أ تمنى ارجاع العلاقة مع النظام العلوي النصيري بفرض شروط قاسية وأكثر تطرفا على النظام لمصلحة السنة في سوريا أساسا لأنو من تضرر من هاذا النظام الإرهابي الدموي النصيري هنن السنة من تقتيل و تهجير وتدمير وارهاب و رعب حتى قبل الثورة الثورة أتت لفضح هذا النظام العلوي النصيري أمام الدول و الشعوب العربية و الإسلامية السوريين كانو يعرفون حقارته و دمويته تحدثت إلى كثير سوريين بسوريا وبعدة دول يقولك كانت في عهد المقبور حافظ الاسد و وبعده هذا الملعون بشار اسوء من كوريا الشمالية كل مفاصل الدولة تتحكم فيها الاجهزة الامنية و المخابرات فرض نظام علماني متطرف من أقلية على غالبية الشعب السوري السني المتدين تضييق على الحجاب في الجامعات محاربة كل اشكال التدين افساد المجتمع جلب الشيعة لمى يسمى مزارات و للسياحة الدينية من العراق إيران لبنان الكويت البحرين …وهي كلها فساد و انحلال أما حاليا لدي تواصل مع بعض السوريين في دمشق وعدة مدن بسوريا ودول اوروبية الوضع اصبح لا يصدق الأن الإيرانيين و الروس هم من يديرون كل شيء أطفال صغار يتم تشييعهم فتح مدارس لهكذا امور من الملشيات الشيعة العراقية الإيرانية نشر كل اشكال الفساد أما الروس في الساحل حدث ولا حرج حتى من علويات مسيحيات طرطوس الاذقية سمعت منهم ما يقوم به الروس فتح مدارس لتعليم اللغة الروسية مدارس الباليه فساد هناك قصص لا يقدر المرء على سردها تحس انو سوريا ضاعت مننا مع الاسف احتلال و مليشيات شيعية ارهابية متطرفة عراقية ايرانية افغانية باكستانية 12 سنة و النظام النصيري و الروس و الإيرانيين عليهم من الله ما يستحقون يعربدون في أرض الشام الحبيبة دون حسيب ولا رقيب ونحن اولى من بسوريا من الروس الارهابين الملاحدة و من الإيرانيين و الشيعة المجوس من و العلويين النصيريين و الدروز و المسيحيين بلد و شعب غالبيته عربي مسلم سني هي لنا قبل هؤلاء الأوباش المرتزقة المحتلين و الدول المؤهلة الى ارجاع سوريا ومساعدة اهلنا في الشام وليس النظام العلوي النصيري و طرد الاحتلال الروسي الإيراني و المليشيات الإرهابية الشيعية وفرض حل عليهم جميعا اولهم النظام الطائفي القذر هي المملكة العربية السعودية الإمارات البحرين مصر في حسب إعتقادي ارجاع العلاقات من قبل الإمارات و البحرين كان لهذا الغرض عدم ترك المجال فارغا فقط للروس و الإيرانيين ومحاولة تدارك ما فات هناك دول خليجية و عربية أخرى لا أمل فيها هي مع النظام ومع الروس و مع الإيرانيين و مع بعض الدول الغربية تتحكم فيها كل الحذر منها وأكيد القيادة في المملكة العربية السعودية و الإمارات البحرين ممكن حتى مصر يجب عليها القيام بدور في الثورة السورية وفرض حل على النظام وحتى الجلوس مع الروس مباشرة ان سوريا بلد عربي أتمنى من مصر ردة فعل اتجاه الروس كما فعل انور السادات مع الإتحاد السوفياتي لا يمكنكم العربدة في المنطقة العربية وزمن احتلال الدول قد ولى بدون رجعة بدنا كمان دور لمصر مو بس ترك السعودية و الإمارات و البحرين ضد الدول الغربية و الشرقية و النظام الايراني يعربدون في منطقتنا فخامة الرئيس السيسي بدو يصحصح شوي ما يظل بس ساكت ليش ما نسمع عن تنديد ضد النظام الايراني و اسماع ايران كلام مباشر بحس مصر لم يعد لها دور انور السادات حسني مبارك كانت خطاباتهم نارية اتجاه الإيرانيين كانو دائما بقولو امن الخليج و المنطقة العربية من امن مصر وين مصر من الاحتلال الايراني للعراق ومن الاحتلال الروسي الايراني لسوريا وينها من الحوثيين الارهابيين الدمويين وينها من حزب الشيطان الإيراني في لبنان وينها من النظام العلوي النصيري الذي يقتل ويهجر و يجلب الاحتلال في سوريا !!