بالرغم من فقرها وتعرضها لنكبات سابقة تظهر السلفادور دعمها ومد يد العون لمنكوبي زلزال مرعش ...
كما قلت عطاء الفقراء والضعفاء له مكان خاص في القلب 💐

 
1676214428019.png
 


عبدالله بن زايد يبحث مع الأسد التداعيات الإنسانية للزلزال ويزور المناطق المتضررة


استقبل فخامة بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية الشقيقة سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي في دمشق لبحث التداعيات الإنسانية جراء الزلزال المدمر الذي ضرب مناطق من شمال غربي سوريا.

ونقل سموه خلال اللقاء تعازي ومواساة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" إلى الرئيس بشار الأسد والشعب السوري الشقيق ووذوي الضحايا جرّاء الزلزال المدمر الذي شهدته سوريا سائلاً الله تعالى الرحمة للضحايا والشفاء العاجل للمصابين.

من جانبه حمل الرئيس بشار الأسد سموه تحياته وشكره إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية "أم الإمارات" على تقديم العون والمساعدة لأبناء الشعب السوري من المتضررين جراء الزلزال المدمر.. مؤكدا أن سرعة الاستجابة الإنسانية والإغاثية لدولة الإمارات وجهود فرقها الميدانية لها أكبر الأثر في تخفيف معاناة الكارثة الإنسانية من كاهل المتضررين. وأعرب الرئيس السوري خلال اللقاء عن تمنياته لدولة الإمارات وشعبها الكريم مزيدا من الازدهار والتطور والرخاء في ظل قيادتها الرشيدة .

و زار سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان المناطق المتضررة جراء الزلزال المدمر الواقعة في شمال غربي سوريا.

وشكر سموه جهود فرق البحث والإنقاذ الإماراتية على الساحة السورية ضمن عملية "الفارس الشهم 2" لإنقاذ العالقين تحت الأنقاض ضمن جهود دولة الإمارات لتخفيف آثار الزلزال عن الأشقاء.

وأشاد سموه بالجهود المتواصلة لفرق البحث والإنقاذ وتطبيق أعلى معايير الأمن والسلامة خلال عملية انتشال الناجين من تحت أنقاض المباني باحترافية وكفاءة عالية.

وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال اللقاء أن دولة الإمارات بتوجيهات قيادتها الرشيدة ملتزمة بالوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق وتقديم الدعم والمساعدة المطلوبين لغوث إخواننا المنكوبين جراء هذه الكارثة الإنسانية التي خلفت خسائر بشرية ومادية حتى يتخطوا هذه المحنة الطارئة.

 
إطفائيه هاتاي تحت الأنقاض وقدرات خارج الخدمة ....
علما بأن ضحايا منسوبي الداخلية والدرك وقت الخدمة ليلة الكارثة تجاوز ٢٠٠ عنصر

 
عدد 2 بوسه لكل مواطن
كلهم شبيحه ومسرحيات مرتبه كما العادة
يستحيل أن يدخل الجحش مكان طبيعي ...
تذكرت السيدة التي يقابلها S في كل جولاته 😅
 
أتفهم معارضتك لدعم مصر لسفاح الشام

ربما كان أفضل البحث عن منظمة خيرية محايدة لا أجندة سياسية لها تعمل في جانب المعارضة السورية وتتبرع لها

طبعا أنت وعائلتك تبرعكم لن يكون محسوس ضمن التبرعات السعودية ولكنه فعل رمزي، مهما تحدثنا عن الأخوة بين الدول ففي النهاية السياسة تفوز، ومصر والسعودية فاعلين إقليميين لكل واحد نظرته ورغبته في زعامة الشرق الأوسط (رغم التعثر المصري في السنوات الأخيرة)، على كل حال أتأسف لأخذ الموضوع منحى آخر سأتوقف هنا. كنا نتمنى لو كنا نعيش في عالم مثالي، لم نكن أصلا لنصل إلى زمن يكون فيه أحد المتسببين الرئيسيين في أزمة الشعب السوري يظهر على السطح بمظهر المنقذ البطل.
لا يوجد عالم مثالي لكن حتى بين الحيوانات لايوجد أقذر من النصيرية وكلبهم بشار

مجرد التعامل مع هؤلاء هو تدنيس للروح والجسد
فما بالك بمحاولات إعادة تأهيلهم من قبل ثلاث أنظمة عربية للأسف.
والحمد لله ان كل الشعوب العربية لا تطيقهم وتتمنى زوالهم
وان شاء الله يتحقق وعد الله بتحرر الشام ولن يبق فيها نصيري واحد
 
الفريق الطبي التونسي من مستشفى الرازي في حلب

99A31239-60F5-496B-A1FA-ACE8775B3A13.jpeg



84D717EC-554D-43EA-AF11-9576F636C296.jpeg



619F28B4-514D-4610-A488-3DC433D36DAF.jpeg



6DBAB073-CEED-4F41-8C4A-9F36B7B9C7B6.jpeg


25C04B30-541B-4647-8528-2F68C7F1CC2C.jpeg



279F823D-C3C9-42C5-93C0-83EB7A55297B.jpeg



أغلب أطباء الفريق هم من اختصاص جراحة العظام، طب الانعاش و طب الطوارئ
 
الفريق الطبي التونسي من مستشفى الرازي في حلب

مشاهدة المرفق 550115


مشاهدة المرفق 550116


مشاهدة المرفق 550117


مشاهدة المرفق 550118

مشاهدة المرفق 550119


مشاهدة المرفق 550120


أغلب أطباء الفريق هم من اختصاص جراحة العظام، طب الانعاش و طب الطوارئ
رجال ونساء يعملون في صمت

بارك الله فيهم
 
عودة
أعلى