مقولتش و لا حاجة كل اللي اقصده ان المصري اخر حاجة ممكن يتكلم عنها الماديات مع ان خيره علي الدنيا كلها لان عنده الكتير اللي ممكن يتكلم عنهطيب منتا قلت اهوه
يارب تكون فهمت
صح كان في البحرين تحت مسمى الكتاتيب
مليون بالمية
يصديقى ده تاريخ حصل بالفعل مش معنى ان مصر لا تذكره انه محصلش وده لحد وقت قريب كان يتذكره الجميع ويعرفو دور مصر كان إزاى فى المنطقة العربية مش مع دولة واحدة لكن فى تناسي عن عمد لهاذا الدور لأسباب سياسة لتلك المرحلة التاريخية لكن زى ما بقلك كله عند الله
وهل تعتقد ان الانتقال من مرحلة الكتاتيب والتركيز على التعليم الدينى وخلافه الى علوم العصر هيتم كده عبر شيوخ الكتاتيب أثناء وجود التعليم الأساسي بالمناهج المعروفة حاليا فى مصر كان دور الكتاب موجود بردو وحتى وقت قريب فى تاريخنا كان موجود بيدرس فيه العلوم الدينية و السنه النبوية بجانب المدارس الحديثة لكن هل تقدر تدخل لشيخ الكتاب وتقله علم الأولاد منهج الكمياء مثلا واقعيا دول قليلة فى منطقتنا ال كان عندها النوع ده من الخبرات
لا وصلتلك الجزئية المطلوبة هل تعتقد ان تعليم الكتاب قادر على صنع مجتمع حديث الدول العربية كانت فى مرحلة ولاده ولحسن حظهم ان مصر كانت عدت المرحلة دى من فترة كبيرة علشان تصنع مجتمع حديث يجب ان يواكبه علومة لولا كده لماذا فتحت المدارس والجامعات وكنا اكتفينا بشيخ الكتاب وعلى الأقل الحصه كانت ببيضة واحدة
بدل الدروس الخصوصية فى دول كتير فى أفريقيا لسه بتحتفظ بالنموذج ده من التعليم ووضعهم من جهل الى جهل
ردى على الجزئية دى
لاحظ انى حطيت احد اطراف الحادثه فى فيديو بالصوت والصورة
