أستغرب من مجموعة من الاشخاص استخدموا البيدوفيليا كمشتت انتباه عن انتشار الشذوذ
البعض يبرر انتشار الشذوذ ويجعلها مشكلة كيوت مقارنة بالوحش الكاسر ألا وهو البيدوفيليا
كلا الموضوعين خطيرين لكن حشر البيدوفيليا بالموضوع لا يجرد جرم وبشاعة انتشار الشذوذ بالشكل الحالي
من يرى بأن الوضع الحالي هو نتاج للحرية الشخصية وظهور هؤلاء الاشخاص للحصول على حقوقهم فهو واهم لأكثر من سبب:
1) انتشار Cancel culture وهو عزل الشخص عن المجتمع لممارسته حرية الانتقاد أكثر من عزل الخائن لوطنه او القاتل. انظر Dave Chappelle
2) الخروج عن الاطار البيولوجي بالجنس (ذكر أو أنثى) للتعدد (male, female, trans, cis, binary, and so on) والمطالبه بالاعتراف بذلك بشكل رسمي وقانوني.
3) المطالبة بإصدار قوانين ومعاقبة المخالف عند الاشارة لشخص ما بطريقه غير صحيحة (pronoun).
ومن يتحجج بأن الشذوذ بين شخصان عاقلان هو حرية شخصية فيفتح ابواب مقززه كثيره كزنا المحارم (كلا الطرفين بالغين عالقين وبدون أي ضغوطات خارجية).
الشذوذ بالعصر الحالي ومن يؤيدهم بدأوا يرتدون رداء الفاشية ويتنظرون من ينقذ الفئة المدعيه "المظلوميه" من بطش "الظالمين" بيد من حديد وبكل الطرق الممكنة. فلا مانع من العزل والتخوين والسجن وحتى الاعدام مستقبلا من "المجرمين المتوحشين المتخلفين"
انتظروا هتلر أو ستالين أو ماو جديد!!