العراق اشتباكات مسلحة وفرض حظر تجول

المتظاهرين يصلون الى الجسر المعلق بأعداد كبيرة

متظاهري الاطار والاحزاب الفاسدة المعتصمة هناك لن يسلموا من الثوار وستحرق خيامهم قريبا
 
09D84B97-D8CB-40AE-93CC-6A4A6C7F3C6B.jpeg



المسؤولين العالقين داخل المنطقة الخضراء يهربون الآن عبر المروحيات
 
وانا اتابع التغطية على العربية ذكر محلل سياسي انه 10 مليون عراقي تحت خط الفقر....اذا المعلومة صحيحة كارثة حنا نتكلم عن ثاني اكبر دولة مصدرة للنفط في اوبك !
 
D08E29E7-6AD6-43A5-94C5-B8ED732B10FA.jpeg



البصرة تعلن العصيان المدني وتبدا بغلق شوارع المحافظة
 
انباء عن انتشار دبابات الفرقة المدرعة التاسعة للجيش العراقي في شوارع بغداد
 
وانا اتابع التغطية على العربية ذكر محلل سياسي انه 10 مليون عراقي تحت خط الفقر....اذا المعلومة صحيحة كارثة حنا نتكلم عن ثاني اكبر دولة مصدرة للنفط في اوبك !

الفساد ينخر العراق نخر ولا تنسى الارتماء لايران ايران تمتص خيرات العراق بالفاسدين من اذرعها وتنظر للعراق على انه الرئة التي تنفس منها اقتصاديا


شاهد الفساد في طعام الجيش العراقي على سبيل المثال







 
الوضع في بغداد حرج جدا الان ...إن أصر مقتدى الصدر على رأيه ولم يسحب متظاهريه فأعتقد ان الاطار الإيراني سيقتل الكاظمي ويعلن حكومة على غرار ماجرى في اليمن...ايران ببيان المجرم المرجع الحائري (سابقا أفتى بتكفير الجيش والشرطة العراقية وهدر دمائهم واحلال أموالهم في زمن صدام حسين) سحبت الغطاء عن مقتدى الصدر ....إن تراجع الصدر عن موقفه اليوم او غدا فسترجع الأمور لحالها أما إن أصر فسنشهد انقلاب ايراني ولربما قتل مقتدى الصدر ...الان انا في بغداد وحظر التجوال أوقفت السيارات في شوارعها ...والناس خائفة في بيوتها
 
الوضع في بغداد حرج جدا الان ...إن أصر مقتدى الصدر على رأيه ولم يسحب متظاهريه فأعتقد ان الاطار الإيراني سيقتل الكاظمي ويعلن حكومة على غرار ماجرى في اليمن...ايران ببيان المجرم المرجع الحائري (سابقا أفتى بتكفير الجيش والشرطة العراقية وهدر دمائهم واحلال أموالهم في زمن صدام حسين) سحبت الغطاء عن مقتدى الصدر ....إن تراجع الصدر عن موقفه اليوم او غدا فسترجع الأمور لحالها أما إن أصر فسنشهد انقلاب ايراني ولربما قتل مقتدى الصدر ...الان انا في بغداد وحظر التجوال أوقفت السيارات في شوارعها ...والناس خائفة في بيوتها
التيار الصدري يعتمد على ثقل عائلة الصدر وليس شخص مقتدي
 
عودة
أعلى