ماكرون يتعهد بمساعدة مسيحيي الشرق الأوسط في مواجهة "الهجمات الجهادية" محادثة
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء مضاعفة المبالغ المالية المرصودة لمساعدة المدارس المسيحية في الشرق الأوسط، وذلك خلال لقائه نشطاء في الدفاع عن الأقليّات المسيحية في الشرق في مواجهة مخاطر النزاعات والهجمات الجهادية.
وقال ماكرون أمام 150 مدعواً في قصر الإليزيه إنّ "دعم مسيحيي الشرق هو التزام علماني لفرنسا ومهمّة تاريخية" ويشكّل "استجابة لضرورة عدم التخلّي عن النضال من أجل الثقافة والتعليم والحوار في هذه المنطقة المضطربة".
وتابع ماكرون وهو يمنح وسام جوقة الشرف لباسكال غولنيش، مدير مؤسسة الشرق الفرنسية الخيرية - أوفر دوريان، التي تدعم الكنائس الشرقية أن "دعم مسيحيي الشرق يعني العمل من أجل شرق أوسط متنوع من أجل إمكانية إحلال السلام والأخوة".
خلال الحفل، أعلن متحف اللوفر أيضًا عن افتتاح قسم جديد مخصص لفنون بيزنطة والمسيحية الشرقية في 2024-2025.
كما أشار الرئيس الفرنسي إلى أنّ الدولة وجمعية "أوفر دوريان" ستضاعفان معاً مساهماتهما في صندوق دعم مدارس الشرق برفعها إلى أربعة ملايين.
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء مضاعفة المبالغ المالية المرصودة لمساعدة المدارس المسيحية في الشرق الأوسط، وذلك خلال لقائه نشطاء في الدفاع عن الأقليّات المسيحية في الشرق في مواجهة مخاطر النزاعات والهجمات الجهادية.
وقال ماكرون أمام 150 مدعواً في قصر الإليزيه إنّ "دعم مسيحيي الشرق هو التزام علماني لفرنسا ومهمّة تاريخية" ويشكّل "استجابة لضرورة عدم التخلّي عن النضال من أجل الثقافة والتعليم والحوار في هذه المنطقة المضطربة".
وتابع ماكرون وهو يمنح وسام جوقة الشرف لباسكال غولنيش، مدير مؤسسة الشرق الفرنسية الخيرية - أوفر دوريان، التي تدعم الكنائس الشرقية أن "دعم مسيحيي الشرق يعني العمل من أجل شرق أوسط متنوع من أجل إمكانية إحلال السلام والأخوة".
خلال الحفل، أعلن متحف اللوفر أيضًا عن افتتاح قسم جديد مخصص لفنون بيزنطة والمسيحية الشرقية في 2024-2025.
كما أشار الرئيس الفرنسي إلى أنّ الدولة وجمعية "أوفر دوريان" ستضاعفان معاً مساهماتهما في صندوق دعم مدارس الشرق برفعها إلى أربعة ملايين.