السبيل الوحيد هو مزيد من بيع الحكومة المصرية لاصولها على دول الخليج.
لان احتمالية اللجوء الى الاجتماع مع الدائنين عن طريق جمعية عمومية لن تجدي نفعا وان نفعت فلن تسهم سوى في جدولة ديون بفوائد اعلى اي كرة الجليد ستكبر.
ان لله وان اليه راجعونللأسف زياده الانفاق الحكومي لمشاريع البنيه التحتيه وتسديد الديون القديمه بديون جديده بفوائد أعلي
لابد من تكاتف عربي لمساعدة الأشقاء و عدم تركهم فريسة للدائنين هذه دولة مو شركه