الصواريخ جو - جو : نظرة شاملة
صاروخ جو - جو (AAM) هو صاروخ موجه قوي غيّر شكل القتال الجوي إلى الأبد.
قادر على تدمير المقاتلات النفاثة السريعة والقابلة للمناورة على مسافات تتجاوز أحيانًا 100 كيلومتر، تهيمن هذه الأسلحة عالية التقنية على السماء.
بدأت فكرة صاروخ جو - جو بعد وقت قصير من ظهور المقاتلة.
بعد كل شيء، لا يختلف الصاروخ غير الموجه المستخدم ضد الطائرات كثيرًا عن الصاروخ الموجه.
خلال الحرب العالمية الثانية، طورت ألمانيا صاروخ R4M (الذي تم استخدامه في المقاتلة النفاثة Me 262) وحاولت أيضًا إنشاء صواريخ موجهة.
لكن قلة الوقت والمواد حُكم عليها بالفشل.
في عام 1955، قدمت بريطانيا أول صاروخ تشغيل آلي AAM: Fairey Fireflash.
في العام التالي، بدأت الولايات المتحدة تشغيل AIM-4 و AIM-7 و AIM-9 .
سرعان ما تبع الاتحاد السوفيتي حذوه بـ K-5.
يتبـــــــــــــــــــــــــــع
صاروخ جو - جو (AAM) هو صاروخ موجه قوي غيّر شكل القتال الجوي إلى الأبد.
قادر على تدمير المقاتلات النفاثة السريعة والقابلة للمناورة على مسافات تتجاوز أحيانًا 100 كيلومتر، تهيمن هذه الأسلحة عالية التقنية على السماء.
بدأت فكرة صاروخ جو - جو بعد وقت قصير من ظهور المقاتلة.
بعد كل شيء، لا يختلف الصاروخ غير الموجه المستخدم ضد الطائرات كثيرًا عن الصاروخ الموجه.
خلال الحرب العالمية الثانية، طورت ألمانيا صاروخ R4M (الذي تم استخدامه في المقاتلة النفاثة Me 262) وحاولت أيضًا إنشاء صواريخ موجهة.
لكن قلة الوقت والمواد حُكم عليها بالفشل.
في عام 1955، قدمت بريطانيا أول صاروخ تشغيل آلي AAM: Fairey Fireflash.
في العام التالي، بدأت الولايات المتحدة تشغيل AIM-4 و AIM-7 و AIM-9 .
سرعان ما تبع الاتحاد السوفيتي حذوه بـ K-5.
يتبـــــــــــــــــــــــــــع