كنا نحاول نوجد حل سلمي مع الاسرائيليين قالوا صفقة القرن والدين الإبراهيمي والتطبيع وبيع القضية ولما طبعت تركيا قالوا في صالح القضية ومستعدين نجلس مع الاحتلال!!مفيد للكضية كانه فيتامين
اللي ما يعرفه الكثيرين اننا نحن من دافع راتب هالمعفن وجميع طاقم وزارته وباقي اطقم السفارات الفلسطينية في كل العالم بحجة مساعدتهم في إيصال قضيتهم للعالم..
اشوف خلاص كفاية هالعبث، قضية خاسرة ومستنزفه للجهد والوقت خصوصا اننا نتعامل مع تجار أزمات وليس طلاب حق.. يروحوا لتركيا وايران خلها تنفعهم