بدء جلسات استماع في الكونغرس حول ظاهرة مايسمى بـ (UFO)

لو طاح في الاسر،، الله يكون في عونه
تخيل أن تواجه كائنات عندها هذه السفينة
download (1).jpeg
 



للأسف الدول الغربية تجري ابحاث وتجارب ونقاشات وتكتشف نظريات
وتنفق ميزانيات هائلة لبناءالصواريخ والسفن الفضائية لاكتشاف الكواكب
وياتي البعض ويحلل الموضوع او يرجعه للاسلام وربما هو يجهل الكثير عن الاسلام

هناء حديث للعالم المصري الدكتور مصطفى محمود (رحمة الله)
يتحدث ان بناء الاهرامات ان بناء الاهرامات تم بتقنية لايمتلكها البشر




كل يُؤخذ منه و يُرد إلا المعصوم عليه الصلاة و السلام
 
كل تلك الاسئلة هي طرح فاسد
لانها مبنية على المغالطة المنطقية
المصادرة على المطلوب
و ما هو الطرح الصحيح ؟
- يقول الله تعالى ( أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۚ بَل لَّا يُوقِنُونَ )
- أنت بدلاً من أن ترد على أسئلتى التى أسألها لنفسى فأنت تنكر على نفسى أسئلتى و هذا شئ غريب
- أسئلتى مبنية على المنطق و ليس المغالطات المنطقية كما تدعى
 
و ما هو الطرح الصحيح ؟
- يقول الله تعالى ( أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۚ بَل لَّا يُوقِنُونَ )
- أنت بدلاً من أن ترد على أسئلتى التى أسألها لنفسى فأنت تنكر على نفسى أسئلتى و هذا شئ غريب
- أسئلتى مبنية على المنطق و ليس المغالطات المنطقية كما تدعى
كيف اسئلتك منطقية و هي مبنية على ابسط المغالطات المنطقية وذكرت لك ماهي

فلا ترتكب مغالطات منطقية لطرح اسئلتك
 
ما هو التفسير العلمي للتجربة المشهورة
الشق المزدوج
حيت
  • مراقبة الإلكترونات: قام العلماء بإنشاء جهاز قياس لمراقبة الشق الذي يمر عبره الإلكترون عن كثب، ولكن النتيجة كانت أكثر صدمة، حيث تصرف الإلكترون مثل نمط الجسيمات أثناء مراقبته.
  • ويعود الى سلوكه الاولي عند عدم المراقبة


هذه التجربه عجز العلم عن تفسيرها او حتى وضع فرضيات لها

تجربة جعلت العلماء في حيرة وهو ما يوضح لنا ان ليس كل شيئ يمكن تفسيرة

اجمل شرح

 



للأسف الدول الغربية تجري ابحاث وتجارب ونقاشات وتكتشف نظريات
وتنفق ميزانيات هائلة لبناءالصواريخ والسفن الفضائية لاكتشاف الكواكب
وياتي البعض ويحلل الموضوع او يرجعه للاسلام وربما هو يجهل الكثير عن الاسلام

هناء حديث للعالم المصري الدكتور مصطفى محمود (رحمة الله)
يتحدث ان بناء الاهرامات ان بناء الاهرامات تم بتقنية لايمتلكها البشر






رحمه الله رحمة واسعه كان سابق لعصره

عموما

هناك قلعه تسمى قلعة المرجان بناها شخص واحد من احجار وزنها بالاطنان

كيف بناها لوحده ؟؟ الله اعلم

قلعة المرجان اصبحت مزار سياحي وتم صنع الكثير من الوثائقيات عنها

يقول من بنى القلعه انه توصل لمعرفة بناء الاهرامات وهو بنى القلعه بنفس الاسلوب

 
هذه التجربه عجز العلم عن تفسيرها او حتى وضع فرضيات لها

تجربة جعلت العلماء في حيرة وهو ما يوضح لنا ان ليس كل شيئ يمكن تفسيرة
العلم لم يعجز عن تفسيرها
ما الذي يقوله تفسير كوبنهاغن؟ يستند هذا التفسير بشكلٍ كبير على مبدأ التتامية الذي وضعه نيلز بور، والذي ينص على أنّ الأشياء المادية تمتلك صفاتٍ متتامة تأتي في أزواج، ولا يمكن قياسها معاً، بحيث لو امتلك النظام إحدى الصفتين المتتامتين، لما أمكن أن يمتلك الأخرى. بل وإن جهاز القياس هو ما يحدد أي الصفتين المتتامتين ستظهر، ولكل منهما طريقة قياسها الخاصة. إن هذا المبدأ يفسر بشكل رائع مبدأ الارتياب لهايزنبرغ، بالقول أنّ كلاً من الموضع وزخم الحركة هما صفتان متتامتان للجسيم وبالتالي لا يمكن قياسهما معاً. يعني ارتباط الصفة التي ستظهر، بالقياس الذي نقوم به على النظام، أنّ جهاز القياس هو عنصر أساسي كي تظهر هذه الصفة في الطبيعة. بالتالي فما نعرفه من صفات للمادة في الطبيعة هي صفات لها معنى فقط بعد إجراء القياس، أما قبل القياس، فكل ما يمكن الحديث عنه هو احتمالات ما سنحصل عليه بعد القياس، ولا يمكن لنا وضع أي تصور عن الحالة قبل القياس بدلالة المفاهيم التي نعرفها في الفيزياء الكلاسيكية لأنها صفات ليس لها معنى إلا بعد إجراء القياسات التي تعرّفها، وكل ما سبق يعني عدم إمكانية قياس الأنظمة الكمومية دون جعل حالتها تتغير بشكلٍ دراماتيكي! بهذا المعنى، يعتبر فتفسير كوبنهاغن أنّ الدالة الموجية تزودنا بكل ما نستطيع قوله عن النظام قبل القياس، ولا يوجد متغيرات خفية كلاسيكية يمكن أن نلصقها بالنظام لتصف حالته قبل القياس. يعتبر تفسير كوبنهاغن أنّ سلوك الأنظمة المكونة من عدد كبير من الجسيمات سيؤول للسلوك الكلاسيكي المألوف على الرغم من أنّ كل جسيمٍ من هذه الجسيمات سيُوصف وفق ميكانيكا الكم. وعليه، بما أنّ جهاز القياس مكون من عدد كبير من الذرات، فهو سيعطي دوماً نتيجة كلاسيكية مُحددة تماماً (كأن يمرّ الإلكترون من شق محدد تماماً في تجربة الشق المزدوج بعد وضع جهاز القياس) وليس حالةُ غريبة هي عبارة عن مزيجٍ من النتائج الممكنة. بالتالي وفقاً لهذا التفسير، هناك حدٌّ فاصلٌ بين النظام المدروس، الذي يجب أن يُوصف بدالة موجية، وبين الراصد (الذي يُعد جهاز القياس امتداداً له)، والذي يُوصف كلاسيكياً، وهذا الحد الفاصل يُدعى فاصل هايزنبرغ Heisenberg cut. يعتمد وضع هذا الحد الفاصل على المسألة قيد الدراسة، وهو لذلك اختياريٌ لحد بعيد.

حتى شرودنغر وضع معادلته لحساب احتمالية موقع الالكترون
لكن براي ما هو مثير اكثر بكثير للدهشة هو التشابك الكمومي
 
العلم لم يعجز عن تفسيرها
ما الذي يقوله تفسير كوبنهاغن؟ يستند هذا التفسير بشكلٍ كبير على مبدأ التتامية الذي وضعه نيلز بور، والذي ينص على أنّ الأشياء المادية تمتلك صفاتٍ متتامة تأتي في أزواج، ولا يمكن قياسها معاً، بحيث لو امتلك النظام إحدى الصفتين المتتامتين، لما أمكن أن يمتلك الأخرى. بل وإن جهاز القياس هو ما يحدد أي الصفتين المتتامتين ستظهر، ولكل منهما طريقة قياسها الخاصة. إن هذا المبدأ يفسر بشكل رائع مبدأ الارتياب لهايزنبرغ، بالقول أنّ كلاً من الموضع وزخم الحركة هما صفتان متتامتان للجسيم وبالتالي لا يمكن قياسهما معاً. يعني ارتباط الصفة التي ستظهر، بالقياس الذي نقوم به على النظام، أنّ جهاز القياس هو عنصر أساسي كي تظهر هذه الصفة في الطبيعة. بالتالي فما نعرفه من صفات للمادة في الطبيعة هي صفات لها معنى فقط بعد إجراء القياس، أما قبل القياس، فكل ما يمكن الحديث عنه هو احتمالات ما سنحصل عليه بعد القياس، ولا يمكن لنا وضع أي تصور عن الحالة قبل القياس بدلالة المفاهيم التي نعرفها في الفيزياء الكلاسيكية لأنها صفات ليس لها معنى إلا بعد إجراء القياسات التي تعرّفها، وكل ما سبق يعني عدم إمكانية قياس الأنظمة الكمومية دون جعل حالتها تتغير بشكلٍ دراماتيكي! بهذا المعنى، يعتبر فتفسير كوبنهاغن أنّ الدالة الموجية تزودنا بكل ما نستطيع قوله عن النظام قبل القياس، ولا يوجد متغيرات خفية كلاسيكية يمكن أن نلصقها بالنظام لتصف حالته قبل القياس. يعتبر تفسير كوبنهاغن أنّ سلوك الأنظمة المكونة من عدد كبير من الجسيمات سيؤول للسلوك الكلاسيكي المألوف على الرغم من أنّ كل جسيمٍ من هذه الجسيمات سيُوصف وفق ميكانيكا الكم. وعليه، بما أنّ جهاز القياس مكون من عدد كبير من الذرات، فهو سيعطي دوماً نتيجة كلاسيكية مُحددة تماماً (كأن يمرّ الإلكترون من شق محدد تماماً في تجربة الشق المزدوج بعد وضع جهاز القياس) وليس حالةُ غريبة هي عبارة عن مزيجٍ من النتائج الممكنة. بالتالي وفقاً لهذا التفسير، هناك حدٌّ فاصلٌ بين النظام المدروس، الذي يجب أن يُوصف بدالة موجية، وبين الراصد (الذي يُعد جهاز القياس امتداداً له)، والذي يُوصف كلاسيكياً، وهذا الحد الفاصل يُدعى فاصل هايزنبرغ Heisenberg cut. يعتمد وضع هذا الحد الفاصل على المسألة قيد الدراسة، وهو لذلك اختياريٌ لحد بعيد.

حتى شرودنغر وضع معادلته لحساب احتمالية موقع الالكترون
لكن براي ما هو مثير اكثر بكثير للدهشة هو التشابك الكمومي
كل ما قلته لا يفسر
عندما يتم فصل التيار الكهراباي عن الكاشف تعود الاكترونات و تتخد مسار موجي
وعند تشغيله تتخد مسار جسيمي

علما ان الكاشف لا يؤتر على الاكترونات
واكتر من هدا فهي تغير كدلك الشق من اليمين الى اليسار
ادا تم رصدها
 
رحمه الله رحمة واسعه كان سابق لعصره

عموما

هناك قلعه تسمى قلعة المرجان بناها شخص واحد من احجار وزنها بالاطنان

كيف بناها لوحده ؟؟ الله اعلم

قلعة المرجان اصبحت مزار سياحي وتم صنع الكثير من الوثائقيات عنها

يقول من بنى القلعه انه توصل لمعرفة بناء الاهرامات وهو بنى القلعه بنفس الاسلوب




ليست المشكلة في الوزن فقط المشكلة في قص هذا النوع من الصخور الانديزيت
شاهد تركيب هذه الصخور في بوكارا في الاكوادور

البعض يصف الاهرام بانها معجزة ولكن اذا قورنت بهذه فأنها لاشي معها

494345955.jpg


205303610.jpg


104246699.jpg


هنا موقع تيواناكو في بوليفيا

848534319.jpg


800731998.jpeg


549180875.png



871304556.jpg


جدار الجماجم

541998010.jpg


هذا من ضمن الرؤوس في جدار الجماجم بس شكله مايطمن 😆😎

849089367.jpg
 
العلم لم يعجز عن تفسيرها
ما الذي يقوله تفسير كوبنهاغن؟ يستند هذا التفسير بشكلٍ كبير على مبدأ التتامية الذي وضعه نيلز بور، والذي ينص على أنّ الأشياء المادية تمتلك صفاتٍ متتامة تأتي في أزواج، ولا يمكن قياسها معاً، بحيث لو امتلك النظام إحدى الصفتين المتتامتين، لما أمكن أن يمتلك الأخرى. بل وإن جهاز القياس هو ما يحدد أي الصفتين المتتامتين ستظهر، ولكل منهما طريقة قياسها الخاصة. إن هذا المبدأ يفسر بشكل رائع مبدأ الارتياب لهايزنبرغ، بالقول أنّ كلاً من الموضع وزخم الحركة هما صفتان متتامتان للجسيم وبالتالي لا يمكن قياسهما معاً. يعني ارتباط الصفة التي ستظهر، بالقياس الذي نقوم به على النظام، أنّ جهاز القياس هو عنصر أساسي كي تظهر هذه الصفة في الطبيعة. بالتالي فما نعرفه من صفات للمادة في الطبيعة هي صفات لها معنى فقط بعد إجراء القياس، أما قبل القياس، فكل ما يمكن الحديث عنه هو احتمالات ما سنحصل عليه بعد القياس، ولا يمكن لنا وضع أي تصور عن الحالة قبل القياس بدلالة المفاهيم التي نعرفها في الفيزياء الكلاسيكية لأنها صفات ليس لها معنى إلا بعد إجراء القياسات التي تعرّفها، وكل ما سبق يعني عدم إمكانية قياس الأنظمة الكمومية دون جعل حالتها تتغير بشكلٍ دراماتيكي! بهذا المعنى، يعتبر فتفسير كوبنهاغن أنّ الدالة الموجية تزودنا بكل ما نستطيع قوله عن النظام قبل القياس، ولا يوجد متغيرات خفية كلاسيكية يمكن أن نلصقها بالنظام لتصف حالته قبل القياس. يعتبر تفسير كوبنهاغن أنّ سلوك الأنظمة المكونة من عدد كبير من الجسيمات سيؤول للسلوك الكلاسيكي المألوف على الرغم من أنّ كل جسيمٍ من هذه الجسيمات سيُوصف وفق ميكانيكا الكم. وعليه، بما أنّ جهاز القياس مكون من عدد كبير من الذرات، فهو سيعطي دوماً نتيجة كلاسيكية مُحددة تماماً (كأن يمرّ الإلكترون من شق محدد تماماً في تجربة الشق المزدوج بعد وضع جهاز القياس) وليس حالةُ غريبة هي عبارة عن مزيجٍ من النتائج الممكنة. بالتالي وفقاً لهذا التفسير، هناك حدٌّ فاصلٌ بين النظام المدروس، الذي يجب أن يُوصف بدالة موجية، وبين الراصد (الذي يُعد جهاز القياس امتداداً له)، والذي يُوصف كلاسيكياً، وهذا الحد الفاصل يُدعى فاصل هايزنبرغ Heisenberg cut. يعتمد وضع هذا الحد الفاصل على المسألة قيد الدراسة، وهو لذلك اختياريٌ لحد بعيد.

حتى شرودنغر وضع معادلته لحساب احتمالية موقع الالكترون
لكن براي ما هو مثير اكثر بكثير للدهشة هو التشابك الكمومي

مبدأ عدم التأكد لهايزنبرغ
هو ليس تفسير وانما محاولة للتفسير
ويقول ان الضوء هو موجه وجسيم في نفس الوقت
واذا تم تحديد موقع الجسيم بدقه يتغير زخمه
واذا تم قياس زخم الجسيم بدقه تغير موقعه



ويبقى السؤال
هل الضوء موجه او جسيم ؟
 
كيف اسئلتك منطقية و هي مبنية على ابسط المغالطات المنطقية وذكرت لك ماهي

فلا ترتكب مغالطات منطقية لطرح اسئلتك
لا لم تذكرها لى
- يمكنك أن تبدأ الآن حتى تنيرنى
 
مبدأ عدم التأكد لهايزنبرغ
هو ليس تفسير وانما محاولة للتفسير
ويقول ان الضوء هو موجه وجسيم في نفس الوقت
واذا تم تحديد موقع الجسيم بدقه يتغير زخمه
واذا تم قياس زخم الجسيم بدقه تغير موقعه



ويبقى السؤال
هل الضوء موجه او جسيم ؟
حسب ما سمعته من دكتور الفيزياء معتز امام
ان الضوء هو موجة و جسيم و ليس احداهما و هذه هي خواصه
 
عودة
أعلى