات نهر النيل و القضارف.

المحصلة النهائية لما حصل في اخر شهر ان الجيش من ثلاثة ولايات تمكن من التامين الكامل لسبعة ولايات ( نظف جيوب المتمردين في اربعة ولايات ) و فك الحصار على قواته في اربعة ولايات ( شمال دارفور و ولايات كردفان الثلاثة ) و دخل الى ولايات كان الدعم السريع ينتظر ان يقيم فيها حكومة مستقلة.

الاهم من ذلك ان المليشيا في هذه الفترة فقدت اهم قادتها الميدانيين و مع كل قائد تفقد المليشيا القوات الموالية له و بدء الاحباط يظهر على الباقي من القوات.
اضافة للخسائر العسكرية الكبيرة فمثلا في معركتين ( شمال الفاشر _ جبل موية ) منفصلتين في نفس اليوم فقدت المليشيات اكثر من 300 سيارة دفع رباعي مسلحة و عدد ضخم من المدرعات و المدافع غير ما غنمه الجيش بعد المعركة وهذا السبب الرئيسي لخروج قائد المليشيا بهذا الشكل.
 
عودة
أعلى