مشروع الكروز الاوروبى

[الجراح]

صاروخ كروز (JFS-M) German Joint Fire Support Missile

في معرض الطيران ILA 2022 قدمت شركة MBDA Deutschland نظام صواريخ JFS-M بمدى يزيد عن 300 كيلومتر ،لتحديث مدفعية الجيش الالماني على منصة شاحنة 6 × 6.

نظام الدفع: محرك Booster + Turbojet - بسرعة من 0.4 الى 0.9 ماخ

يستخدم برنامج نظام التوجيه الذكاء الاصطناعي التي ستتيح التعرف التلقائي على الهدف. كما يتميز JFS-M ببصمة رادارية منخفضة بفضل شكله الانسيابي - والطلاءممتص الإشعاع.

الملاحة: نظام ملاحة عبر نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وملاحة قائمة على مطابقة الصور المخزنة

Taktisches Luftverteidigungssystem

TLVS/MEADS ist ein bodengebundenes Luftverteidigungssystem für kurze und mittlere Reichweiten. Es wird zum Schutz von Bevölkerungszentren und Truppen im Einsatz eingesetzt. Das System eignet sich zur Abwehr von taktisch-ballistischen Kurz- und Mittelstreckenraketen, Kampfflugzeugen...

www.mbda-deutschland.de

يرجي خفض لموسيقى

 

[m2abuassi]

هل توجد معلومة عن تكلفة الصاروخ الواحد .. من الفيديو قد يخصص لمهاجمة الأرتال المدرعة يعني تكلفة اقتصادية.

 

[الجراح]

صاروخ من مجموعة MBDA Group
يمكن إطلاقه من الأرض أو الجو. يصل المدى إلى 499 كم الرأس الحربي 80 كجم.

 

[باحث علمي]

هل توجد معلومة عن تكلفة الصاروخ الواحد .. من الفيديو قد يخصص لمهاجمة الأرتال المدرعة يعني تكلفة اقتصادية.

اعتقد ياصديقي ان الصاروخ يصنف ضمن فئة ال The Low Cost Miniature Cruise Missile (LCMCM) ، بعض المهتمين اعطوا رقم تقريبي 0.5 مليون دولار ... اعطيه 0.5 - 1 مليون دولار.... اذا تم اعتماد اجزاء تصنيعيه من مناشئ منافسة ومعقوله بالاسعار... تحيه وتقدير.

 

[الجراح]

MBDA - Safran JFS-M / FLP-T 150 km

 

[الجراح]

 

[الجراح]

الخصائص التقنية ل NCM:

الوزن الإجمالي: 1.4 طن

وزن الرأس الحربي: 499 كجم

المدى: 1400 كم عند الإطلاق من السطح /

1000 كم عند الإطلاق من تحت الماء


السرعة: 804 كم/ساعة


يعد نظام صواريخ كروز LCM أول حل صاروخي عالي الدقة وعالي البقاء "صنع في أوروبا" لقمع / تدمير أنظمة الدفاع الجوي للعدو بفضل المقطع العرضي الراداري المنخفض والقدرة على تتبع التضاريس.

 

[الجراح]

Foudre

من المقرر أن تُسلَّح أنظمة الصواريخ الفرنسية المستقبلية بصواريخ محلية الصنع يصل مداها إلى 150 كيلومترًا.

دعا المقررون البرلمانيين إلى تسريع جدول تسليم 26 نظامًا في إطار قانون التمويل العسكري للفترة 2024-2030، وذلك بهدف امتلاك أكبر عدد ممكن من الأنظمة بحلول عام 2030. وفي الوقت نفسه، يدعون إلى زيادة عدد الأنظمة بحلول الفترة 2035-2040، ليصل العدد في النهاية إلى فوجين من أنظمة الصواريخ.



يفعل برنامج الضربة البرية بعيدة المدى (PEM FLP-T) واسع النطاق، والذي ينقسم حاليًا إلى قسمين.

القصف التكتيكية (حتى 150 كيلومترًا)،

القصف العملياتية (أكثر من 500 كيلومتر أو حتى 1000 كيلومتر).




بدأت المرحلة التحضيرية لبرنامج FLP-T في يوليو 2023. وتهدف هذه المرحلة إلى دراسة خيارات مختلفة لاختيار الحل الذي كان من المقرر طرحه في البداية لعام 2025. في نوفمبر 2024، أُعلن عن الدراسات الأولية لمجموعتي أعمال متنافستين - سافران/إم بي دي إيه وتاليس/أريان جروب. وتتعلق هذه الدراسات بتطوير نظام محلي بالكامل.

بالإضافة إلى ذلك، تم النظر في تطوير اقترحه تورجيس غايارد، والذي سيكون متوافقًا أيضًا مع الصواريخ المطورة محليًا.





ووفقًا للشركات المُصنّعة، ستصل أنظمتها إلى الجاهزية التشغيلية في عام 2030، بينما تأمل القوات المسلحة في اعتمادها في عام 2029.
​

 

[الجراح]

عرضت MBDA نموذجًا لقاذفة أرضية للصواريخ المجنحة متوسطة المدى LCM، والتي

تعتمد على صاروخ كروز البحري

MdCN المعروف أيضًا باسم Scalp Naval.

وكشفت التقارير في معرض لو بورجيه أيضًا أن صاروخ كروز LCM المستقبلي سيكون له مدى إطلاق " من 1000 كيلومتر"إلى 1400 كيلومتر.​

 

[الجراح]

مشروع لقاذفة أرضية لصواريخ كروز نسخة ارضية، الذي روجت له شركة MBDA كبديل

اوروبي لتوماهوك الأمريكي.

بطول 18 متراً - بما في ذلك الشاحنة

الكروز أرضي (MdCT) بطول 7 أمتار ويزن قرابة 2 طن.​

 

[الجراح]

 

[الجراح]

تعمل شركة Safran وشركة MBDA، اللتان تعملان على صاروخ عالي الدقة 150 كيلومترًا .​

 

[الجراح]

 

[الجراح]

​

Turgis Gaillard وإيرباص للدفاع والفضاء تتعاونان في إطلاق صواريخ بعيدة المدى سيتم تجهيز قاذفة الصواريخ المتعددة "Foudre " من Turgis Gaillard بنظام تحكم في إطلاق النار من إيرباص للدفاع والفضاء. ​

​

وستقوم الشركة الأوروبية المُصنّعة بتطوير وإنتاج هذا النظام استنادًا إلى الخبرة المكتسبة في هذا المجال من قاذفات الصواريخ المتعددة الألمانية M270 MARS II، والفرنسية LRU، والإيطالية MLRS-I.​

ويُعد نظام التحكم في إطلاق النار هذا بالغ الأهمية لقاذفة الصواريخ، إذ يُتيح للطاقم استخدام مختلف الصواريخ والقذائف الجاهزة للإطلاق داخل القاذفة.


​

 

[الجراح]

أُنشئ نظام THUNDART نتيجةً للتحالف بين MBDA وSafran Electronics & Defense، وهو جزء من برنامج الضربات البرية بعيدة المدى (FLP-T)، وهو برنامج فرنسي بالكامل أطلقته وكالة المشتريات الدفاعية الفرنسية (DGA) عام ٢٠٢٣. ومن المقرر إجراء تجارب إطلاق تجريبية في منتصف عام ٢٠٢٦.

​

يُعد هذا الحل قائمًا على النضج. تم عرض نظام THUNDART، وهو نظام مدفعية من الجيل التالي، والذي بُني بشكل أساسي حول صاروخ أرض-أرض بمدى ١٥٠ كيلومترًا، لأول مرة في معرض Eurosatory للدفاع عام ٢٠٢٤.

وتتمتع شركة MBDA، الرائدة في صناعة الصواريخ في أوروبا، بخبرة معترف بها في أنظمة القتال البري، والضربات العميقة، والقدرة على إنتاج ذخائر بهذا الحجم بكميات كبيرة. في الوقت نفسه، تتمتع شركة Safran Electronics & Defense بخبرة واسعة بفضل نظام AASM جو-أرض المعياري، مما يُمكّنها من تقديم مجموعة توجيه مشابهة جدًا لنظام THUNDART.

استجابة سريعة لتحديات ساحة المعركة الجديدة

في سياق تدفع فيه الحرب في أوكرانيا الدول الأوروبية إلى إعادة التسلح، يُراجع الجيش الفرنسي نهجه الدفاعي بشكل كامل. يمتلك الجيش حتى الآن تسع قاذفات صواريخ أحادية (LRUs) قادرة على ضرب أهداف تصل إلى 70 كيلومترًا. ​