مقتدى ضد ايران.. والله لحظة تاريخية ما كنت اتوقعها ان العروبة في العراق تنتصر على عملاء ايران وكنت غاسل ايدي من الصدر لكن خالف التوقعات
اعتقد ان الخلاف مذهبياً شيعي-شيعي اكثر من ماهو سياسي ربما الصدر خاف على نفوذه في الداخل العراقي يتحول للمرجعية الايرانية..
مقتدى مجرم لكن سياسي وعلاقته مع جميع الدول الاقليمية علاقة عادية غير عدائية..
مقتدى يبحث عن دعم سياسي من دول الجوار واعتقد ان تحرك مشمول بضمانات دعم من دول اقليمية مثل السعودية الامارات مصر الاردن
مقتدى بدون دعم لن يصمد امام الحشد وبقية مليشيات ايران..
تشعر ان جميع مليشيات ايران تنبذ التيار الصدري