التدين شئ طبيعيلا، انا بساوي بين التدين (ليس الدين) كظاهرة تاريخية وإنسانية يسري عليها ما يسري على أقرانها.
لايوجد شخص يؤمن بالدين وانه من الله سبحانه وتعالي ويؤمن باليوم الأخر والبعث ولا يحرص علي تطبيق كل أركان و شرائع الدين ويسارع في ذلك بل ويصبح محور حياته
(قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)