- إنضم
- 12 مارس 2022
- المشاركات
- 9,295
- التفاعل
- الدولة
استطاعت طائرة زفير بدون طيار التحليق لمدة 17 يومًا من أريزونا إلى بليز
تم تعقب Zephyr S الذي يعمل بالطاقة الشمسية آخر مرة فوق خليج المكسيك بعد أن طار من منطقة اختبار أريزونا إلى بليز
ماهو الستراتوسفير :
الطبقة الجوية العليا أو ستراتوسفير، هي إحدى طبقات الجو العليا التي تعلو طبقة التروبوسفير وتمتد من 11 أو 17 كم إلى نحو 55 كم فوق سطح البحر
ماهي زفير :
زفير هي أول UAS ( Unmanned Aircraft Systems) من نوعة يعمل في الستراتوسفير
يوفر Zephyr حلاً ثابتًا وقابلًا للتكيف ، على عكس الطائرات الأخرى بدون طيار. يتيح ثباتها القدرة على الطيران بشكل مستمر لعدة أشهر في كل مرة ، على ارتفاع حوالي 70000 قدم ، فوق الطقس والحركة الجوية التقليدية. إنها HAPS : محطة منصة عالية الارتفاع ، وهي محطة HAPS الوحيدة التي أظهرت طول العمر ليلا ونهارا في الستراتوسفير. يحلو للامريكان تسميتها القمر الارضي
- Zephyr هو النظام الجوي غير المأهول في الستراتوسفير (UAS) الرائد في العالم الذي يعمل بالطاقة الشمسية والكهرباء ، ويبلغ طول جناحيه 25 مترًا ويزن أقل من 75 كجم.
- بعد الانتقال بالفعل إلى طبقة الستراتوسفير وتحطيم العديد من الأرقام القياسية العالمية ، يعد Zephyr حلاً مبتكرًا قيد التطوير حاليًا بواسطة شركة Airbus.
- ستوفر Zephyr إمكانات See و Sense و Connect الجديدة للعملاء التجاريين والمؤسسات والعسكريين
- يعتمد Zephyr على الطاقة الشمسية ، حيث يتم شحن البطاريات الثانوية في ضوء النهار لتشغيل الرحلات الليلية
- رحلة Zephyr المستمرة لا مثيل لها ، حيث تجمع بين استمرار وجود قمر صناعي ثابت بالنسبة للأرض ، مع الحفاظ على القدرة على المناورة المماثلة لتلك الخاصة بالطائرات التقليدية أو الطائرات بدون طيار. خلال رحلة تجريبية عام 2018 ، حقق Zephyr رقماً قياسياً قدره 25 يومًا و 23 ساعة و 57 دقيقة من التحمل ، دون التزود بالوقود.
- Zephyr قريب بما يكفي من المحطات الأرضية للحصول على زمن انتقال ضئيل وتقديم خدمة قريبة من الوقت الفعلي
- تكميليًا للحلول الحالية: لسد الفجوة بين الأبراج الأرضية والطائرات التقليدية والأقمار الصناعية ، يتم وضع Zephyr بشكل مثالي لاستكمال وتعزيز البنية التحتية الحالية.
- آمنة ومأمونة: كان Zephyr في طليعة دمج الطائرات بدون طيار في الستراتوسفير في المجال الجوي ، وحصل على الموافقات المدنية والعسكرية في خمس دول ، عبر أربع قارات.
- قدرات ما وراء خط البصر (BLOS): بعد الإقلاع والصعود إلى طبقة الستراتوسفير في غضون ثماني ساعات ، سينتقل Zephyr إلى الموقع المطلوب ، والذي قد يكون على بعد مئات أو آلاف الكيلومترات. سيتم التحكم في Zephyr من محطات التحكم الأرضية في أي مكان في العالم باستخدام قدرات BLOS.
ميزات تقنية :
- الجناح: 25 م
الحمولة الصافية: مستويات مختلفة من قدرة الحمولة مع مستويات أداء متزايدة
- Zephyr هو نظام غير محدد للحمولة ، متوافق مع OPAZ ، نظام Airbus الداخلي لرصد الأرض المصمم لطبقة الستراتوسفير التي توفر صورًا ضوئية كهربائية مقاس 18 سم و 70 سم بالأشعة تحت الحمراء ومقاطع فيديو. وهو متوافق مع إمكانات المعالجة المتقدمة لشركة Airbus Intelligence. Zephyr قادر أيضًا على دمج الحمولات الصافية التي يوفرها العملاء من جهات خارجية.
يمكن أن يدعم Zephyr نطاقًا واسعًا من إمكانيات الحمولة ، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: الرادار الكهروضوئي ، والأشعة تحت الحمراء ، والطيف المفرط ، ورادار التردد اللاسلكي المنفعل (RF) ، ورادار الفتحة الاصطناعية (SAR) ، والإنذار المبكر ، ونظام Lidar ، ونظام التعرف التلقائي (AIS) )
قدرات :
- ستوفر Zephyr إمكانات See و Sense و Connect الجديدة للعملاء العسكريين والتجاريين والمؤسسات.
رؤية واستشعار
- تتمتع Zephyr بتغطية حمولة بصرية واسعة تبلغ 20 × 30 كم مما يمكنها من توفير مجموعة من المراقبة المستمرة لتلبية متطلبات المهمة بالإضافة إلى الصور عالية الدقة والتقاط الفيديو لجمع المعلومات الاستخبارية.
يمكن لأجهزة الاستشعار الموجودة في طبقة الستراتوسفير أن تكتشف بسهولة التغييرات في البيئة ، وتجمع بيانات أكثر دقة
- Zephyr قادر على توسيع مدى وصول و / أو قدرة الشبكات الأرضية
- واحدة من Zephyr لها تغطية تعادل 250 برجًا خلويًا
- Zephyr لديه القدرة على توفير الاتصالات لأكثر الأجزاء غير المتصلة من العالم. لا يوجد حل جوي آخر يقدم مباشرة إلى جهاز 4G / 5G على أساس مستمر ليلاً ونهارًا ، مكملاً للبنية التحتية الحالية.
المصدر :
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
WBR
