Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
قال وزير الخارجية الأمريكي ، أنتوني بلينكين ، إن تحركات المملكة العربية السعودية الأخيرة لتقديم المساعدة لأوكرانيا وتصويتها في الأمم المتحدة لإدانة ضم روسيا للأراضي الأوكرانية هي تطورات إيجابية ، لكنها لا تعوض عن القرار "الخاطئ" الذي اتخذته أوبك + بخفض إنتاج النفط
Saudi Arabia's recent Ukraine support does not make up for Opec+ cuts, Blinken says | The National
Secretary of state says Washington will re-evaluate its relationship with Riyadh in a 'very deliberate' fashionwww.thenationalnews.com
الحركة كانت مؤلمة لغاية الان بيشتكوا
هو ليس تصرف يعني الاصطفاف او تراجع هو جلد ورد على تهمت بايدن ورد وزير خارجية التنابل الامريكان الان دليل اعتراف بفشل خطتهم الصاق التهمه بالسعوديه باقي يثبتون براءتهم امام شعبهم الامريكي في محاولة الحصول على دعم انتخابي ضد الجمهوريين باستخدام اسواق النفطقال وزير الخارجية الأمريكي ، أنتوني بلينكين ، إن تحركات المملكة العربية السعودية الأخيرة لتقديم المساعدة لأوكرانيا وتصويتها في الأمم المتحدة لإدانة ضم روسيا للأراضي الأوكرانية هي تطورات إيجابية ، لكنها لا تعوض عن القرار "الخاطئ" الذي اتخذته أوبك + بخفض إنتاج النفط
Saudi Arabia's recent Ukraine support does not make up for Opec+ cuts, Blinken says | The National
Secretary of state says Washington will re-evaluate its relationship with Riyadh in a 'very deliberate' fashionwww.thenationalnews.com
هو ليس تصرف يعني الاصطفاف او تراجع هو جلد ورد على تهمت بايدن ورد وزير خارجية التنابل الامريكان الان دليل اعتراف بفشل خطتهم الصاق التهمه بالسعوديه باقي يثبتون براءتهم امام شعبهم الامريكي في محاولة الحصول على دعم انتخابي ضد الجمهوريين باستخدام اسواق النفط
*صالح النملة عضو مجلس الشوري السعودي* nk
أطلق مقارنه بالغة الجدة والطرافة .
مقارنة بين سعر برميل البترول الذي يدوخ العالم كله ، وبرميل عطر شانيل . الفرق عشرة آلاف مرة ..
صالح لم يتكفي بالعطور بل قارن أيضا بين برميل البترول وبرميل كوكاكولا والحليب ، وهما من المواد المستهلكة في حياة المواطن العادية ..
لنقرأ ماكتبه صالح النملة :
أوروبا وأمريكا اللتان اعتادتا أن تحصلا على سعر النفط بأسعار زهيدة لأسباب سياسية وليست اقتصادية لا تتحملان أي ارتفاع لأسعار النفط حتى ولا على أي مستوى كان nk
وبالمقارنة بين سعر برميل النفط الذي يدخل في جميع تفاصيل حياتنا وحاجاتنا اليومية وأسعار سلع اخرى قد تكون ذات أهمية وتصدرها لنا أوروبا وأمريكا ولكن ليست بالضرورية التي لا يمكن الاستغناء عنها تكتشف كيف أن الغرب يمارس النفاق الحقيقي والتشكي غير المبرر من أسعار النفط..
وبمقارنة سعر برميل النفط مع برميل منتجات اخرى تكون المقارنة على النحو الآتي:
1. برميل النفط سعر برنت (117) دولاراً.
2. برميل كوكا كولا (126) دولاراً.
3. برميل حليب (163) دولاراً.
4. برميل مياه بيريه معدنية (300) دولار.
5. برميل عصير برتقال تروبيكانا (307) دولارات.
6. برميل بيرة بدوايزر (447) دولاراً.
7. برميل سكوب غسيل فم (682) دولاراً.
8. برميل فنتي عصير ستاربوكس (954) دولاراً.
9. برميل بن وجيري آيس كريم (1609) دولارات.
10. برميل برتولي زيت زيتون (2370) دولاراً.
11. برميل تباسكو الفلفل الحار (6155) دولاراً.nk
12. برميل فايزين تنظيف للعين (39728) دولاراً.
13. برميل عطر شانيل (1666560) دولاراً.
بعد هذه المقارنة البسيطة هل سعر النفط تلك المادة الحيوية لجميع مناحي الحياة اليومية رخيصة أم مرتفعة؟!!
أم أن هناك تشكياً داخل المجتمعات الغربية التي تعودت على الرفاهية ولوم الآخرين وحربهم وتدميرهم من أجل أن تعيش هي حياة مرفهة …
تأخير صفقة 300 صاروخ باتريوت كعقاب هذا قدرك يالله عليكم امر الله ان تصفقو
الرجل اجتهد
__
_________
مصادر أميركية تكشف إجراءات عقابية "يدرسها البيت الأبيض" لمعاقبة السعودية
الحرة / ترجمات - واشنطن
29 أكتوبر 2022
السعودية تمتلك عقدا لشراء 300 صاروخ موجه تستخدم في أنظمة الدفاع الجوي من طراز باتريوت
ناقشت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إبطاء المساعدات العسكرية المقدمة للسعودية، بما في ذلك تأخير تسليم شحنات من صواريخ باتريوت، كجزء من إجراءاتها العقابية ضد المملكة ردا على قرار خفض انتاج النفط.
ونقلت شبكة "إن بي سي" الإخبارية الأميركية عن مسؤولين أميركيين ومصدر مطلع على المناقشات القول إن بعض المسؤولين العسكريين يؤيدون الفكرة، لكن آخرين يرون أن العلاقة العسكرية بين الولايات المتحدة والسعودية يجب أن تكون بمعزل عن أية إجراءات انتقامية.
ولدى السعودية عقد لشراء 300 صاروخ موجه تستخدم في أنظمة الدفاع الجوي من طراز باتريوت، والتي تعد بالغة الأهمية بالنسبة للسعوديين الذين يواجهون تهديدات مستمرة بالصواريخ والطائرات المسيرة التي يطلقها المتمردون الحوثيون في اليمن.
ويشعر بعض القادة العسكريين بالقلق من أن تأخير تسليم صواريخ باتريوت للسعودية يمكن أن يعرض القوات الأميركية والمدنيين في المملكة للخطر، فضلا عن أنه يشكل تهديدا للعلاقات الدفاعية والأمنية الإقليمية، وفقا للشبكة.
وقال مسؤولون عسكريون حاليون وسابقون إنهم رفعوا القضية إلى كبار مسؤولي البيت الأبيض، وأبلغوهم بضرورة فصل العلاقات العسكرية عن باقي المسائل، وهو ما يتماشى مع ما فعلته الإدارات الأميركية السابقة عند حصول خلافات دبلوماسية.
وأكد المسؤولان الأميركيان والمصدر المطلع على المناقشات أن هناك العديد من الخيارات مطروحة على الطاولة، لكن لم يتم اتخاذ أي قرار حتى الآن ومن غير المرجح أن تكون هناك أية قرارات في المستقبل القريب.
وأشاروا إلى أن اجتماع أوبك المقبل المقرر في ديسمبر سيكون بمثابة نقطة التحول. وقالوا إنه في حال رفع السعوديون من كميات الإنتاج بعد الاجتماع، فمن الممكن ألا تتخذ الولايات المتحدة أي إجراءات ضد السعودية على الإطلاق.
وقال المسؤولان إن هناك خيارا آخر مطروحا على الطاولة وهو استبعاد السعوديين من أي تدريبات ومشاركات عسكرية مقبلة، كالاجتماعات أو المؤتمرات الإقليمية.
وشدد المسؤولان أنه لا يزال من المرجح أن يشارك السعوديون في تمرين عسكري قادم وبعض الالتزامات الإقليمية الأخرى خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
وأكد مسؤولون حاليون وسابقون أنه لا يوجد حتى الآن أي مناقشات جادة بشأن تغيير طبيعة وجود القوات الأميركية في المملكة العربية السعودية في الوقت الحالي.
لكنهم أشاروا إلى أن الإدارة الأميركية بدأت تناقش بعد قرار خفض انتاج النفط مباشرة مسائل متعلقة بوجود القوات الأميركية في السعودية، كأعداد الجنود وما الذي يفعلونه هناك وكلفة نشرهم في السعودية.
وقال المسؤولون إن البيت الأبيض غاضب ويريد فعلا معاقبة السعوديين، لكن الأمر معقد نظرا لأن الشركاء والحلفاء الآخرين في المنطقة يعولون على المملكة العربية السعودية.
وقال أحد المسؤولين الأمريكيين إنه "يجب أن يكون هناك توازن بين معاقبة السعودية، وعدم جعل الأمور أكثر صعوبة أو خطورة بالنسبة للولايات المتحدة".
وذكر أحد مسؤولي البيت الأبيض أنه بينما يجري النظر في إجراء تغييرات على المساعدات الأمنية المقدمة للرياض، فإن إدارة الرئيس جو بايدن ليست في عجلة من أمرها لاتخاذ قرار بهذا الشأن.
وكان تحالف "أوبك بلاس" الذي يضم أعضاء منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) بقيادة السعودية وعشر دول أخرى منتجة للنفط تقودها روسيا قد قرر مطلع أكتوبر خفض المعروض الرسمي بمقدار مليوني برميل في اليوم اعتبارا من الأول من نوفمبر، ما أدى إلى ارتفاع الأسعار قبيل الانتخابات الأميركية.
وأثار القرار حفيظة الإدارة الأميركية التي اتهمت الرياض بالانحياز إلى روسيا. علما بأن خطوة خفض الإنتاج من شأنها زيادة عائدات موسكو التي تخوض حربا في أوكرانيا.
ندفع لهم لشراء السلاح اعلى قيمة ..ويعتبرونها مساعدات.ان شاء الله يجي يوم ولا يجدون من يشتري سلاحهم اللي .