الغارات الاسرائيليه ضد سوريا (متابعه مستمره)

مشغول بحلب وصهاينة إدلب :تمام:

 
 
 
الميليشيات الشيعيه العراقيه تتجمع أمام الحدود مع سوريا لانقاذ الاسد. متى يتدخل العرب لانقاذ أمنهم القومي ضد المجوس و الايرانيين و اذنابهم ؟
IMG_8333.jpeg
 
🔴 تزامنا مع الأحداث الأمنية والزخم العسكري , ابتداءا من تاريخ 6 ديسمبر 2024 فقدت كل المواقع الرادارية (تابعة للدفاع الجوي) الاتصال مع منظومة القيادة (ريف درعا,جنوب ريف دمشق)
19_2024-638526129197395248-739.jpg

خرائط غير محدثة توضح توزيع التغطية الرادارية لمواقع الدفاع الجوي السورية (2018-2019) قبل فترة الاستنزاف والعجز التقني (2018-2021)
2.jpg

🔴 بناءا على تقييم الوضع , نفذت مقاتلات اسرائيلية طلعات جوية في داخل العمق الجغرافي السوري (وصولا الى حدود محافظة حمص)
🔴 يوم الـ 8 ديسمبر , انطلقت عملية سهم باشان بهدف انهاء أي مظاهر مسلحة (أسلحة ثقيلة,وسائل لوجستية وقتالية) في جنوب سوريا و دمشق
🔴 ما بين تاريخ 10 الى 12 ديسمبر تم توثيق وتسجيل أكثر من 500 غارة جوية استهدفت كامل القواعد العسكرية السورية الجوية (أولوية) و مواقع القوات الصاروخية و البحرية وبعض الألوية والفرق البرية.
🔴 توضح الخرائط التالية توزيع الغارات الاسرائيلية الى غاية تاريخ 16 ديسمبر

GgEr3q7XsAA4I9I.jpg

GgEr6sdXwAAtvU5.jpg
 


مصياف

مصياف
|

القضاء على الحراس وتدمير المصنع في ساعتين: تفاصيل جديدة من عملية شيلداغ في العمق السوري​

في عملية خاصة في شهر سبتمبر، أغار جيش الاحتلال الإسرائيلي على مصنع لإنتاج الأسلحة الذي بنته إيران بالتعاون مع حزب الله في مدينة مصياف في سوريا. • في تلك الليلة، هاجمت القوات الجوية 13 هدفًا وفي نفس الوقت هبطت المروحيات مع مقاتلي شيلداغ • قضى المقاتلون على حراس المدخل وجمعوا معلومات استخباراتية وأسروه وعادوا به • وهكذا تم تدمير أحد أهم مصانع الصواريخ والقذائف​

 
الوصول
في شهر سبتمبر، وقعت موجة واسعة النطاق وغير عادية من الهجمات في سوريا، نُسبت إلى إسرائيل. خلال العملية، داهم الجيش الإسرائيلي مصنعًا هو مركز لتطوير الأسلحة . يتم الآن الكشف عن تفاصيل جديدة حول العملية التي ألحقت أضرارًا بمنشأة بنتها إيران بالتعاون مع حزب الله، داخل جبل باميسيف.

تفاصيل الإجراء:
قبل العملية، وردت معلومات استخباراتية مفادها أن هناك فرصة لتدمير منشأة لإنتاج الأسلحة. لقد خطط الجيش الإسرائيلي لعملية تعتمد بالكامل على نقاء سلاح الجو، وقد تم اختيار الوحدة الخاصة في سلاح الجو، شيلداغ، لتنفيذ المهمة، باعتبارها خبيرة في مثل هذه الغارات.

ونفذ سلاح الجو هجمات لتضليل العدو:
وتم إنزال المقاتلات من مروحيات تابعة للقوات الجوية على الفور. وبموازاة ذلك نفذ سلاح الجو سلسلة من الهجمات في المنطقة. وبهذه الطريقة، تسبب في دخول عناصر يمكن أن تشكل خطورة على القوات إلى المخابئ، كما تسبب في قيام عناصر في الميدان بتنفيذ حصار على المحاور المركزية. كان هدف الهجوم هو منع الناس من دخول المناطق التي يعمل فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي، ولكن في الواقع ربما نتيجة لذلك أيضًا، تأخرت التعزيزات التي ربما كانت تنوي العمل ضد شيلداغ.
 
🔴 منذ 72 ساعة , تم رصد تحليق مكثف للطيران الحربي الاسرائيلي في عموم محافظة درعا و أجزاء من ريف دمشق و المناطق الحدودية مع لبنان
🔴 بناءا على تقييمات أمنية , خلص الجيش الاسرائيلي الى واقع استمرار عمليات نقل السلاح والتذخير في داخل لبنان انطلاقا من سورية
🔴 بناءا على الجولات الاستطلاعية والتقييمات الأمنية , شن سلاح الجو الاسرائيلي سلسلة من الغارات داخل مناطق في جنوب لبنان و في سورية
🔴 غارات جوية استهدفت موقعا في منطقة تل الشحم (محافظة ريف دمشق)

WhatsApp-Image-2025-01-02-at-16.41.24_5e89b5fc.jpg

🔴 غارة جوية استهدفت منشآت أبحاث علمية في موقع عسكري بالسفيرة (ريف حلب)
22726480_0.jpg
 


1735862032250.png
1735861995348.png


1735862010004.png
 
ان القواعد العسكرية والصواريخ التابعة للايرانيين والنظام السوري البائد التي قامت اسرائيل بتفجيرها ، اسلحة عفى عليها الزمن ولا تحقق نصر بل تعمل قليل من الدوشة للخصم اضافة الى انها لم تنفع الاسد في مواجهة هيئية تحرير الشام ، والجيش السوري الوطني الجديد لا يحتاجها بقدر ما يحتاج اسلحة جديدة تواكب التطور العسكري الجديد واظن ان تركيا سوف تتولى هذه المهمه .
 
نخبة الجيش الإسرائيلي أثناء مداهمة و تدمير مصنع للصواريخ في سوريا بتاريخ 8 سبتمبر 2024
 
أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي لقطات لغارة على سوريا لتدمير "منشأة لإنتاج الصواريخ" تم بناؤها في جانب جبل. ومن المثير للاهتمام أن الغارة أجريت قبل أيام قليلة فقط من سيطرة هيئة تحرير الشام الكاملة على البلاد وكان الأسد لا يزال مسيطرًا على المنطقة التي وقعت فيها الغارة....

"تم حفر المنشأة، التي أطلق عليها الجيش اسم "الطبقة العميقة"، في جبل في مركز الدراسات والبحوث العلمية، المعروف باسم CERS أو SSRC، في منطقة مصياف في سوريا، غرب حماة. يقع الموقع على بعد أكثر من 200 كيلومتر (124 ميلاً) شمال الحدود الإسرائيلية، وحوالي 45 كيلومترًا (28 ميلاً) من الساحل الغربي لسوريا.

يقول الجيش إن الغارة نفذت بنجاح من قبل وحدة شالداغ النخبوية التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، جنبًا إلى جنب مع وحدة البحث والإنقاذ 669."
 
نخبة الجيش الإسرائيلي أثناء مداهمة و تدمير مصنع للصواريخ في سوريا بتاريخ 8 سبتمبر 2024


- لا يوجد اي شخص في الموقع

- فارغ تمامًا .. موضوع غريب!!​
 
عودة
أعلى