جزائريون في المغرب……

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الحاج سليمان

صقور الدفاع
إنضم
5 سبتمبر 2007
المشاركات
6,015
التفاعل
15,286 156 33
الدولة
Algeria
في‮ ‬أواخر الستينيات من القرن الماضي‮ ‬لفت نظر الجزائريين ‮ ‬خبر‮ ‬غريب سمعوه و‮ ‬هو حضور الجنرال أوفقير‮ “‬جزّار المغرب‮” ‬إلى‭ ‬الجزائر،‮ ‬لتمثيل المغرب في‮ ‬تشييع جنازة لا يعرفون صاحبها،‮ ‬ولتعزية أهله‭.‬‮ ‬صاحب هذه الجنازة شخص‮ ‬يسمى محمد معمري،‮ ‬الذي‮ ‬قدّروا أنه ليس كأحد من الناس،‮ ‬وإلا لما شهد أوفقير جنازته ممثلا لسيده‮.. ‬كنت أعلم أن فرنسا اختارت بعض الجزائريين لتستعين بهم ليكونوا لها في‮ ‬المغرب الأقصى،‮ ‬عندما تحتله اعوانا ومديرين… ‬
ومن الجزائريين الذين اختارتهم،‮ ‬ووضعتهم في‮ ‬القصر الملكي،‮ ‬ثلاثة أشخاص هم محمد معمري،‮ ‬وأبو العباس أحمد التجاني،‮ ‬وقدور ابن‮ ‬غبريط‮.. ‬وقد‮ “‬ستر‮” ‬الله ـ عز وجل ـ الأوّلين‮ (‬معمري‮ ‬والتجاني‮) ‬فلم‮ ‬يجر اسماهما بالسّوء على ألسنة الناس؛ وأما الثالث‮ (‬ابن‮ ‬غبريط‮) ‬
فهو ـ إذا ـ أبو عبد الله محمد بن محمد بن علي‮ ‬بن محمد بن معمر الزواوي،‮ ‬أصله من توريرت ميمون،‮ ‬من قبيلة بني‮ ‬يني‮ ‬في‮ ‬جرجرة،‮ ‬ولاية تيزي‮ ‬وزو‮.. ‬ولد في‮ ‬6‮ ‬جانفي‮ ‬1885،‮ ‬ولما بلغ‮ ‬السادسة من عمره توفّى الله والده فرعته عائلته،‮ ‬وأدخلته المدرسة الفرنسية،‮ ‬وتعلم مبادئ اللغة العربية والعلوم الشرعية‮.‬
في‮ ‬1903‮ ‬أدخل‮ “‬المدرسة‮”‬‭ ‬في‮ ‬مدينة الجزائر،‮ ‬فتتلمذ على كبار أساتذتها،‮ ‬وأخذ عنهم مختلف الفنون والعلوم،‮ ‬وممن تتلمذ عنهم علي‮ ‬العمّالي‮ ‬ـ نسبة إلى‭ ‬بلدة عمّال القريبة من الأخضرية،‮ ‬شرق مدينة الجزائر ـ ومحمد ابن شنب،‮ ‬وعبد الحليم ابن سماية،‮ ‬ومحمد السعيد ابن زكري،‮ ‬وعبد القادر المجاوي‮.. ‬وتعلم الأدب الفرنسي،‮ ‬والحقوق،‮ ‬حتى تخرج في‮ ‬1908،‮ ‬وهي‮ ‬السنة التي‮ ‬ذهب فيها إلى‭ ‬الرباط‮ (‬؟‮) ‬ومن المعلوم أن الجزائريين كانوا آنذاك‮ ‬يعيشون تحت وطأة الإرهاب الفرنسي‮ ‬المتمثل في‮ ‬قانون‮ “‬الأنديجينا‮”‬،‮ ‬الذي‮ ‬يمنع الجزائريين من التنقل داخل الجزائر،‮ ‬فما بالك بالتنقل إلى‭ ‬غيرها من البلدان إلاّ‮.. ‬وإلاّ‮ ‬تديّر محمد معمري‮ ‬الرباط ـ‮ ‬1908‮ ‬ـ وأسس‮ (!) ‬بها مدرسة‮ (‬عربية فرنسية‮)‬،‮ ‬وأشرف عليها إلى‮ ‬1912،‮ ‬وهي‮ ‬السنة التي‮ ‬بسطت فرنسا‮ ‬يدها على‭ ‬المغرب الأقصى‮…‬
وفي‮ ‬هذه السنة أيضا عينته فرنسا،‮ ‬أو أمرت بتعيينه،‮ ‬ترجمانا بالإدارة المكلفة بحفظ الأوراق بالصدارة العظمى،‮ ‬ومكلفا بما‮ ‬يمكن تسميته‮ “‬العلاقة‮” ‬بين السفارة الفرنسية والصدارة العظمى،‮ ‬أي‮ ‬رئاسة الوزراء‮. ‬
حاز معمري‮ ‬ثقة من بيدهم أمور المغرب،‮ ‬فعهدوا إليه في‮ ‬1915‮ ‬ـ إضافة إلى ما سلف ـ بتعليم أبناء السلطان‮ ‬يوسف،‮ ‬الذي‮ ‬أتاه اليقين في‮ ‬1927،‮ ‬وممن تتلمذوا عنه محمد الخامس والحسن الثاني‮.. ‬خلف محمد الخامس أباه،
‮”‬فاختار‮” ‬معمري‮ ‬لرئاسة ديوانه،‮ ‬وكلفه بأمور الأسرة الملكية والقصور،‮ ‬مع النيابة عن مدير التشريفات والأوسمة‮.. ‬ليُعين في‮ ‬1950‮ ‬وزيرا لمصالح القصور والتشريفات،‮ ‬إضافة إلى‭ ‬نيابة وزير الأوسمة‮..‬
وعندما نشب الخلاف بين السلطان ومحمد الخامس والسلطات الفرنسية الباغية،‮ ‬لوقوف محمد الخامس مع شعبه وحركته الوطنية،‮ ‬عزلت فرنسا وعملاؤها‮ (‬الجلاوي،‮ ‬وعبد الحي‮ ‬الكتاني،‮ ‬وابن عرفة‮) ‬محمد الخامس،‮ ‬فطلب محمد معمري‮ ‬من المسؤولين إعفاءه من الوظيف،‮ ‬وعاد إلى‭ ‬مسقط رأسه ليمكث حولين كاملين،‮ ‬إلى أن أُكرهت فرنسا على‭ ‬إعادة محمد الخامس الذي‮ ‬قدّر لمعمري‮ ‬نبل موقفه فاستصحبه معه إلى المغرب،‮ ‬وأعاده إلى منصبه‮.. ‬
ترك معمري‮ ‬أعمالا منها‮ “‬حسن التصنيف في‮ ‬مبادئ التصريف‮”‬،‮ ‬و”تحفة الحذاق في‮ ‬تهذيب الأخلاق‮”‬،‮ ‬و”بيان الحقيقة في‮ ‬المسألة المغربية‮”‬،‮ ‬و”نبراس الإسلام‮”‬،‮ ‬وهي‮ ‬قصيدة من‮ ‬365‮ ‬بيت،‮ ‬مع ترجمتها إلى اللسان الفرنسي،‮ ‬و”حسن الوفاء‮…” ‬وهو ديوان شعري‮ ‬يضم‮ ‬5000‮ ‬بيت،‮ ‬يشيد فيه بـ‮ “‬مآثر ملوك العرش العلوي‮”.. ‬من‮ ‬1915‮ ‬إلى‮ ‬1964‮.. ‬. ‬ومما قاله محمد معمري‮ ‬وأراه أكثر انطباقا على زمننا هذا وعلى حكامنا‮:‬
عمّ‮ ‬الحواضر ظلمة وجهالة‮ ‬
وفشا التعدي‮ ‬من قويّ‮ ‬يرتدي‮ ‬
لاالعقل‮ ‬يرشد لانتهاج هداية

ودهى البوادي‮ ‬فتنة تتوسع

برد الغواية للرذائل‮ ‬يفزع

لا الدين‮ ‬ينهى المفسدين ويقمع
 

…….وعندما تم خلع السلطان سنة 1953 اعتزل في قريته بتاوريرت نايت ميمون بمنطقة القبايل في الجزائر، قبل أن يجلبه من جديد غرانفال الذي كان مقيما عاما، في الطائرة، بعدما تم التأكد بأن السلطان سيعود للمغرب، ولذلك عين في الحكومة الأولى للبكاي كوزير للقصور الملكية والتشريفات والأوسمة، وكان هو رقم 2 في البرتوكول (المصدر: المعطيات التاريخية كما يرويها حسن أوريد).​

سنة 1965، طلب “الفقيه المعمري” أن يعتزل، ومن جملة ما قاله للملك الحسن الثاني، هو أنه قال له: “حنا الناس ديال القبايل، دايرين بحال الفيال (جمع فيل)، لازم نموتوا في الأرض التي ولدنا فيها”، وقد شهدت جنازته، حضور الرجل القوي الجنرال أوفقير والحاج محمد باحنيني، الذي يمكن أن يعتبر استمرارا للعمل الذي قام به المعمري.. حسب قول أوريد.​

قد لا يعلم كثير من المغاربة، أن مواطنين جزائريين خدموا العرش العلوي، من أقرب نقطة للملك، ولكن أوريد يتحدث عن عدة نماذج من بينها النموذج الثاني، وهو قدور بن غربيط، وهو جزائري من تلمسان (توفي سنة 1954)، اشتغل فيما كان يسمى البعثة الفرنسية في طنجة، وأتى في ركاب “رينو” الذي وقع معاهدة الحماية باسم فرنسا، والذي ترجم نص المعاهدة هو قدور بن غربيط، واضطلع بدور أساسي، وكان مديرا لما يسمى بالشؤون المخزنية.. ومن الأمور التي حدثت، هي أن (زوجته الأخيرة زليخة، تزوجت بامبارك البكاي، أول رئيس حكومة في المغرب، حسب أوريد)، وهو (بن غربيط) قام بدور أساسي، بحيث أن ما يعرف بالطقوس والبرتوكول هو الذي قام بتقعيده، بل إنه هو من رسم العلم المغربي، الذي أشر عليه اليوطي، فيما بعد..​

صفحات الأخوة المنسية، بين الجزائريين والمغاربة لا تقف عند هذا الحد، بل إن أوريد، يتحدث عن جزائري آخر اسمه “ميسة”، وكان يصدر جريدة بسلا، وهو صاحب فكرة احتفالات عيد العرش.. “طبعا هؤلاء وقتها كانوا يعتبرون أنفسهم مسلمين وقضية الحدود لم تكن مطروحة”، ومن المصادفات التاريخية أن الذين أكملوا المهمة رفقة العرش العلوي، كانت لهم علاقات بالجزائر بكيفية أو بأخرى، فالحاج محمد باحنيني درس بالجزائر، وكانت له صداقات وثيقة بالجزائر ومنها صداقته مع الشيخ البشير الإبراهيمي، ثاني رئيس لجمعية علماء المسلمين، وكذلك، هناك عبد الوهاب بنمنصور من أصول جزائرية.. يقول أوريد، الذي فتح لمتتبعيه، نافذة صغيرة للتمييز بين منطق الدولة، الذي يمكن أن يتغير حسب الزمن ومنطق الحركات الإسلامية، التي اشتغلت على المجتمع ونسيت الدولة(..).​

مقتطف من مقال

 
تاريخ الجزائريين في المغرب ليس جديدا، ولم يبدأ مع الحماية الفرنسية على المغرب بل كان سابقا لذلك بكثير، منذ أيام الحكم العثماني للجزائر، حيث فر الكثيرون من بطش العثمانيين إلى المغرب وبايعوا ملوكه وأصبحوا مواطنين مغاربة، وعلى رأسهم مثلا سيدي أحمد التيجاني دفين فاس، وفي فترة الاحتلال الفرنسي استقبلت مدن المغرب كتطوان وطنجة وفاس ومراكش الآف العائلات اللاجئة الجزائرية التي أصبح بعض من أبنائها وأحفادها ممن بصموا على التاريخ المغربي، نذكر منهم الدكتور الخطيب الصديق المقرب من الملك الحسن الثاني ومؤسس ما سيصبح حزب العدالة والتنمية المغربي الآن وهو أب الإسلاميين المغاربة.
دون أن ننسى أن الجزائريين (الذين كانوا يحملون الجنسية الفرنسية) ساهموا في مساعدة المغاربة على الالتفاف على القوانين الحمائية الفرنسية في المغرب والتي كانت تمنع المغاربة من تأسيس الأندية والجمعيات، فكان المغاربة يستعينون بهم وبالتونسيين كذلك للوصول إلى هذه الغاية.
وهذا حتى لا نستفيض في أحداث أخرى وجد فيها الجزائرييون المغرب خير ملاذ وفيه استقر الكثير منهم وأصبحوا مغاربة.
أما بن غبريط سيئ الذكر فكان من جملة المسلمين الجزائريين الذين دستهم فرنسا قبل الحماية الفرنسية للمغرب في أروقة الدولة المغربية متذرعين بأنهم مسلمون هاربون من البطش الفرنسي في الجزائر، وساهم بن غبريط منذ عهد مولاي الحسن الأول وحتى عهد مولاي حفيظ في التآمر على المغرب وبناء شبكات الجواسيس لصالح فرنسا وتجنيد مسؤولي المخزن، قبل أن تضرب ضربتها في ماي من 1912.
 
تاريخ الجزائريين في المغرب ليس جديدا، ولم يبدأ مع الحماية الفرنسية على المغرب بل كان سابقا لذلك بكثير، منذ أيام الحكم العثماني للجزائر، حيث فر الكثيرون من بطش العثمانيين إلى المغرب وبايعوا ملوكه وأصبحوا مواطنين مغاربة، وعلى رأسهم مثلا سيدي أحمد التيجاني دفين فاس، وفي فترة الاحتلال الفرنسي استقبلت مدن المغرب كتطوان وطنجة وفاس ومراكش الآف العائلات اللاجئة الجزائرية التي أصبح بعض من أبنائها وأحفادها ممن بصموا على التاريخ المغربي، نذكر منهم الدكتور الخطيب الصديق المقرب من الملك الحسن الثاني ومؤسس ما سيصبح حزب العدالة والتنمية المغربي الآن وهو أب الإسلاميين المغاربة.
دون أن ننسى أن الجزائريين (الذين كانوا يحملون الجنسية الفرنسية) ساهموا في مساعدة المغاربة على الالتفاف على القوانين الحمائية الفرنسية في المغرب والتي كانت تمنع المغاربة من تأسيس الأندية والجمعيات، فكان المغاربة يستعينون بهم وبالتونسيين كذلك للوصول إلى هذه الغاية.
وهذا حتى لا نستفيض في أحداث أخرى وجد فيها الجزائرييون المغرب خير ملاذ وفيه استقر الكثير منهم وأصبحوا مغاربة.
أما بن غبريط سيئ الذكر فكان من جملة المسلمين الجزائريين الذين دستهم فرنسا قبل الحماية الفرنسية للمغرب في أروقة الدولة المغربية متذرعين بأنهم مسلمون هاربون من البطش الفرنسي في الجزائر، وساهم بن غبريط منذ عهد مولاي الحسن الأول وحتى عهد مولاي حفيظ في التآمر على المغرب وبناء شبكات الجواسيس لصالح فرنسا وتجنيد مسؤولي المخزن، قبل أن تضرب ضربتها في ماي من 1912.
هناك كتاب جميل انصحك بتحميله وقرائته
 
المغرب احتضن دوما سكان الايالة على مر العصور بكرمه وطيبته فلا يتبجح احد بتفاهات لا يعرفها إلا من مخيلته
 
المغرب احتضن دوما سكان الايالة على مر العصور بكرمه وطيبته فلا يتبجح احد بتفاهات لا يعرفها إلا من مخيلته

لهذا افضل التعامل مع اليهود افضل من هاؤلاء
على الأقل لم ينسو الخير و يطعنوننا في الظهر



 
المغرب لطالما كان مضيافا و دعم الجزائريين في إستقلالهم حتى ان تدخله كان سببا في جلب الإستعمار للمغرب. الآن نكر الجزائريون الخير و نسو من إستقبلهم بصدر رحب.
للمعلومية هناك بعض المعلومات المغلوطة في الموضوع.
 
بعيدا عن المغالطات في الموضوع .. إلى يومنا هذا يوجد جزائريين في المغرب وخصوصا الشرق المغربي أنا على سبيل المثال كان يدرس معي جزائري نقلت عائلته كل املاكهم وشركتهم الى للمغرب طمعا في الاستقرار والامن والحياة الكريمة
 
المغرب لطالما كان مضيافا و دعم الجزائريين في إستقلالهم حتى ان تدخله كان سببا في جلب الإستعمار للمغرب. الآن نكر الجزائريون الخير و نسو من إستقبلهم بصدر رحب.
للمعلومية هناك بعض المعلومات المغلوطة في الموضوع.
هههه كله مغالطات واهم من يعتقد غير ذلك واهم
 
المغرب لطالما كان مضيافا و دعم الجزائريين في إستقلالهم حتى ان تدخله كان سببا في جلب الإستعمار للمغرب. الآن نكر الجزائريون الخير و نسو من إستقبلهم بصدر رحب.
للمعلومية هناك بعض المعلومات المغلوطة في الموضوع.
هناك آلاف المغاربة يعيشون و يعملون في الجزائر بدون اوراق و لا أحد تعرض لهم
 
هناك آلاف المغاربة يعيشون و يعملون في الجزائر بدون اوراق و لا أحد تعرض لهم

عندما تكون دولة مثل الجزائر تعاني من نقص الحرفيين في الجبص والنجارة وما تبقى من المجالات اكيد الطلب سيزيد على الحرفيين واكيد الحرفيين المغاربة سيتبعون رزقهم اينما كان

ملاحظة اتكلم عن الحرفيين وليس الهواة
 
عندما تكون دولة مثل الجزائر تعاني من نقص الحرفيين في الجبص والنجارة وما تبقى من المجالات اكيد الطلب سيزيد على الحرفيين واكيد الحرفيين المغاربة سيتبعون رزقهم اينما كان

ملاحظة اتكلم عن الحرفيين وليس الهواة
و لماذا لا تقول انهم لم يجدوا عمل في بلدهم الذي يعاني من نقص التنمية ولهذا لجؤوا للجزائر ..
 
و لماذا لا تقول انهم لم يجدوا عمل في بلدهم الذي يعاني من نقص التنمية ولهذا لجؤوا للجزائر ..

بهذا المنطق يعني حتى الشركات التي تخرج بحثا على صفقات خارجة بلدها لم يجدو شيء.. العمل لا يعرف حدود اينما وكلما زاد الخير خيرا
 
على اساس بلدك 10/10 فالتنمية
ليس 10/10 لكن افضل من بلدك

1653050780089.png
 
لو كان هذا صحيحا لوجدت كل المغتربة ممن يفكرون في العجرة يذهبون عندكم بينما في الواقع لا يذهب الا بضعة حرفيين
و هناك ابناء بلدك يعملون في النغرب في اعمال لا تتطلب لا دراسة و لا غيرها يعني اتوا اساسا للبحث عن عمل هذا يدل على التنمية العالية التي تركوها وراءهم و جاءوا عندنا
و لماذا لا تقول انهم لم يجدوا عمل في بلدهم الذي يعاني من نقص التنمية ولهذا لجؤوا للجزائر ..
 
كيف قريته
هل ازداد بها ام ماذا
خلع السلطان سنة 1953 اعتزل في قريته بتاوريرت نايت ميمون بمنطقة القبايل في الجزائر،
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى