دعوات لرجوع الملكية إلى ليبيا ... دعوات



مطالب باعتماد "دستور الاستقلال" وتنصيب الأمير محمد الرضا السنوسي على البلاد ومراقبون: رؤى حالمة


مقال لزايد هدية

مشاهدة المرفق 483754
يقترح البعض تشكيل مجلس وصاية على العرش برئاسة الأمير محمد الحسن الرضا السنوسي (أ ف ب)

مع انسداد الأفق السياسي في ليبيا بعد تعثر الانتخابات العامة، ودوران الأزمة في حلقة مفرغة تبدأ من حيث انتهت منذ سنوات، بدأ الليبيون في البحث عن البدائل الممكنة لحل معضلة الحكم، ومن بينها دعوات للعودة إلى دستور الاستقلال، الذي أقر مطلع الخمسينيات من القرن الماضي، وجمد نهاية الستينيات، بعد انقلاب القذافي على النظام الملكي.

وكانت الأصوات المنادية بعودة دستور المملكة الليبية قد خفتت منذ سنوات، بعد تولي البعثة الأممية إدارة ملف الأزمة في البلاد، قبل أن تصدح بهذا المطلب من جديد بعد وصول خريطة الطريق الدولية للخروج من المراحل الانتقالية إلى نفق مسدود.
ولا تقتصر دعوات المناصرين للدستور الملكي على المطالبة بتفعيله، بل ينادي كثير منهم بإعادة تنصيب الوريث الشرعي الوحيد المتبقي على قيد الحياة على عرش المملكة الليبية، لإنهاء الصراع على السلطة، الذي أرهق البلاد على مدى العقد الماضي.


حل للأزمة الدستورية

ويرى أنصار العودة للنظام الملكي في ليبيا، أن هذا الخيار لا ينهي فقط الصراع على السلطة، بل يحسم أيضاً حالة الفراغ الدستوري الذي تعيشه البلاد، وكان سبباً من أسباب تعثر العملية الانتخابية، خصوصاً مع رفض أغلب الكيانات السياسية والثقافية والجهوية لمسودة الدستور الجديد، التي أنجزتها هيئة الصياغة في عام 2017.
ووفقاً لأصحاب هذه الدعوات، فإن الأمير محمد الحسن الرضا السنوسي، الوريث الشرعي للنظام الملكي، يمكن أن يلعب دور الشخصية الجامعة والتوافقية التي تنقذ البلاد من دوامة الانقسام حول الشخصيات الجدلية، التي لعبت أدواراً محورية بالنزاعات السياسية والعسكرية في السنوات الأخيرة.
وحسب هؤلاء، فإن محمد الرضا السنوسي كان بعيداً عن التجاذبات السياسية في السنوات الماضية، ولم يحسب على أي طرف من أطراف الصراع، بالتالي هو الشخصية الوحيدة التي يمكن أن يقبل بها الجميع.


حراك منذ سنوات

وكان هذا الطرح قد ظهر للعلن قبل سنوات مضت، تحديداً في عام 2016 عندما أعلنت مجموعة من الشخصيات السياسية ووجهاء القبائل تشكيل جسم أطلقوا عليه اسم "حراك العودة للشرعية الدستورية"، يدعو إلى عودة النظام الملكي، ونظم القائمون عليه عدة تظاهرات في مدن طرابلس وبنغازي وطبرق والبيضاء، تدعو الشارع الليبي إلى دعم رؤيتهم ومطلبهم.
وطالب حراك العودة للشرعية الدستورية، الشعب الليبي، في بيان تأسيسه، بـ"مبايعة الأمير محمد الحسن الرضا السنوسي ملكاً على ليبيا، والعودة إلى دستور الاستقلال الصادر في عام 1951، والمعدل سنة 1963".

وقال الموقعون، على البيان، إنهم "مع عودة صاحب الاستحقاق الشرعي في ولاية العرش الملكي محمد الحسن الرضا السنوسي، وتجديد البيعة له ملكاً للبلاد، كما فعل آباؤنا وأجدادنا مع مؤسس الدولة الليبية الحديثة، الملك محمد إدريس السنوسي".
وأضافوا أن "ليبيا منذ سنوات تعاني النزاعات والصراع على السلطة، وهذا الأمر أعطى فرصة للإرهاب والتطرف بأن يتمدد في أراضيها، وأن يتوطن فيها، ويسيطر على مقدراتها ومؤسساتها المدنية والعسكرية".


بيان يتيم

من جانبه، لم يعلق محمد الحسن الرضا السنوسي، على الدعوات لتنصيبه ملكاً على البلاد، سو ببيان يتيم في ظهور نادر له بمقطع مصور، قبل عامين، قال فيه إن "الأمر متروك إلى الشعب". مشيراً إلى أن "البلاد تمر اليوم بالظروف نفسها ما قبل الاستقلال، حين كانت هناك صراعات وتدخلات خارجية أيضاً، لكن الليبيين توحدوا تحت دستور، فكانت الدولة وكانت المملكة".
وأضاف، في المقطع الذي نشر على الموقع الرسمي الخاص به، أن "عودة الملكية ليست ورقة تتلاعب بها جهات داخلية أو خارجية"، ودعا "الليبيين إلى التسامح من أجل بناء الدولة وإنهاء الواقع الأليم الذي يعيشونه، بسبب غياب دولة القانون والدستور، والصراعات على السلطة والمال التي زادت من ألم المواطن".


حل مؤقت

وتجددت الدعوات للرجوع إلى الدستورية الملكية في ليبيا، خلال الأيام الماضية، مع عودة الأطراف الليبية إلى الحوار بشأن المسائل الدستورية، لإنهاء الجدل القانوني حول الانتخابات العامة وتشريعاتها، التي كانت سبباً بارزاً في فشل تنظيم الانتخابات الرئاسية في ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
ورأى عضو مجلس الدولة أحمد لنقي أن "الحل لإنهاء الخلاف الدستوري يكمن في الرجوع إلى دستور الاستقلال بنظامه الاتحادي لفترة خمس سنوات، ثم يستفتى عليه الشعب الليبي". موضحاً أن "هذا المقترح يمكن تنفيذه بالتشاور بين مجلسي النواب والدولة، ضمن اللقاءات المشتركة بين لجانهما التفاوضية".
بينما اعتبر عضو الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور، سالم كشلاف، أن "الحديث عن العودة إلى دستور 1951 أصبح من الماضي، خصوصاً مع صدور حكم من محكمة البيضاء قبل سنوات ببطلانه".
وبين كشلاف، أن "لجنة التواصل بهيئة الدستور مستمرة في نقاش استكمال المسار الدستوري مع مؤسسات المجتمع المدني وجهات حقوقية، وتدرس حالياً خيارين لا ثالث لهما، إما الاستفتاء على الدستور، وإما اعتماد قاعدة دستورية مؤقتة لإجراء الانتخابات الرئاسية والنيابية".


دستور قانوني

في السياق، يقول الكاتب والباحث الليبي إبراهيم الهنقاري، "الدستور الليبي في زمن المملكة، وما أدخل عليه من تعديلات بعد إلغاء النظام الاتحادي، لا يزال ساري المفعول، ولا قيمة قانونية لقرار تعطيله أو إلغائه عقب الانقلاب العسكري لمعمر القذافي".
ويتعجب الهنقاري من عدم تفعيل الدستور الملكي تلقائياً بعد سقوط النظام الذي جمده، "بعد الثورة عام 2011، قرر المجلس الانتقالي إعادة العمل بالنشيد وبالعلم الوطني، وكلاهما منصوص عليه في الدستور القديم، ولا يعرف أحد لماذا أصدر المجلس الانتقالي إعلاناً دستورياً، بدلاً من إصدار قرار بإعادة العمل بدستور الاستقلال؟".
وأضاف، "يمكن معالجة هذا القصور من جانب المجلس الانتقالي بقرار يصدره مجلس النواب المنتخب أو مجلس الوزراء، يقضي بإعادة العمل بالدستور واستعادة الاسم الرسمي للدولة، وهو (المملكة الليبية)، استناداً إلى قرار المجلس الانتقالي بإعادة العمل بنشيد وعلم الاستقلال".
ويقترح الهنقاري أن "يشكل في مرحلة أولى مجلس وصاية على العرش برئاسة الأمير محمد الحسن الرضا السنوسي، تنفيذاً لوصية والده ولي العهد ونائب الملك غداة الانقلاب العسكري، ومعه ثلاث شخصيات تمثل أقاليم ليبيا الثلاثة، برقة وطرابلس وفزان، من العقلاء المشهود لهم بالنزاهة والخبرة".


رؤى حالمة

وينتقد أستاذ العلوم السياسية جمال الشطشاط ما يصفه بـ"الرؤى الحالمة" التي تحاول أن "تسوق للنظام الملكي باعتباره المنقذ لليبيا الغارقة في أزمات كثيرة ومتشعبة، وتتشابك فيها الصراعات المحلية بتنافس دولي وإقليمي محموم".
ويرى الشطشاط أن "الداعين للعودة بالزمن إلى الخلف لأكثر من نصف قرن، لا يدركون حجم المتغيرات الدولية والمحلية التي حدثت خلال هذه الفترة الزمنية الطويلة، التي ستقف عائقاً أم تحقيق حلمهم بالعودة إلى النظام الملكي الدستوري".

وكان النظام الملكي الليبي قد حكم البلاد تحت إمرة الملك إدريس السنوسي منذ استقلال البلاد وإقرار دستورها، الذي جرى بالتوافق بين لجنة مشكلة من أقاليم ليبيا الثلاثة في عام 1951، من دون المرور على الاستفتاء الشعبي، قبل أن يجمد في عام 1969، بعد انقلاب ضباط في الجيش الليبي على النظام الحاكم، بقيادة الملازم معمر القذافي، في ذلك الوقت.

مشاهدة المرفق 483753


العودة للشرعية الدستورية يتمثل في اعادت الوريث الشرعي لان الانقلاب يكون على الملك الاب فقط, لا على ولي عهده ولو بعد مرور سنوات, القدافي اسقط الملك ادريس وليس ولي عهده حسب الشرعية الدستورية, اضن ان القوات المسلحة الليبية هي الوحيدة المخول لها تصحيح الخطاء.
 
وهكذا تسعد الماملك من الخليج إلي المحيط، لا شكرا
ما بها الممالك من المحيط الى الخليج؟
هي اكثر البلدان العربية امان وتطورا
بدون دكر الجمهوريات العسكرية والافلاسات، انقلابات، حكم عسكري....
 
التعديل الأخير:
في تونس لم تكن فترة الملكية جيدة ليس جميع البايات لكن أغلبيتهم عكس باقي الدول العربية
 
اكثر الدول حاجة الى الملكية هي مصر .
وان عادت الملكية هناك ، اعتقد انها ستأثر مباشرة ع ليبيا والسودان .
 
لو كنت تعلم..من أين يبدأ نسب عائلة السنوسي الملكية بليبيا سابقا.... لما قلت هذا الكلام..

ليبيا للليبيين انفسهم

السنوسيين أدراسة وهم نتاج مصاهرة إدريس الأول مع قبيلة أوربة في المغرب

اسم العائلة واللقب: السنوسي.

نسبه الشريف: السيد السنوسي بن العربي الأطرش ابن محمد بن عبد القادر بن أحمد شهيده بن محمد شائب الذراع بن يوسف أبو ذهيبة ابن سيدي عبد الله بن خطّاب بن علي أبو العسل بن يحي بن راشد بن أحمد المُرابط بن منداس بن عبد القوي بن عبد الرحمن بن يوسف بن زيّان بن زين العابدين بن يوسف بن الحسن بن إدريس بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن د عبد الله بن حمزة بن سعيد بن يعقوب بن داوود بن حمزة بن علي بن عمران بن مولاي إدريس الأزهر (الأصغر) ملك المغرب وباني مدينة فاس بن المولى إدريس الأكبر أول ملوك الأشراف الأدارسة بالمغرب بن عبد الله الكامل بن الحسن المُثنّى بن الإمام الحسن السبط بن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم عليهم السلام.
 
اكثر الدول حاجة الى الملكية هي مصر .
وان عادت الملكية هناك ، اعتقد انها ستأثر مباشرة ع ليبيا والسودان .
الملك احمد فؤاد الثاني موجود حاليا في مصر, لكنه للاسف شخصية خجولة ومؤدبة زيادة عن اللزوم ويفتقد للكاريزما اللتي تميز بها التاج العلوي المصري في شخص محمد علي والخديويات بعده, الملك احمد فؤاد الثاني خواجة مصري للاسف.
عكس حفيد الملك ادريس حافظ على بدوية الليبيين وعراقة قبائلهم العربية.

واولا واخيرا بدون دفعة من القوات المسلحة لن يكون هناك شيء
 
السنوسيين أدراسة وهم نتاج مصاهرة إدريس الأول مع قبيلة أوربة في المغرب

اسم العائلة واللقب: السنوسي.

نسبه الشريف: السيد السنوسي بن العربي الأطرش ابن محمد بن عبد القادر بن أحمد شهيده بن محمد شائب الذراع بن يوسف أبو ذهيبة ابن سيدي عبد الله بن خطّاب بن علي أبو العسل بن يحي بن راشد بن أحمد المُرابط بن منداس بن عبد القوي بن عبد الرحمن بن يوسف بن زيّان بن زين العابدين بن يوسف بن الحسن بن إدريس بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن د عبد الله بن حمزة بن سعيد بن يعقوب بن داوود بن حمزة بن علي بن عمران بن مولاي إدريس الأزهر (الأصغر) ملك المغرب وباني مدينة فاس بن المولى إدريس الأكبر أول ملوك الأشراف الأدارسة بالمغرب بن عبد الله الكامل بن الحسن المُثنّى بن الإمام الحسن السبط بن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم عليهم السلام.
السنوسيين ادارسة مغاربة واصولهم من الحجاز.
 
1652981752325.jpeg




وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ.

مناقشة إمكانية العمل بدستور البلاد الصادر العام 1951، الأمير محمد الحسن الرضا لا ينتمي الى اي فصيل سياسي في ليبيا, الأمير محمد الحسن الرضا ينتمي فقط الى ليبيا الموحدة.
 
الملكية افضل انواع الحكم

اذا كان البلد غني تكون العائلة غنية وشبعانة وتركز على تنمية البلد بدلا من النهب ، ويكون هناك تقارب بعقلية العائلة الواحد فعندما يموت ملك يكمل من يخلفه المسيرة وتكون سيرته مكملة لمسيرة من قبله فتتطور البلاد بسبب البناء المركب والتتابع في البناء ونهضة البلد الذي يقوم به الملوك المتعاقبين على الحكم .

اما الجمهوريات مهما كانت غنية ، يأتي الرئيس ينهب ما يريد هو وزبانيته ثم يذهب ويأتي الذي بعده بزبانية جدد وينهب من جديد ، اما من ناحية ادارة البلاد فكل رئيس جمهورية يأتي ويهدم ما بناه الرئيس الذي قبله حتى لا ينسب له شيء في تطوير وبناء البلد و ليثبت ان من قبله كان ضيق الافق وضعيف الرؤية وانه هو ذو النظرة الثاقبة والرؤية المميزة وهكذا تبقى الجمهوريات في حلقة مفرغة من الفساد والفقر والقمع .
 
وهكذا تسعد الماملك من الخليج إلي المحيط، لا شكرا
من بين المشاكل التي نختلف فيها بيننا و بينكم هو تدخلكم في شؤون لاخرين
انت جزائري لست بليبي حتى تقول هدا الكلام
ماشأنك انت كجزائري ان كان ليبي تحت حكم ملكي او جمهوري او حتى عسكري


بالتوفيق لليبين في تسيير شؤونهم و تحقيق متطلباتهم ان شاء الله .
 
لا اله الا الله الشعوب تتقدم بالفكر و احترام الحقوق تادية الواجبات و مكافحة الفساد اما البعض يعمل اشهار للملكية و شجرة النسب هنا ههههههه
ليبيا مشكلها معروف قالو يسقط نظام القذافي يزدهر البلد
سقط النظام و سقط معه البلد
لا اقول ان القذافي رحمه الله انه ملائكة بل لكل ابن ادم شر و خير نجاح و خسارة
لكن ان تربطو الملكية و النسب الشريف و ان ثبت النسب بتطور البلاد و تقدمه فهذا قمة و دوكتوراه في الغباء و لكم مني الف تحية
و لبعض الاعضاء هنا اتركو الجزائر و شانها لقد مللنا بتحريفكم و مهاجمتك للجزائر نعم هنالك حرية التعبير لكن هنالك حدود ايضا لتلك الحرية
ارجو من الادارة التدخل و حظر هؤلاء صراحة مللت منهم كل المواضيع و تجدهم دائما الجزائر هك و الجزائر هك و نظام العسكر هك و و و و و يا الاهي و كان النظام هذا يعيش فوق صدره ههه يا اخي فكك منه هذا النظام و سترتاح اليس لديك مشاغل غير هذا النظام
سلام
 
لا اله الا الله الشعوب تتقدم بالفكر و احترام الحقوق تادية الواجبات و مكافحة الفساد اما البعض يعمل اشهار للملكية و شجرة النسب هنا ههههههه
ليبيا مشكلها معروف قالو يسقط نظام القذافي يزدهر البلد
سقط النظام و سقط معه البلد
لا اقول ان القذافي رحمه الله انه ملائكة بل لكل ابن ادم شر و خير نجاح و خسارة
لكن ان تربطو الملكية و النسب الشريف و ان ثبت النسب بتطور البلاد و تقدمه فهذا قمة و دوكتوراه في الغباء و لكم مني الف تحية
و لبعض الاعضاء هنا اتركو الجزائر و شانها لقد مللنا بتحريفكم و مهاجمتك للجزائر نعم هنالك حرية التعبير لكن هنالك حدود ايضا لتلك الحرية
ارجو من الادارة التدخل و حظر هؤلاء صراحة مللت منهم كل المواضيع و تجدهم دائما الجزائر هك و الجزائر هك و نظام العسكر هك و و و و و يا الاهي و كان النظام هذا يعيش فوق صدره ههه يا اخي فكك منه هذا النظام و سترتاح اليس لديك مشاغل غير هذا النظام
سلام
ما بها الملكيات? مكافحة الفساد :LOL: هههه اخر دولة تتحدث عن الفساد والجينوسيد هي الجزائر...
 
بشويا عليك يا صديقي نحن هنا نناقش و نسب السنوسي مثلا الذي كان حاكما شرعسا لليبيا ثابت و باعتراف كل العلماء المسلمين الذين لم يكذب فيهم احد نسبه
اما عن نظام العسكر فالحديث كان بصفة عامة فليست الجزائر فقط من يحكمها العسكر هناك دول عربية اخرى
لا اله الا الله الشعوب تتقدم بالفكر و احترام الحقوق تادية الواجبات و مكافحة الفساد اما البعض يعمل اشهار للملكية و شجرة النسب هنا ههههههه
ليبيا مشكلها معروف قالو يسقط نظام القذافي يزدهر البلد
سقط النظام و سقط معه البلد
لا اقول ان القذافي رحمه الله انه ملائكة بل لكل ابن ادم شر و خير نجاح و خسارة
لكن ان تربطو الملكية و النسب الشريف و ان ثبت النسب بتطور البلاد و تقدمه فهذا قمة و دوكتوراه في الغباء و لكم مني الف تحية
و لبعض الاعضاء هنا اتركو الجزائر و شانها لقد مللنا بتحريفكم و مهاجمتك للجزائر نعم هنالك حرية التعبير لكن هنالك حدود ايضا لتلك الحرية
ارجو من الادارة التدخل و حظر هؤلاء صراحة مللت منهم كل المواضيع و تجدهم دائما الجزائر هك و الجزائر هك و نظام العسكر هك و و و و و يا الاهي و كان النظام هذا يعيش فوق صدره ههه يا اخي فكك منه هذا النظام و سترتاح اليس لديك مشاغل غير هذا النظام
سلام
 
ذكرت مكان ولادته و لم تذكر نسبه
  • الشيخ محمد بن علي السنوسي 1202هـ ـ 1276هـ 1787 ـ 1859م وهو المؤسس للدعوة السنوسية، وتنسب السنوسية لجده الرابع. وُلد في مستغانم في الجزائر، ونشأ في بيت علم وتُقىً. وعندما بلغ سن الرشد تابع دراسته في جامعة مسجد القرويين بالمغرب، ثم أخذ يجول في البلاد العربية يزداد علماً فزار تونس وليبيا ومصر والحجاز واليمن، ثم رجع إلى مكة وأسس فيها أول زاوية لما عُرِف فيما بعد بالحركة السنوسية. وله نحو أربعين كتاباً ورسالة منها: الدرر السنية في أخبار السلالة الإدريسية وإيقاظ الوسنان في العمل بالحديث والقرآن.
 


عودةُ الملكيّة بهذه الطريقة عمليّة ترقيعيّة وإن حصل ونُصّب هذا السنوسيُ ملكاً فلن يكون حكماً ملكياً حقيقياً.
رأي

 
الجمهوريات العربية هي ملكيات مشوهة يتقاسمها اما العسكر

واصحاب الشنطة بينهم او العسكر ورؤساء صوريين محطوطين كدمية .

الرجوع للاصل فضيلة

لايا رجل لاتذم الملكية بحالة اشباه الجمهوريات العربية

الملكية مرتبطه مع الشعب ارتباط كلي شخص مثل الملك عبدالعزيز مثلا لو لم يكن له حاضنة شعبية ماقدر يبسط نفوذه على جميع قبائل شبه الجزيرة المتحاربة

اما " الجمهوريات العربية " هي خليط من الديكتاتورية وخيانة الوطن
 
عودة
أعلى