إن شاء الله السعودية التي تعيد النظر بعلاقاتها مع أمريكا
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
إن شاء الله السعودية التي تعيد النظر بعلاقاتها مع أمريكا
المقابلة أمس
الامارات والبحرينالسعودية فتحت أجوائها للكيان الصهيوني بطلب من الإمارات أم أمريكا ؟
سعر عادل 500 دولار مقارنه معا اسعار الدواء لدرجة ناس بدول العربيه يموتون بسبب ان علاج السرطان سعره فلكي كذلك التكلنوجيا الغربيه دبل اسعار المنتج الاساسي بكثيرنختصر شوي لان الموضوع طال : امريكا تقدر تتخذ اجراءات قوية ضد المملكة اذا اقتصادها واقتصاد العالم يتحمل سعر برميل البترول عند 500 دولار
غير كذا الديمقراطيون يجعجعون بالفاضي!!
وهل فعليا بتقدر تقيم بالريال في ظل ولاتنسى اقتصادك للان ماتحرر كامل تصنيعيا او حتى انطلقت بقيمة اقتصاديه تغطي بشموليه اكبر
لجعل الريال بديل انسى هالفكره حاليا
الا لو تم البيع بعملات معدنيه..!
بسرعه اوبك للغاز عشان نضبط الاسعار
افضل camel جملالدينار او الدرهم الخليجي
تركتي كل تعليقي واخدت فقط الرد القصير على الاخ الذي يريد ان يدخلني في متاهة المقارنات التي لا اريد التطرق اليها لسبب بسيط للخصوصية التي تمتلكها والتي ذكرتها وذكرتها انت كذلك .اما تذكيري بتاريخ السعودية فاني احفظه جيدا واقصد بالليونة من تولي اوباما وما تلاها في ولاية ترامب واقصد بالتحديد الاتفاق النووي وملف اليمن والدور الايراني السلبي في المنطقة .ولو لم تكن السعودية تمتلك تلك المقومات لتجعلها تلعب دورها كاملا في المنطقة لم اكن لاتطرق لها راجعي تعليقاتي والمغزى منها اتمنى فهم ما اكتب وليس ما يفهمه البعض على هواه .
واحد يقارن لي السعودية مع العراق كيف يستقيم الامر رغم احترامي لتاريخ العراق الشقيق لاكن الان هي شبه دولة .على اي دائما ما اجد صعوبة مع البعض حين اعلق على موضوع سعودي صراحة لا اعلم لماذا .
تحياتي
لذلك اي دولة عربية لو تعرضت ل 10٪ من الضغوط على المملكة لسقط فعليًاأخذت ذلك التعليق لكم لأنه كان يتعلق بخصوص "دول لا تملك احتياطيات نفطية هائلة" وكان تعليقي على هذه النقطة بالتحديد.
ومع احترامي لكم أخي الكريم ولرأيكم إلا أن ما تقوله غير صحيح ..
أنت تكرر مصطلح "ليونة" و "لين"، وهو ما يثير الاستفزاز لدى الكثيرين وأنا من بينهم.
على العكس تماماً، إبان عهد أوباما لم تكن السياسة السعودية لينة أو فيها أي شيء من الليونة.
كانت السعودية الند للند لأميركا في عهد أوباما، منذ اندلاع ما يسمى بثورات "الربيع العربي"، تقريباً في يناير 2011 ولغاية انتهاء الولاية الثانية لأباما في نوفمبر 2016 كانت السعودية على مدار 6 سنوات توجه اللكمة تلو اللكمة لأوباما.
دعني باختصار أن أذكركم وأذكر القارئ ببعض هذه اللكمات التي تحضرني الذاكرة الآن:
1 - كان أوباما مع شلته في الحزب الديمقراطي وبالتحديد تيار اليسار المتطرف وراء الثورات في الدول العربية، وقاموا بجر البحرين في ما يسمى بالربيع العربي عبر وكلاء وأذناب إيران في البحرين من التيار الولائي الشيعي المتطرف أمثال جمعية الوفاق الممثل لحزب الدعوة في البحرين، وكان أوباما مع شلته يخططون الخطط لكيفية تسليم البحرين إلى هذا التيار الولائي وقلب نظام حكم مدني معتدل في البحرين قائم على حفظ حقوق جميع الأديان والمذاهب والملل والعرقيات منذ عشرات السنين، لكن السعودية لم تكن غافلة عن تلك المخططات الأوبامية اليسارية فكانت هي أيضاً تخطط مع القيادة البحرينية متمثلة في جلالة الملك ورئيس مجلس الوزراء رحمه الله، فوضعوا الخطط لمجابهة خطط أوباما وشلته، ونجحوا نجاح باهر ووجهوا ضربة قاضية لمخططهم في البحرين ولقنوا أوباما وشلته دروس قاسية كما ولقنوا أذناب إيران من التيار الولائي دروس أكثر قساوة.
2 - استطاع أوباما وشلة اليسار تحقيق بعض التقدم في مصر، فسقط نظام مبارك ووصل حزب الأخوان للحكم في مصر، وهو أحد أسس المشروع الذي كان يحمله أوباما وشلة اليسار للشرق الأوسط وبالتحديد للدول العربية، بتقسيم المنطقة إلى دول أخوانجية يقودها المرشد الأخواني ودول شيعية مجوسية يقودها ولي السفيه في إيران، لكن السعودية قلبت عليهم الطاولة ولم تكن غافلة عن خططهم ومرة أخرى وجهت لكمة لمخططات أوباما في مصر.
3 - بعد أن تلقى أوباما لكمتين من السعودية، اللكمة الأولى في البحرين واللكمة الثانية في مصر، وبعد كل الجهود التي بذلتها السعودية مع الشرفاء في البحرين ومصر وكذلك الأموال الطائلة التي صرفتها السعودية لضرب مخططات أوباما وشلة اليسار للحفاظ على كيان هاتين الدولتين (البحرين ومصر)، قام أوباما وبكل بجاحة وصفاقة وكأن "ويهه مغسول بماي الروبيان" كما نقول بالبحريني في دلالة على نتانة ماء الروبيان حيث يصبح الماء نتن وبرائحة كريهة بعد غسيل الروبيان بالماء، قام بزيارة للسعودية وكان في يناير 2015، لكن المفاجأة أو الصفعة كانت بإنتظاره عندما ترك الملك سلمان مراسم استقبال أوباما في المطار وذهب لأداء الصلاة.
4 - مرة أخرى تكررت الصفعة لأوباما عندما قام بزيارة للسعودية في ابريل 2016 واستقبل استقبال باهت وغاب الملك سلمان عن استقباله في المطار.
5 - قبل زيارة أوباما في ابريل 2016 كان يدور نقاش وجدال في أميركا وسط تيار اليسار المتطرف حول إقرار مشروع قانون يتم دراسته "يُسمح لعائلات ضحايا هجمات 11 سبتمبر وعمليات إرهابية أخرى بملاحقة حكومات أجنبية قضائياً" وهذا المشروع كان يستقصد المملكة العربية السعودية بالتحديد، فجاء الرد عبر تسريبات للصحف والاعلام عن تهديد السعودية بسحب أصول تقدر بمليارات الدولارات من الولايات المتحدة وبذلك سيفقد الدولار مكانته الدولية وتعجز واشنطن عن تمويل دينها.
6 - في يناير 2016 نفذت السعودية حكم القضاء السعودي في حق رجل الدين الشيعي المتطرف نمر النمر بالاعدام بعد أن ثبتت إدانته في أعمال ارهابية، والمدعو نمر النمر كان يمثل المرجع الرئيسي للارهابيين المتطرفيين في العوامية ومناطق أخرى بالسعودية، ولم تبالي السعودية بتحذيرات اليسار الأميركي المتطرف بالافراج عنه وعدم تنفيذ حكم الاعدام.
حقيقة هذه فقط عينة استطعت أن أتذكرها، وأعتقد هناك المزيد.
فهل كل هذه الحقائق والأحداث إبان عهد أوباما هي "ليونة" كما تقول؟!.
أتمنى أخي الكريم أن تراجع الأحداث التاريخية التي وقعت خلال هذا العقد من 2011م إلى يومنا هذا، فستكتشف المزيد من الوقفات الصارمة للمملكة العربية السعودية أمام أميركا ومواجهتها بالند للند، سواءً أميركا أوباما أو أميركا ترامب أو أميركا بايدن.
وشكراً لكم.
قلته من قبل واقوله الان لابد من حل هذا الملف وبالتقسيم وضم حضرموت وأجزاء من الجوف وتهامة للسيادة السعودية وجعل الهضبة بيد من يردها مع حصار خانق لهم ومنع حتى قطرة الماء تدخل إليهم ومنح دوله للجنوبين في عدنهناك ضوء أخضر أمريكي للحوثي وعهران باستهداف السعودية