الرئيس الأمريكي بايدن في جدة ( متابعة متجددة )

مقال مسموم .. ولكن كاتبه قريب للغاية من كل ما يجري وراء الكواليس .


قال إيش يجب على المملكة تقديم تضحيات مؤلمة لعودة العلاقات بشكل جيد محسسني ان امريكا الان هي أمريكا قبل ٣٠ سنة فيهم شوفت نفس ضد السعودية غير طبيعية
 
قال إيش يجب على المملكة تقديم تضحيات مؤلمة لعودة العلاقات بشكل جيد محسسني ان امريكا الان هي أمريكا قبل ٣٠ سنة فيهم شوفت نفس ضد السعودية غير طبيعية

المقال موجه ..

فيه رفع للسقف بدرجة مضحكة .. ولكنها السياسة .

يضع أمامك السيء لتقبل بأقل الاضرار .. ويحرمك المكاسب لتقبل بأقل القليل ...


لا خوف على ملوك الصحراء ... طب الامريكان عندهم .
 
قال إيش يجب على المملكة تقديم تضحيات مؤلمة لعودة العلاقات بشكل جيد محسسني ان امريكا الان هي أمريكا قبل ٣٠ سنة فيهم شوفت نفس ضد السعودية غير طبيعية
انا لاحظت اغلب محلليهم وبعض ساستهم في تصريحاتهم هذا المأخذ حتى انني اتذكر احدهم يقول على السعوديين ان يقومو بدورهم وان السعوديين لم يلتزمو بدورهم الحقيقي اتجاه امريكا.. علما ان السعودييين اوضحو هذي النقطة بالذات وهو ان السعودية قامت بدورها والتزاماتها لكن امريكا هي من انسحبت عن اداء التزاماتها ومن امثلتها تجاهلهم لضربة ابقيق ايام ترامب وسحب بطاريات باتريوت ايضا هذا كله بالظاهر وما خفي اعظم
 
هالمقالات ترقيع لحكومة الليبرال وهي للاستهلاك لداخلي فقط
انا لاحظت اغلب محلليهم وبعض ساستهم في تصريحاتهم هذا المأخذ حتى انني اتذكر احدهم يقول على السعوديين ان يقومو بدورهم وان السعوديين لم يلتزمو بدورهم الحقيقي اتجاه امريكا.. علما ان السعودييين اوضحو هذي النقطة بالذات وهو ان السعودية قامت بدورها والتزاماتها لكن امريكا هي من انسحبت عن اداء التزاماتها ومن امثلتها تجاهلهم لضربة ابقيق ايام ترامب وسحب بطاريات باتريوت ايضا هذا كله بالظاهر وما خفي اعظم
 
فيه خبر عن ان بايدن كان يبي يقابل ولي العهد في هامش ملتقى فيسهل له حفظ وجهه والترقيع في الإعلام لكن الذيب ما حضر.
 
فيه خبر عن ان بايدن كان يبي يقابل ولي العهد في هامش ملتقى فيسهل له حفظ وجهه والترقيع في الإعلام لكن الذيب ما حضر.
نعم في قمة العشرين وولي العهد لم يحضر تلك القمة
 
مقال مسموم .. ولكن كاتبه قريب للغاية من كل ما يجري وراء الكواليس .


مقال مضحك صراحة ومستفز ولا قدرت اكمله من البلاهه اللي فيه
اجل سلموا اليمن لايران عشان تتحسن سمعتكم في الكونغرس وافتحوا صنابير النفط على اخرها للحلفاء الاوربيين اصحاب الشعر الاشقر وترانا بنتنازل ونعطيكم اسلحة تدافعون عن انفسكم لكن ما راح نلتزم بأي شيء تجاهكم
 
الشهابي خطير .. والمقال وجهة نظر من مطبخ " سياسي - صحفي - استراتيجي ... " كبير للغاية ;)


دأب الرئيس الأميركي جو بايدن على ترديد شعار أثناء حملته الانتخابية الرئيسية طلب فيه "عدم مقارنته بالمولى عز وجل بل بالبدائل الموجودة على الأرض"، وهو بالضبط النهج الذي يجب أن تتبعه الولايات المتحدة في الحكم على الأنظمة الأجنبية.

قامت قيادة المملكة العربية السعودية على مدى السنوات الخمس الماضية بتحولات غير عادية داخل البلاد كانت ولا تزال ذات أهمية حاسمة لاستقرار منطقة الشرق الأوسط بأكملها والاقتصاد العالمي. كما تواصل المملكة والدول الشقيقة الأعضاء بمجلس التعاون الخليجي دورها بموجب كونها جزر استقرار وتقدم في منطقة تناثرت فيها الدول الفاشلة التي تولد عدم الاستقرار وتشكل خطرا على العالم.

في هذا السياق، ستكون زيارة الرئيس القادمة للمملكة خطوة مرحب بها وحكيمة إلى الإمام لإعادة العلاقات الأميركية السعودية إلى المسار الصحيح.


ومن هذا المنطلق، يجب على الولايات المتحدة أن تضع في اعتبارها أن أسس هذه العلاقة لا يمكن أن تُبنى على اتفاق كامل حول القيم في الحكم المحلي أو السياسة الخارجية؛ وإنما يجب أن تركز على المصالح والأهداف المشتركة، حيث يمكن للطرفين تقديم القيمة الأخرى التي تعود بالفائدة على الطرفين وتخدم الصالح العام.

وبالطبع لا يقتصر الأمر على مجرد استقرار سوق النفط، الذي ركزت عليه المملكة بجدية على مدى عقود، ولكن أن تقوم واشنطن بتثمين الوضع وتقييم الأدوار لتقاسم الأعباء أيضًا، وهو أمر تفعله المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي باستمرار في دعم البلدان الحساسة الأخرى مثل مصر وإثيوبيا والأردن وباكستان، جنبًا إلى جنب مع العديد من الدول الأخرى، فيما يتعلق بالطاقة والأمن الغذائي والاستثمار الأجنبي المباشر ودعم ميزان المدفوعات، والتي تعد عوامل غالبًا ما يتجاهلها صانعو السياسة الأميركيون، الذين يميلون إلى إلحاح مهووس لتلبية مطالبهم العاجلة على حساب الصورة الأوسع.
لا يجب أن تتوقف العقلية الأميركية عند مفهوم "إما أن تكون معنا أو ضدنا"، والتي تتجلى في مطلب غير واقعي لقطع جميع العلاقات مع روسيا، بينما تتجاهل الدور الحاسم الذي تلعبه السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي لمساعدة البلدان التي تعاني من آثار أزمة أوكرانيا. فعلى سبيل المثال تم ضخ مبلغ 5 مليارات دولار لمساعدة مصر لمجابهة النقص المتزايد في الغذاء الناجم عن الصراع الأوكراني.

يجب النظر إلى العلاقة السعودية-الأميركية في مجملها، مع تقدير الأبعاد التاريخية والحساسية لاحتياجات ومصالح أصدقاء أميركا في الخليج.

إن تقاسم الأعباء هو أمر محوري حاسم تضطلع به دول مجلس التعاون الخليجي من أجل تعزيز نظام عالمي مستقر. لكن هذه الحقيقة تُنسى بسهولة وسط شغف اللحظة حيث ينشغل السياسيون الأميركيون بشعاراتهم العابرة وأولوياتهم السياسية العاجلة. سيكون من الصعب العثور على حلفاء أو شركاء آخرين (أطلق عليهم ما تشاء) مثل دول مجلس التعاون الخليجي، الذين يواصلون المساهمة بشكل إيجابي في دعم نظام عالمي مستقر تقوده الولايات المتحدة دون أي تكلفة مالية تتحملها واشنطن.

من الجيد أن يتذكر الأميركيون الذين يتحدثون عن الأرواح والثروات، التي فقدوها في "حروبهم التي لا تنتهي" في الشرق الأوسط أن حروب ما بعد الحادي عشر من سبتمبر تعارضت بشكل مباشر مع نصيحة الرياض، وبالتالي كانت جرحًا تسببت الولايات المتحدة في حد ذاتها بحدوثه. في الواقع، في غياب هذه الحروب، منذ أوائل الثمانينيات ومبدأ الرئيس السابق جيمي كارتر، تكبدت الولايات المتحدة القليل جدًا في الأرواح أو الأموال للدفاع عن الوضع الراهن في الخليج، لكنها استفادت بشكل كبير من الإنفاق العسكري لدول مجلس التعاون الخليجي لدعم قاعدتها الصناعية العسكرية وما يرتبط بها من عمليات إنشاء وتجهيز بما يشمل زيادة عدد الوظائف للأميركيين. إن حرب الخليج عام 1990 لتحرير الكويت، على سبيل المثال، انتهى بها الأمر إلى أن تكون خطوة رابحة للولايات المتحدة حيث غطت المملكة العربية السعودية والكويت التكاليف المالية للحرب، في حين كانت التكاليف البشرية الأميركية محدودة نسبيًا.

نظرًا لأن السياسيين الأميركيين اليوم ينادون بصوت عالٍ ويطالبون بالحق في "المساءلة" للجميع باستثناء أنفسهم، لا سيما فيما يتعلق بالأخطاء التي ارتكبتها المملكة في السنوات الماضية والتي تعد ضئيلة للغاية مقارنة بالمعاناة الإنسانية الهائلة التي سببها غزو العراق عام 2003، (وهي الحرب التي قام الرئيس بايدن وهيلاري كلينتون وغيرهم بالتصويت لصالحها)، فلربما يلاحظ الساسة الأميركيون أنه لم يتم تحميل أي شخص في الولايات المتحدة المسؤولية عن هذه المعاناة وما ارتبط بها من جرائم حرب وأضرار جانبية ناجمة عن مئات "عمليات القتل المستهدف" في جميع أنحاء المنطقة، أو حتى الإجراءات الأميركية الكارثية الأخرى التي تعود إلى حرب فيتنام. لم يواجه أي مسؤول أميركي، في الذاكرة الحية، عقابًا أو أي مساءلة عن جريمة حرب واحدة، ولا عن "المواقع السرية للتعذيب التي سميت المظلمة" لوكالة المخابرات المركزية وعمليات التسليم الغير قانونية لمشبوهين لأجهزة مخابرات أجنبية لتعذيبهم أو أي أخطاء أخرى، وآخر مثال على ذلك يجسده الموت المروع لعائلة بريئة في كابول بسبب هجوم بطائرة مُسيرة في الأيام الأخيرة لاحتلال أفغانستان.

اليوم وبينما يقترب موعد زيارة الرئيس بايدن إلى السعودية للقاء جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي العهد محمد بن سلمان، وهو اللقاء الذي سيليه اجتماع قمة مع اللاعبين الإقليميين الرئيسيين، فإن هناك ثمة فرصة ذهبية لإعطاء الأولوية للمصالح التي تشترك فيها دول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة، وتحديد أفضل السبل للمضي قدمًا في دعمها لصالح الجميع، بدلاً من التفكير في الماضي بتعقيداته حيث لا أحد يخلو من الذنب، لا سيما ، قادة الولايات المتحدة.
 
مقال مسموم .. ولكن كاتبه قريب للغاية من كل ما يجري وراء الكواليس .



هم كذا لا زم يحسسك انه محور الكون وبيده مفاتيح السموات والارض ولا يعلم الغيب الا هو وبيد الخير وهو على كل شي قدير. عطاك وضعيه انه رايح منتصر ول lets go Biden ....ياعمي انت متنيل بستين نيله واصبحت مسخرة الارض مافيه احد يبغى يقابلك ولا يشوفك ولا يرد عليك ولا حتى تلفون. قال ايش قال قو بق.
 
انسحبت عن اداء التزاماتها ومن امثلتها تجاهلهم لضربة ابقيق ايام ترامب
ممكن توضح هاذه النقطه؟
أي ما كان يجب فعله من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بخصوص الهجوم على مصافي بقيق؟
 
ممكن توضح هاذه النقطه؟
أي ما كان يجب فعله من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بخصوص الهجوم على مصافي بقيق؟
حماية المنشئات النفطية ولكن ترامب قام بالضغط لعدم الرد على هجمات بقيق ما زاد الطين بله
 
stop


أم العقارب .. البقرة دات الحليب المسموم التي يرضع من ثديها اليساريين __ صحيفة بليتكو ...


كيف توصل بايدن إلى خطة محمد بن سلمان لشراكة أمريكية سعودية جديدة​

90

بعد أسابيع قليلة من رئاسته ، أرسل الرئيس جو بايدن بريت ماكغورك ، كبير مستشاريه في الشرق الأوسط ، إلى المملكة العربية السعودية برسالة شخصية لولي العهد الأمير محمد بن سلمان ، الزعيم الفعلي للبلاد والوريث الواضح لوالده الملك سلمان.

في خيمة في مدينة العلا القديمة ، أبلغ ماكغورك ولي العهد أن العلاقة الوثيقة تاريخياً مع واشنطن كانت متزعزعة. بعد القتل البشع للصحفي في واشنطن بوست جمال خاشقجي على يد عملاء سعوديين والحرب الطويلة الدامية التي قادتها السعودية في اليمن ، فقدت المملكة العربية السعودية الدعم السياسي لكلا الحزبين في الكونغرس.

كان لولي العهد بضع نقاط خاصة به. أخبر ماكغورك أنه كان يعمل على تغيير بلاده ، لكن وتيرة ونطاق التحول يجب أن يلبي الاحتياجات السعودية ، وليس الاحتياجات الأمريكية. سيعمل على تعزيز السلام في المنطقة ، لكنه كان بحاجة إلى التزام أمريكي ولا يمكن أن تكون هناك مفاجآت ، لا سيما فيما يتعلق برغبة بايدن المعلنة في استئناف المفاوضات مع إيران بشأن اتفاق نووي جديد. كشريكين ، قال محمد بن سلمان إن على الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية التعامل مع بعضهما البعض بأمانة وشفافية.

هذا الأسبوع ، أعلن بايدن عن خطوة كان المراقبون يتوقعونها منذ فترة طويلة: زيارة رسمية إلى المملكة العربية السعودية ، مما يؤدي فعليًا إلى إذابة العلاقات الدبلوماسية بين الدول ، والاعتراف بأن معاملة الدولة البترولية القوية على أنها "منبوذة" سيكون طريقًا دبلوماسيًا مسدودًا. تشير المقابلات مع العديد من المسؤولين الأمريكيين والسعوديين المشاركين في مناقشات صريحة ومتوترة في كثير من الأحيان بين الجانبين منذ تولى بايدن منصبه ، إلى أن رؤية محمد بن سلمان ، وليس بايدن ، هي التي انتهت برسم الطريق إلى الأمام بين البلدين.
 
تخيل تتفكك امريكا واوروبا

وتنهض منطقتنا ( اوروبا الجديده )
 
عودة
أعلى