كيف تحولت البروباجاندا المصرية من سنقود الشرق الأوسط عام 2018 وسنصبح بعد ألمانيا واليابان في النمو إلى الحقونا البلد بتضيع في 2022.
أين رؤية الرئيس العنيد صقر المخابرات الخ من التلميع؟
الجواب: لقد كانت رؤية منقوصة منذ البداية وغضبتم من كل من حذروكم وشككتم في مصداقيتنا.
وكنا على حق لا نرجو إلا الله إن شاء الله.
فاكر كم مره نتعرض للتكذيب و الجهل ونحن نحذر من تبعات هذه السياسة الخاطئة للنظام المجرم في مصر
يبدوا انه لا احد يقرأ التاريخ ويتعلم من تجارب الاخرين
لم ينجوا سابقا و لاحقا اي مجرم ودكتاتور من العقاب الشعبي وان تأخر سيكون هناك عقاب رباني يأتي من السماء
ما يقوم به السيسي ونظامه القاتل والقمعي هو بمثابه دكتاتوريه مركزه و ظلم بين في كل ارجاء مصر
عماد اديب كاتب واعلامي معروف بين أوساط السياسة و لم يكتب هذا الكلام اعتباطا وهو يقصد بلا شك النظام المصري
لم يترك النظام في مصر اي مصيبه ولم يفعلها وقد عددها اديب ب 14 عامل لهدم النظام وبعدها انتظر السقوط المدوي
شعبيه السيسي ونظامه في مصر حاليا صفر وتنحصر في مجموعه المنافقين والمنتفعين وشله الحشاشين والمطبلاتيه
النظام سلب الحريه من الجميع واورث لنا الفساد في ابهي صوره بمشهد الحاج سعيد واضاع اموال القروض في اكبر جامع لا يصلي به الا القليل
و قصر رئاسي يحكم منه درب التبانه وعقل الكتروني لمصر تتعدي تكاليفه علي ما اتذكر 14 مليار جنيه لم نجني منه الا طوابير استخراج البطاقات المدنيه و نظام عقيم تترجي من خلاله موظف حقير لاستخراج شهاده ميلاد لطفل واكتاجون تحت سمعه وبصره قام سد النهضه
الاجرام العسكري وصل حتي اخرج الناس من بيوتها بحجه المنفعه العامه دون احترام للدستور والقانون وما يضمنه من حريه التملك والانتقال
تخيل ان ما يحدث الان هو اجبار الجامعات المصريه العريقه بان تعطي شهادات معادله للعسكريين وهم لم يدرسوا بها ابدا يعني طالما انت خريج كليه عسكريه ستجد جامعه الاسكندريه او القاهره مجبره تعطيك شهاده بكالوريوس تجاره او زراعه او علوم وغيرها دون ان تدرس بها يوما واحدا
هؤلاء المجرمون وصل بهم الامر الي سرقه الشهادات العلميه بالقوه وهذه اخر اختراعاتهم لاداره البلد
الخاسر الاكبر في مصر حاليا وقلت هذا الكلام من فتره طويله هو الجيش المصري الذي اصبح محل سخريه من الجميع في مصر والكل يكره الجيش حاليا اكثر من الشرطه التي كانت سببا في سقوط مبارك
عماد اديب يحذر النظام وهو في الامارات من مغبه هذا الطغيان و الفجور ضد الشعب المصري ومن الصراعات الداخليه بين الاجهزه الامنيه
وتقاسم اشلاء البلد فيما بينهم فالتاريخ يعلمنا درسا ان لكل دكتاتور نهايه
حفظ الله مصر وشعبها من كل سوء