دخلت إلى الموقع ولم أجد شيء
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
قيصر يعطوه للجزائر بعد تخلف روسيا عن تصدير السلاح, وحنا مبروك علينا الاسرائيلي والامريكيكلشي ممكن بسبب التوتر الفرنسي المغربي فهناك احتمالية وضع قيصر جانبا خوفا من الضغط الفرنسي على قطع الغيار
نفس الأمردخلت إلى الموقع ولم أجد شيء
ضرني راسي بخصوص هاد لعيبة .
من هنا بدأت القصة مع فرنسا
مشاهدة المرفق 545176
لقد تم منعنا من التسلح في حرب الصحرا بقرار اممي
منع التسليح لم يكن بقرار اممي و انما بقرارات انفرادية من دول محددة خاصة الولايات المتحدة الامريكية .ممكن رقم قرار الامم المتحدة المتعلق بمنع تسليح المغرب ابان حرب الصحراء؟
ليست عندي رغبة في العودة للتنقيب في القرارات الأممية و لكن بالفعل هي ٱلية كانت متبعة في كل بؤر التوتر بمنع تزود الأطراف بالسلاح و الذخيرة بينما مرتزقة البوليزاريو و معهم الجزائر و المعسكر الشرقي يتحصلون على أسلحة نوعية، المغرب وجد نفسه بدون مصدر للسلاح بعدما قرر الرئيس كارتر منع المغرب من الحصول على السلاح او تحريك الأسلحة المغربية الأمريكية جنوبا ،فيما بعد بعد ان تبثت القوات المغربية اقدامها و محقت اعداءها تغير الموقف و وافقت فرنسا أثناء فترة رئاسة جيسكار ديستانغ من الحصول على أسلحة و طائرات .ممكن رقم قرار الامم المتحدة المتعلق بمنع تسليح المغرب ابان حرب الصحراء؟
نحن لم نعش تلك الفترة ،لقد استطاع اعداء المغرب في نسج صورة قاتمة عن المغرب كدولة و شعب و كان المغرب شبه معزول تماما ،اصدقاء المغرب الوحيدين في تلك الفترة هم العربية السعودية هي التي حافظت على دعمها العلني اما ما تبقى فكان الضرب تحت الحزام بمساعدة اليسار المغربي المخصي الذي سوق لصورة شيطانية عن المغرب ،انتصار المغرب في تلك الحرب و خروجه بأقل الأضرار كان في نظري معجزة .منع التسليح لم يكن بقرار اممي و انما بقرارات انفرادية من دول محددة خاصة الولايات المتحدة الامريكية .
هذا ما نحب سماعهالسلطات المغربية تلغي اجتماعين هامين يتعلقان بزيارة أوليفييه لوكوانت، نائب مدير شمال افريقيا والشرق الاوسط في الدائرة العامة للتسليح في وزارة الدفاع الفرنسية، يومي 23 و24 يناير الجاري، وكذا انعقاد اللجنة الاستشارية المشتركة حول التعاون القضائي، التي كانت مقررة يومي 30 و31 يناير.مشاهدة المرفق 545386