الكويت إيقاف ربط القوى العاملة مع مصر

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الكلام ده اكده عميل مكتب التحقيقات الفدرالي جورج بيرو الى كان مسؤول وقائد الفريق المسئول عن استجوب صدام حسين وقال ان السبب ده مع التديق الكويتى على الاقتصاد العراقي كانت احد الدوافع الى دفعت صدام لكده
الامريكان يصيرون مصدر موثوق اذا اعجبكم الكلام

غزو صدام للكويت خيانه لا تغتفر بعد دعم الخليج له ١٠ سنوات ضد ايران غدر بهم ودخل جيشه الكويت فقتل الرجال واغتصب النساء
 
دى تصاريح رسميه من الرئيس مبارك نفسه وقبل كده فى ناس كتير استغلت تصريح قائد القوات المقتبس ولكن مبارك رد على النقط دى

تتعالى قلة قليلة لأصوات رافضة لنسب الفضل لمصر في تسريع تحرير الكويت، ويستند هذه الفئة لتصريحات مبتورة للرئيس الراحل محمد حسني مبارك قال خلالها «كان من الصعب إرسال نصف القوات المصرية (في ثانية) للمشاركة في تحرير الكويت».

كما تستند هذه الفئة أيضا إلى تصريحات اللواء محمد على بلال، قائد القوات المصرية في الخليج في ذلك الوقت، والتي ذكر خلالها أن «مصر لم تشارك بأي قوات على الأرض في معركة التحرير التي استمرت أكثر من 6 أسابيع».

ولكن يبقي السؤال.. ما هو الدور المصري في تحرير الكويت؟

في مقال نشرته صحيفة «القبس الكويتية» بالتزامن مع وفاة مبارك، بعنوان «حسني مبارك الذي أحبه الكويتيون»، يقول كاتب المقال: «كان موقف الرئيس مبارك في أزمة احتلال الكويت موقف الزعيم القائد الملتزم بقضايا العروبة والشعوب العربية إذ سعى بموقفه الرافض بشدة للاحتلال العراقي لحقن دماء الأشقاء العرب، حيث حاول بكل ما أوتي من عزم وقوة وخبرة وحنكة لإقناع صدام حسين بسحب قواته من الكويت لكن الأخير أصر على عناده».

ويضيف كاتب المقال: «لم ييأس الرئيس المصري السابق ولم يتوان عن طرق كل الأبواب واستخدام جميع السبل بغية نصرة الحق الكويتي، فدعا لقمة عربية طارئة احتضنتها القاهرة في 10 أغسطس، وأعلن فيها عن دعمه وتضامنه الكامل مع الكويت».

حينها، روي مبارك وقع خبر الغزو العراقي على الكويت عليه في أغسطس 1990 قائلا إن «الاجتياح العراقي للكويت يعيد حياة أمتنا إلى الجاهلية الأولى، وإننا نرفض بشكل قاطع الاجتياح العراقي للكويت واعتداء القوي على الضعيف، وسلب حامل السلاح الأعزل روحه وماله وأرضه وتحل الفرقة والتمزق محل الوحدة والتجمع، ويشيع الصراع والقتال والخصام بين الاشقاء».

وفي لقاء عن تلك المرحلة، قال مبارك: «الموقف الذي اتخذته مصر الدولة، لم يكن قراري وحدي، بل كان قرار الشعب أيضا، كان يستند إلى شرعية جماهيرية واسعة، وكان يستمد شرعيته من نبض الشارع المصري، ومن اتفاقية الدفاع العربي المشترك».

وأضاف: «كان الشعب يشعر بالغضب تجاه العدوان العراقي، ويشعر بالأسى لما يحدث للشعب في الكويت، وكانت اتفاقية الدفاع العربي المشترك تلزمنا بالدفاع عن حرية شعب، وعن أرض شعب تعرض للعدوان، وأذكر أن العراق ادعى أن الموقف المصري بمناصرة الكويت يلغي اتفاقية الدفاع العربي المشترك، ولا أدري كيف الغيناها، وقد كنا أول دولة وقفت إلى جانب الكويت، أليس هذا تطبيقا فعليا وأدبيا ومعنويا للاتفاقية؟».

وتابع مبارك حديثه: «أذكر أننا لم نكتف بالتأييد اللفظي، بل وضعنا كل إمكاناتنا تحت تصرف الكويت».

وعن اتخاذ القرار بعد عناد صدام، قال مبارك: «أبلغت صدام حسين بأن قراءته للمشهد الدولي خاطئة ويجب أن يعيد حساباته، وقلت له إن العمل العسكري قادم ضدك لا محالة إذا لم تنسحب، ولكن لم يكن هناك فائدة، ورد عليّ من خلال تصريح لوزير إعلامه قال لي لإنت خفيف ومش فاهم الوضع».

اتخذ مبارك قرارا بإرسال قوات مصرية إلى الخليج للدفاع عن حقوق الكويت، لتكون مصر من أوائل الدول العربية المبادرة بإرسال نحو 40 ألف جندي لنصرة الكويت.

وصلت طلائع القوات المسلحة المصرية إلى المنطقة الشرقية في السعودية، استجابة لطلب المملكة في مؤتمر القمة العربية، الذي انعقد في القاهرة يومي 9 و10 أغسطس.

كانت قوات المظلات والصاعقة المصرية أول قوة برية عربية ودولية تصل للدفاع عن السعودية، فيما عرف بعد ذلك بعملية (درع الصحراء) ضد أطماع صدام حسين التوسعية.

تلك العملية تطورت بعد ذلك لتصبح دفاعاً عن الخليج، ثم العملية الهجومية «عاصفة الصحراء»، لتحرير الكويت من الاحتلال العراقي.

كما وصلت قوات المظلات المصرية أيضا إلى الإمارات للدفاع عنها، وعززت مصر قواتها في السعودية بما عرف وقتها بـ«الفيلق المصري»، ووصل مجموع القوات إلى 40 ألف مقاتل، لتشكل رابع أكبر قوة برية بعد الولايات المتحدة والسعودية وبريطانيا.

ويذكر الكويتيون بكل الخير وقفة مصر الحاسمة حتى تحرير بلدهم، وكيف كان مبارك أول رئيس يأتي إلى الكويت للتهنئة بتحريرها.

وتحولت وفاة مبارك إلى دفتر لشهادة الدور المصري البارز في تحرير الكويت؛ ففي نعيه للرئيس مبارك، أكد وزير الخارجية الكويتي، الشيخ الدكتور أحمد ناصر المحمد الصباح، أن الكويت لا يمكن أن تنسى دور مصر والرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، في تحريرها من الغزو العراقي.

وقال الشيخ أحمد ناصر، على هامش تقديمه واجب العزاء في الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، بمقر سكن السفير المصري لدى الكويت طارق القوني: «تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، الذي كان له دور مميز فيما يخص الأمور والقضايا المتعلقة بالأمتين العربية والإسلامية؛ حيث نتذكر مواقفه الصلبة والراسخة والحازمة في رفع الاحتلال وعودة الشرعية وتحرير الكويت».

وأكد أن الكويتيين لا يمكن أن ينسوا أن الرئيس الأسبق مبارك، بادر بعد الساعات الأولى للغزو، إلى جمع العرب، من خلال دعوته لاجتماع قمة عربية استثنائية، لإدانة الغزو العراقي والعمل على تحرير الكويت، مشددا أن الشعب الكويتي يعتبر الرئيس الأسبق مبارك، أحد الفرسان البارزين في تحرير الكويت.

وفي حوار سابق أيضا لمبارك مع الصحفية الكويتية فجر السعيد تحدث عن كواليس هذا القرار قائلا: «بعد موافقة مجلس الشعب المصري أرسلت قوات للسعودية ضمن قوات التحالف لتحرير الكويت، والشيخ زايد طلب مني قوات لحماية آبار البترول عنده فأرسلت له لواء صاعقة، والقوات في السعودية كانت مهمتها محددة بتحرير الكويت وليس دخول العراق».

الشهادات التي تثبت موقف مصر في تحرير الكويت لم تتوقف منذ حرب التحرير، ففي 26 فبراير الماضي، نعى مجلس الوزراء الكويتي الرئيس مبارك قائلا: «في غمرة مشاعر الاعتزاز التي يعيشها الكويتيون في عيد الكويت الوطني ويوم التحرير المجيدين، فإن دولة الكويت قيادة وشعباً تستذكر بكل الامتنان والتقدير مواقفه التاريخية الحازمة ودوره المحوري في تشكيل الموقف العربي الرافض منذ اللحظات الأولى للغزو الصدامي الغادر على دولة الكويت، والتأسيس لقيام أقوى تحالف دولي في مواجهة جريمة الغزو الغاشم إلى أن استعادت دولة الكويت حريتها وسيادتها».

وبأمر من أمير الكويت، قرر مجلس الوزراء إطلاق اسم (حسني مبارك) على أحد الصروح المهمة في دولة الكويت تقديرًا لدوره في تحرير الكويت.

وقال الإعلامي الكويتي، نـدا الظفـيــري، في الذكرى الثلاثون لتحرير بلاده: «ماذا لو لم تكن مصر، وماذا لو لم يكن رئيس مصر الراحل، الزعيم محمد حسني مبارك،
غشيتك يا مصر الرحمة والفخار إلى يوم الدين، كل من وقف ضد الكويت انظروا إلى بلاده، اليوم.... التاريخ تذكرة وعبرة.. ولله الأمر».

سيبك من التصاريح

الاحداث بالفعل تم نشرها
 
دى تصاريح رسميه من الرئيس مبارك نفسه وقبل كده فى ناس كتير استغلت تصريح قائد القوات المقتبس ولكن مبارك رد على النقط دى

تتعالى قلة قليلة لأصوات رافضة لنسب الفضل لمصر في تسريع تحرير الكويت، ويستند هذه الفئة لتصريحات مبتورة للرئيس الراحل محمد حسني مبارك قال خلالها «كان من الصعب إرسال نصف القوات المصرية (في ثانية) للمشاركة في تحرير الكويت».

كما تستند هذه الفئة أيضا إلى تصريحات اللواء محمد على بلال، قائد القوات المصرية في الخليج في ذلك الوقت، والتي ذكر خلالها أن «مصر لم تشارك بأي قوات على الأرض في معركة التحرير التي استمرت أكثر من 6 أسابيع».

ولكن يبقي السؤال.. ما هو الدور المصري في تحرير الكويت؟

في مقال نشرته صحيفة «القبس الكويتية» بالتزامن مع وفاة مبارك، بعنوان «حسني مبارك الذي أحبه الكويتيون»، يقول كاتب المقال: «كان موقف الرئيس مبارك في أزمة احتلال الكويت موقف الزعيم القائد الملتزم بقضايا العروبة والشعوب العربية إذ سعى بموقفه الرافض بشدة للاحتلال العراقي لحقن دماء الأشقاء العرب، حيث حاول بكل ما أوتي من عزم وقوة وخبرة وحنكة لإقناع صدام حسين بسحب قواته من الكويت لكن الأخير أصر على عناده».

ويضيف كاتب المقال: «لم ييأس الرئيس المصري السابق ولم يتوان عن طرق كل الأبواب واستخدام جميع السبل بغية نصرة الحق الكويتي، فدعا لقمة عربية طارئة احتضنتها القاهرة في 10 أغسطس، وأعلن فيها عن دعمه وتضامنه الكامل مع الكويت».

حينها، روي مبارك وقع خبر الغزو العراقي على الكويت عليه في أغسطس 1990 قائلا إن «الاجتياح العراقي للكويت يعيد حياة أمتنا إلى الجاهلية الأولى، وإننا نرفض بشكل قاطع الاجتياح العراقي للكويت واعتداء القوي على الضعيف، وسلب حامل السلاح الأعزل روحه وماله وأرضه وتحل الفرقة والتمزق محل الوحدة والتجمع، ويشيع الصراع والقتال والخصام بين الاشقاء».

وفي لقاء عن تلك المرحلة، قال مبارك: «الموقف الذي اتخذته مصر الدولة، لم يكن قراري وحدي، بل كان قرار الشعب أيضا، كان يستند إلى شرعية جماهيرية واسعة، وكان يستمد شرعيته من نبض الشارع المصري، ومن اتفاقية الدفاع العربي المشترك».

وأضاف: «كان الشعب يشعر بالغضب تجاه العدوان العراقي، ويشعر بالأسى لما يحدث للشعب في الكويت، وكانت اتفاقية الدفاع العربي المشترك تلزمنا بالدفاع عن حرية شعب، وعن أرض شعب تعرض للعدوان، وأذكر أن العراق ادعى أن الموقف المصري بمناصرة الكويت يلغي اتفاقية الدفاع العربي المشترك، ولا أدري كيف الغيناها، وقد كنا أول دولة وقفت إلى جانب الكويت، أليس هذا تطبيقا فعليا وأدبيا ومعنويا للاتفاقية؟».

وتابع مبارك حديثه: «أذكر أننا لم نكتف بالتأييد اللفظي، بل وضعنا كل إمكاناتنا تحت تصرف الكويت».

وعن اتخاذ القرار بعد عناد صدام، قال مبارك: «أبلغت صدام حسين بأن قراءته للمشهد الدولي خاطئة ويجب أن يعيد حساباته، وقلت له إن العمل العسكري قادم ضدك لا محالة إذا لم تنسحب، ولكن لم يكن هناك فائدة، ورد عليّ من خلال تصريح لوزير إعلامه قال لي لإنت خفيف ومش فاهم الوضع».

اتخذ مبارك قرارا بإرسال قوات مصرية إلى الخليج للدفاع عن حقوق الكويت، لتكون مصر من أوائل الدول العربية المبادرة بإرسال نحو 40 ألف جندي لنصرة الكويت.

وصلت طلائع القوات المسلحة المصرية إلى المنطقة الشرقية في السعودية، استجابة لطلب المملكة في مؤتمر القمة العربية، الذي انعقد في القاهرة يومي 9 و10 أغسطس.

كانت قوات المظلات والصاعقة المصرية أول قوة برية عربية ودولية تصل للدفاع عن السعودية، فيما عرف بعد ذلك بعملية (درع الصحراء) ضد أطماع صدام حسين التوسعية.

تلك العملية تطورت بعد ذلك لتصبح دفاعاً عن الخليج، ثم العملية الهجومية «عاصفة الصحراء»، لتحرير الكويت من الاحتلال العراقي.

كما وصلت قوات المظلات المصرية أيضا إلى الإمارات للدفاع عنها، وعززت مصر قواتها في السعودية بما عرف وقتها بـ«الفيلق المصري»، ووصل مجموع القوات إلى 40 ألف مقاتل، لتشكل رابع أكبر قوة برية بعد الولايات المتحدة والسعودية وبريطانيا.

ويذكر الكويتيون بكل الخير وقفة مصر الحاسمة حتى تحرير بلدهم، وكيف كان مبارك أول رئيس يأتي إلى الكويت للتهنئة بتحريرها.

وتحولت وفاة مبارك إلى دفتر لشهادة الدور المصري البارز في تحرير الكويت؛ ففي نعيه للرئيس مبارك، أكد وزير الخارجية الكويتي، الشيخ الدكتور أحمد ناصر المحمد الصباح، أن الكويت لا يمكن أن تنسى دور مصر والرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، في تحريرها من الغزو العراقي.

وقال الشيخ أحمد ناصر، على هامش تقديمه واجب العزاء في الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، بمقر سكن السفير المصري لدى الكويت طارق القوني: «تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، الذي كان له دور مميز فيما يخص الأمور والقضايا المتعلقة بالأمتين العربية والإسلامية؛ حيث نتذكر مواقفه الصلبة والراسخة والحازمة في رفع الاحتلال وعودة الشرعية وتحرير الكويت».

وأكد أن الكويتيين لا يمكن أن ينسوا أن الرئيس الأسبق مبارك، بادر بعد الساعات الأولى للغزو، إلى جمع العرب، من خلال دعوته لاجتماع قمة عربية استثنائية، لإدانة الغزو العراقي والعمل على تحرير الكويت، مشددا أن الشعب الكويتي يعتبر الرئيس الأسبق مبارك، أحد الفرسان البارزين في تحرير الكويت.

وفي حوار سابق أيضا لمبارك مع الصحفية الكويتية فجر السعيد تحدث عن كواليس هذا القرار قائلا: «بعد موافقة مجلس الشعب المصري أرسلت قوات للسعودية ضمن قوات التحالف لتحرير الكويت، والشيخ زايد طلب مني قوات لحماية آبار البترول عنده فأرسلت له لواء صاعقة، والقوات في السعودية كانت مهمتها محددة بتحرير الكويت وليس دخول العراق».

الشهادات التي تثبت موقف مصر في تحرير الكويت لم تتوقف منذ حرب التحرير، ففي 26 فبراير الماضي، نعى مجلس الوزراء الكويتي الرئيس مبارك قائلا: «في غمرة مشاعر الاعتزاز التي يعيشها الكويتيون في عيد الكويت الوطني ويوم التحرير المجيدين، فإن دولة الكويت قيادة وشعباً تستذكر بكل الامتنان والتقدير مواقفه التاريخية الحازمة ودوره المحوري في تشكيل الموقف العربي الرافض منذ اللحظات الأولى للغزو الصدامي الغادر على دولة الكويت، والتأسيس لقيام أقوى تحالف دولي في مواجهة جريمة الغزو الغاشم إلى أن استعادت دولة الكويت حريتها وسيادتها».

وبأمر من أمير الكويت، قرر مجلس الوزراء إطلاق اسم (حسني مبارك) على أحد الصروح المهمة في دولة الكويت تقديرًا لدوره في تحرير الكويت.

وقال الإعلامي الكويتي، نـدا الظفـيــري، في الذكرى الثلاثون لتحرير بلاده: «ماذا لو لم تكن مصر، وماذا لو لم يكن رئيس مصر الراحل، الزعيم محمد حسني مبارك،
غشيتك يا مصر الرحمة والفخار إلى يوم الدين، كل من وقف ضد الكويت انظروا إلى بلاده، اليوم.... التاريخ تذكرة وعبرة.. ولله الأمر».
معليش بس حتى لو طلع مبارك الله يرحمه من قبره وحلف قدامي ان قوات مصر اشتبكت مع قوات العراق واول من دخل الكويت فلن اصدقه لانه ببساطة هذا كذب وغير صحيح، لم تشتبك القوات المصرية مع القوات العراقية ابدا خلال حرب الخليج.

ثم ان الاعلام المصري معروف عنه ممارسة البروباغاندا والكذب وشغل الشؤون المعنوية معروف، يعني كثيرا ما يكذبون خلال وسائل الاعلام المحلية المصرية.
 
اعتقد موضوع الكويت بعد وفاة الاحمد هنالك تعامل اخر مع مصر
سابقا الكويت كانت مع مصر واعتقد هنالك ميول قياديه بذالك الان تلاشت هذه الميول السياسيه
 
اذا فكان هناك دور تلعبة مصر فى الحرب ودور مهم
لم تشارك مصر في الحملة الجوية التي بدأت الحرب يوم 17 يناير 1991، نظرا لعدم ارسال مصر لأي مقاتلات الي المملكة العربية السعودية، وذلك لأن المملكة أكدت امتلاكها عدد كبير من المقاتلات والتي سوف قد تحتاجها القوات العربية المشاركة في حرب تحرير الكويت، وذلك طبقا لمذكرات الفريق خالد بن سلطان (مقاتل من الصحراء).

وشارك الجيش المصرى في السعودية بنحو 34 ألف مقاتل في المرتبة الرابعة من حيث عدد القوات المشاركة بعد كلا الولايات المتحدة الأمريكية أكبر الدول المساهمة بقوات، بعدد جنود تخطى 540 ألف مقاتل، تلتها المملكة العربية السعودية بـ 95 ألف جندي، ثم المملكة المتحدة بـ 45 ألف جندي.

وتكونت القوات المصرية من الفرقة الرابعة المدرعة والفرقة الثالثة مشاه ميكانيكية ومجموعة صاعقة بالإضافة إلي وحدات الدعم اللوجستي لتلك القوات وشكلت رابع اقوي قوة، وطبقا للخطة الدفاعية – درع الجزيرة – اوكل للقوات المصرية أن تكون قوه نسق أول دفاعية في منطقه حفر الباطن، للدفاع عن حدود المملكة ضد اي هجوم عراقي من الكويت.

خلال عمليه عاصفه الصحراء وقبل الهجوم البري أي من الفتره من 17 يناير، وحتي 24 فبراير 1991، قامت قوات الصاعقة المصرية بعشرات دوريات الاستطلاع بالقوة داخل الخطوط العراقية بالكويت بهدف جمع معلومات قتاليه واكتشاف مناطق القوة والضعف في دفاعات الفرق العراقية التي تواجهه القوه المصرية، وتم اسر عدد من الجنود العراقيين، كما قامت ببعض عمليات التراشق المدفعي بواسطة مدفعيات الفرق، كذلك اشتركت الوحدات العضوية للدفاع الجوى بالفرق في حمايه سماء قطاع عمل الفيلق العربي بمنطقه حفر الباطن.

الأحمر غير صحيح.

في اي عرف عسكري هذا ؟ القيام بدوريات استطلاع بالقوه داخل خطوط العدو ، لجيش ليس موكل له القيام بعمليات قتاليه هجوميه ضد العدو ؟؟؟

الجيش المصري وكلت له مهمه حراسه الأسري العراقيين الذين كانو يقعون في اسر القوات الأجنبيه ( الأمريكيه والبريطانيه والفرنسيه ) بسبب اللغه العربيه المشتركه بينهم وسهوله التخاطب بين السجان والأسير وحتي لا تنشغل القوات المهاجمه بمهام ثانويه تلهيها عن اهدافها المحدده لها.

هؤلاء الأسري كانو غير مدربين وغير مجهزين وجنود غير محترفين وأغلبهم من الجيش الشعبي تركو للجوع والعطش ووضعوا في الخنادق الأماميه لعرقله تقدم القوات المهاجمه واعطاء قوات النخبه التي تمثلت بفرق الحرس الجمهوري الوقت الكافي لتجهيز نفسها لمواجهه القوات المهاجمه.
 
الكلام ده اكده عميل مكتب التحقيقات الفدرالي جورج بيرو الى كان مسؤول وقائد الفريق المسئول عن استجوب صدام حسين وقال ان السبب ده مع التديق الكويتى على الاقتصاد العراقي كانت احد الدوافع الى دفعت صدام لكده
صدام غزا الكويت طمعا منه بالكويت وليس لقصة الايعاز الامريكي اي صحة
 
الاهم الكويت ك شعب ماتعرف وش يبي من الحكومه وضعه ك شعب غير منتج وغير فعال وهذرته اكثر من قيامه تجاه المصالح كلام قاسي لكن واقع
 
هذه مشاركة توضيح لقصة غزو العراق في بداياتها

* لم تحرّض أو إستدرجت الولايات المتحدة الأميركية صدام على غزو دولة الكويت على الإطلاق.

لا تدار الأمور السياسية عن طريق تحريض يتبع إسلوب الحبكة الدرامية في مسلسل Days of Our Lives

* السفيرة ابريل غلاسبي قالت أنها لم تتوقع أن يقوم الرئيس العراقي صدام حسين بإحتلال دولة الكويت.

بل كان منقولاً عن المقربين من الأحمق صدام حسين أنه " لم يعتقد أن الولايات المتحدة ستتحرك حيال إحتلاله للكويت".

السفيرة غلاسبي قالت في شهادتها أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ أنها " حذرت الرئيس العراقي بشكل متكرر من إستخدام القوة لتسوية خلافه مع دولة الكويت ".

* السفيرة ابريل غلاسبي قالت إن الملك السعودي الراحل فهد آل سعود والرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك كانا منزعجين من كذب الرئيس العراقي صدام حسين حول نته عدم حل الخلاف مع دولة الكويت بشكل عسكري.

* نظام الرئيس العراقي صدام حسين كان على خلاف مع دولة الإمارات العربية المتحدة أيضاً وليس دولة الكويت فقط!

* الرئيس العراقي الأحمق صدام حسين كان مسؤولاً عما فعله, ولم يكن صدام يوماً من الأيام أحد الحلفاء للولايات المتحدة.

كان العراق محسوباً على الإتحاد السوفيتي وقتها.

لم تستفز دولة الكويت العراق مطلقاً, كل ما فعله الكويت هو تكريساً لسيادتها على أراضيها وخصوصية أمورها الداخلية.

* دولة الكويت هي عضو في منظمة أوبك,

أي أن قرارات زيادة أو تخفيض الإنتاج تكون بالإتفاق دون التأثير على حصة أي دولة عضو.

تاريخياً, العراقييون القوميون يعتبرون الأراضي الكويتية تابعة لدولة العراق.

وما فعله صدام حسين هو إستخدام المشاكل السياسية والإقتصادية لخدمة نزعته القومية العراقية التي ترى في دولة الكويت إحدى المناطق التابعة للبصرة إدارياً!

* أعلنت الحكومة العراقية في أغسطس 9 عام 1990, ضم دولة الكويت للعراق وإلغاء جميع السفارات الدولية في الكويت.

* كفى تبريراً لحماقات الرئيس العراقي السابق صدام حسين,

جزء كبير من معاناة العالم العربي الحالية هي من تبعات أفعال صدام حسين.

هل رأيتم جانباً آخر من حياة الرئيس العراقي السابق المخبول الأحمق صدام حسين؟

قصوره التي بعضها كان يحتوي حمامات مطلية بالذهب! فهل أتى بها من ماله؟ أم إنها من مال شعبه؟

* بينما كان صدام يقترض ويأخذ مساعدات لتمويل حربه ضد جارته المارقة "الجمهورية الإسلامية الإيرانية".

كان في نفس الوقت يبني قصوراً ويشتري سيارات فارهة وغيره من مباهج الحياة.


Greater_Iraq_Ba%27athist_claims-ar.png
 
صدام غزا الكويت طمعا منه بالكويت وليس لقصة الايعاز الامريكي اي صحة
والله دى تصريحات الراجل الى بيقول انها دوافعة كاذب او صادق يترك الأمر للتاريخ لكن كل الحجات الى قريتها فى الموضوع ده أكدت ان فكرة الغزو مكنتش فى دماغة فى السابق
 
والله دى تصريحات الراجل الى بيقول انها دوافعة كاذب او صادق يترك الأمر للتاريخ لكن كل الحجات الة قريتها فى الموضوع ده أكدت ان فكرة الغزو مكنتش فى دماغة فى السابق
طب والله العظيم الراجل كان بيكدب عليك
 
وَأُخْرَىٰ تُحِبُّونَهَا ۖ نَصْرٌ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ ۗ وَبَشِّرِ ٱلْمُؤْمِنِينَ

النصر من عند الله
 
دى تصاريح رسميه من الرئيس مبارك نفسه وقبل كده فى ناس كتير استغلت تصريح قائد القوات المقتبس ولكن مبارك رد على النقط دى

تتعالى قلة قليلة لأصوات رافضة لنسب الفضل لمصر في تسريع تحرير الكويت، ويستند هذه الفئة لتصريحات مبتورة للرئيس الراحل محمد حسني مبارك قال خلالها «كان من الصعب إرسال نصف القوات المصرية (في ثانية) للمشاركة في تحرير الكويت».

كما تستند هذه الفئة أيضا إلى تصريحات اللواء محمد على بلال، قائد القوات المصرية في الخليج في ذلك الوقت، والتي ذكر خلالها أن «مصر لم تشارك بأي قوات على الأرض في معركة التحرير التي استمرت أكثر من 6 أسابيع».

ولكن يبقي السؤال.. ما هو الدور المصري في تحرير الكويت؟

في مقال نشرته صحيفة «القبس الكويتية» بالتزامن مع وفاة مبارك، بعنوان «حسني مبارك الذي أحبه الكويتيون»، يقول كاتب المقال: «كان موقف الرئيس مبارك في أزمة احتلال الكويت موقف الزعيم القائد الملتزم بقضايا العروبة والشعوب العربية إذ سعى بموقفه الرافض بشدة للاحتلال العراقي لحقن دماء الأشقاء العرب، حيث حاول بكل ما أوتي من عزم وقوة وخبرة وحنكة لإقناع صدام حسين بسحب قواته من الكويت لكن الأخير أصر على عناده».

ويضيف كاتب المقال: «لم ييأس الرئيس المصري السابق ولم يتوان عن طرق كل الأبواب واستخدام جميع السبل بغية نصرة الحق الكويتي، فدعا لقمة عربية طارئة احتضنتها القاهرة في 10 أغسطس، وأعلن فيها عن دعمه وتضامنه الكامل مع الكويت».

حينها، روي مبارك وقع خبر الغزو العراقي على الكويت عليه في أغسطس 1990 قائلا إن «الاجتياح العراقي للكويت يعيد حياة أمتنا إلى الجاهلية الأولى، وإننا نرفض بشكل قاطع الاجتياح العراقي للكويت واعتداء القوي على الضعيف، وسلب حامل السلاح الأعزل روحه وماله وأرضه وتحل الفرقة والتمزق محل الوحدة والتجمع، ويشيع الصراع والقتال والخصام بين الاشقاء».

وفي لقاء عن تلك المرحلة، قال مبارك: «الموقف الذي اتخذته مصر الدولة، لم يكن قراري وحدي، بل كان قرار الشعب أيضا، كان يستند إلى شرعية جماهيرية واسعة، وكان يستمد شرعيته من نبض الشارع المصري، ومن اتفاقية الدفاع العربي المشترك».

وأضاف: «كان الشعب يشعر بالغضب تجاه العدوان العراقي، ويشعر بالأسى لما يحدث للشعب في الكويت، وكانت اتفاقية الدفاع العربي المشترك تلزمنا بالدفاع عن حرية شعب، وعن أرض شعب تعرض للعدوان، وأذكر أن العراق ادعى أن الموقف المصري بمناصرة الكويت يلغي اتفاقية الدفاع العربي المشترك، ولا أدري كيف الغيناها، وقد كنا أول دولة وقفت إلى جانب الكويت، أليس هذا تطبيقا فعليا وأدبيا ومعنويا للاتفاقية؟».

وتابع مبارك حديثه: «أذكر أننا لم نكتف بالتأييد اللفظي، بل وضعنا كل إمكاناتنا تحت تصرف الكويت».

وعن اتخاذ القرار بعد عناد صدام، قال مبارك: «أبلغت صدام حسين بأن قراءته للمشهد الدولي خاطئة ويجب أن يعيد حساباته، وقلت له إن العمل العسكري قادم ضدك لا محالة إذا لم تنسحب، ولكن لم يكن هناك فائدة، ورد عليّ من خلال تصريح لوزير إعلامه قال لي لإنت خفيف ومش فاهم الوضع».

اتخذ مبارك قرارا بإرسال قوات مصرية إلى الخليج للدفاع عن حقوق الكويت، لتكون مصر من أوائل الدول العربية المبادرة بإرسال نحو 40 ألف جندي لنصرة الكويت.

وصلت طلائع القوات المسلحة المصرية إلى المنطقة الشرقية في السعودية، استجابة لطلب المملكة في مؤتمر القمة العربية، الذي انعقد في القاهرة يومي 9 و10 أغسطس.

كانت قوات المظلات والصاعقة المصرية أول قوة برية عربية ودولية تصل للدفاع عن السعودية، فيما عرف بعد ذلك بعملية (درع الصحراء) ضد أطماع صدام حسين التوسعية.

تلك العملية تطورت بعد ذلك لتصبح دفاعاً عن الخليج، ثم العملية الهجومية «عاصفة الصحراء»، لتحرير الكويت من الاحتلال العراقي.

كما وصلت قوات المظلات المصرية أيضا إلى الإمارات للدفاع عنها، وعززت مصر قواتها في السعودية بما عرف وقتها بـ«الفيلق المصري»، ووصل مجموع القوات إلى 40 ألف مقاتل، لتشكل رابع أكبر قوة برية بعد الولايات المتحدة والسعودية وبريطانيا.

ويذكر الكويتيون بكل الخير وقفة مصر الحاسمة حتى تحرير بلدهم، وكيف كان مبارك أول رئيس يأتي إلى الكويت للتهنئة بتحريرها.

وتحولت وفاة مبارك إلى دفتر لشهادة الدور المصري البارز في تحرير الكويت؛ ففي نعيه للرئيس مبارك، أكد وزير الخارجية الكويتي، الشيخ الدكتور أحمد ناصر المحمد الصباح، أن الكويت لا يمكن أن تنسى دور مصر والرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، في تحريرها من الغزو العراقي.

وقال الشيخ أحمد ناصر، على هامش تقديمه واجب العزاء في الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، بمقر سكن السفير المصري لدى الكويت طارق القوني: «تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، الذي كان له دور مميز فيما يخص الأمور والقضايا المتعلقة بالأمتين العربية والإسلامية؛ حيث نتذكر مواقفه الصلبة والراسخة والحازمة في رفع الاحتلال وعودة الشرعية وتحرير الكويت».

وأكد أن الكويتيين لا يمكن أن ينسوا أن الرئيس الأسبق مبارك، بادر بعد الساعات الأولى للغزو، إلى جمع العرب، من خلال دعوته لاجتماع قمة عربية استثنائية، لإدانة الغزو العراقي والعمل على تحرير الكويت، مشددا أن الشعب الكويتي يعتبر الرئيس الأسبق مبارك، أحد الفرسان البارزين في تحرير الكويت.

وفي حوار سابق أيضا لمبارك مع الصحفية الكويتية فجر السعيد تحدث عن كواليس هذا القرار قائلا: «بعد موافقة مجلس الشعب المصري أرسلت قوات للسعودية ضمن قوات التحالف لتحرير الكويت، والشيخ زايد طلب مني قوات لحماية آبار البترول عنده فأرسلت له لواء صاعقة، والقوات في السعودية كانت مهمتها محددة بتحرير الكويت وليس دخول العراق».

الشهادات التي تثبت موقف مصر في تحرير الكويت لم تتوقف منذ حرب التحرير، ففي 26 فبراير الماضي، نعى مجلس الوزراء الكويتي الرئيس مبارك قائلا: «في غمرة مشاعر الاعتزاز التي يعيشها الكويتيون في عيد الكويت الوطني ويوم التحرير المجيدين، فإن دولة الكويت قيادة وشعباً تستذكر بكل الامتنان والتقدير مواقفه التاريخية الحازمة ودوره المحوري في تشكيل الموقف العربي الرافض منذ اللحظات الأولى للغزو الصدامي الغادر على دولة الكويت، والتأسيس لقيام أقوى تحالف دولي في مواجهة جريمة الغزو الغاشم إلى أن استعادت دولة الكويت حريتها وسيادتها».

وبأمر من أمير الكويت، قرر مجلس الوزراء إطلاق اسم (حسني مبارك) على أحد الصروح المهمة في دولة الكويت تقديرًا لدوره في تحرير الكويت.

وقال الإعلامي الكويتي، نـدا الظفـيــري، في الذكرى الثلاثون لتحرير بلاده: «ماذا لو لم تكن مصر، وماذا لو لم يكن رئيس مصر الراحل، الزعيم محمد حسني مبارك،
غشيتك يا مصر الرحمة والفخار إلى يوم الدين، كل من وقف ضد الكويت انظروا إلى بلاده، اليوم.... التاريخ تذكرة وعبرة.. ولله الأمر».

حسني مبارك قالها بعضمه لسانه محاربناش وده موجود في اليوتيوب ، وقائد القوات المصري بنفسه يقول ماحربناش وتجي انت تقول ناس كثير استغلت تصريح قائد القوات المقتبس ؟؟؟

يعني عاوز تفهمنا انه حسني وقائد القوات المصريه مجانين مايفهموش ؟




لاحظ كلام قائد القوات المصريه " القوات كانت في اوضاعها والقوات الأمريكيه هي الكانت بتضرب " وبعدين تجي تقول لي كانو يعملوا استطلاع مسلح بالقوه داخل خطوط العراقين ويضربوا بالمدفعيه ؟؟؟


اصدقك ولا اصدق كلام قائد قوات الجيش المصري ؟؟؟
 
حسني مبارك قالها بعضمه لسانه محاربناش وده موجود في اليوتيوب ، وقائد القوات المصري بنفسه يقول ماحربناش وتجي انت تقول ناس كثير استغلت تصريح قائد القوات المقتبس ؟؟؟

يعني عاوز تفهمنا انه حسني وقائد القوات المصريه مجانين مايفهموش ؟




لاحظ كلام قائد القوات المصريه " القوات كانت في اوضاعها والقوات الأمريكيه هي الكانت بتضرب " وبعدين تجي تقول لي كانو يعملوا استطلاع مسلح بالقوه داخل خطوط العراقين ويضربوا بالمدفعيه ؟؟؟


اصدقك ولا اصدق كلام قائد قوات الجيش المصري ؟؟؟

كلامه كان فى موقف معين وهوا وقت اقتحام الكويت تقريبا أغلب القوات العربية كانت مشاركتها رمزية يعنى لو قارنتها بالعمليات الى حصلت مثلا فى حرب 73 لا تذكر اما كلامي عن الدور الى لعبته مصر فى المناطق الى تم الاستعانة بها فيها مش معنى انى ملعبتش دور فى منطقة معينة انه ينفى المشاركة الفعلية يكفى دور مصر فى حشد القرار العربي فى وقت قصير
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى