تخيل أن تواجه كائنات عندها هذه السفينةلو طاح في الاسر،، الله يكون في عونه
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تخيل أن تواجه كائنات عندها هذه السفينةلو طاح في الاسر،، الله يكون في عونه
للأسف الدول الغربية تجري ابحاث وتجارب ونقاشات وتكتشف نظريات
وتنفق ميزانيات هائلة لبناءالصواريخ والسفن الفضائية لاكتشاف الكواكب
وياتي البعض ويحلل الموضوع او يرجعه للاسلام وربما هو يجهل الكثير عن الاسلام
هناء حديث للعالم المصري الدكتور مصطفى محمود (رحمة الله)
يتحدث ان بناء الاهرامات ان بناء الاهرامات تم بتقنية لايمتلكها البشر
و ما هو الطرح الصحيح ؟كل تلك الاسئلة هي طرح فاسد
لانها مبنية على المغالطة المنطقية
المصادرة على المطلوب
ايه بس انت في الارض معنا هههتخيل أن تواجه كائنات عندها هذه السفينة
مشاهدة المرفق 483437
فضائي حتى لو سالت دمائيايه بس انت في الارض معنا ههه
بسيطه
حامي المجموعة الشمسية هههههلهم بالمرصاد
مشاهدة المرفق 483487
كيف اسئلتك منطقية و هي مبنية على ابسط المغالطات المنطقية وذكرت لك ماهيو ما هو الطرح الصحيح ؟
- يقول الله تعالى ( أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۚ بَل لَّا يُوقِنُونَ )
- أنت بدلاً من أن ترد على أسئلتى التى أسألها لنفسى فأنت تنكر على نفسى أسئلتى و هذا شئ غريب
- أسئلتى مبنية على المنطق و ليس المغالطات المنطقية كما تدعى
ما هو التفسير العلمي للتجربة المشهورة
الشق المزدوج
حيت
- مراقبة الإلكترونات: قام العلماء بإنشاء جهاز قياس لمراقبة الشق الذي يمر عبره الإلكترون عن كثب، ولكن النتيجة كانت أكثر صدمة، حيث تصرف الإلكترون مثل نمط الجسيمات أثناء مراقبته.
- ويعود الى سلوكه الاولي عند عدم المراقبة
للأسف الدول الغربية تجري ابحاث وتجارب ونقاشات وتكتشف نظريات
وتنفق ميزانيات هائلة لبناءالصواريخ والسفن الفضائية لاكتشاف الكواكب
وياتي البعض ويحلل الموضوع او يرجعه للاسلام وربما هو يجهل الكثير عن الاسلام
هناء حديث للعالم المصري الدكتور مصطفى محمود (رحمة الله)
يتحدث ان بناء الاهرامات ان بناء الاهرامات تم بتقنية لايمتلكها البشر
العلم لم يعجز عن تفسيرهاهذه التجربه عجز العلم عن تفسيرها او حتى وضع فرضيات لها
تجربة جعلت العلماء في حيرة وهو ما يوضح لنا ان ليس كل شيئ يمكن تفسيرة
كل ما قلته لا يفسرالعلم لم يعجز عن تفسيرها
ما الذي يقوله تفسير كوبنهاغن؟ يستند هذا التفسير بشكلٍ كبير على مبدأ التتامية الذي وضعه نيلز بور، والذي ينص على أنّ الأشياء المادية تمتلك صفاتٍ متتامة تأتي في أزواج، ولا يمكن قياسها معاً، بحيث لو امتلك النظام إحدى الصفتين المتتامتين، لما أمكن أن يمتلك الأخرى. بل وإن جهاز القياس هو ما يحدد أي الصفتين المتتامتين ستظهر، ولكل منهما طريقة قياسها الخاصة. إن هذا المبدأ يفسر بشكل رائع مبدأ الارتياب لهايزنبرغ، بالقول أنّ كلاً من الموضع وزخم الحركة هما صفتان متتامتان للجسيم وبالتالي لا يمكن قياسهما معاً. يعني ارتباط الصفة التي ستظهر، بالقياس الذي نقوم به على النظام، أنّ جهاز القياس هو عنصر أساسي كي تظهر هذه الصفة في الطبيعة. بالتالي فما نعرفه من صفات للمادة في الطبيعة هي صفات لها معنى فقط بعد إجراء القياس، أما قبل القياس، فكل ما يمكن الحديث عنه هو احتمالات ما سنحصل عليه بعد القياس، ولا يمكن لنا وضع أي تصور عن الحالة قبل القياس بدلالة المفاهيم التي نعرفها في الفيزياء الكلاسيكية لأنها صفات ليس لها معنى إلا بعد إجراء القياسات التي تعرّفها، وكل ما سبق يعني عدم إمكانية قياس الأنظمة الكمومية دون جعل حالتها تتغير بشكلٍ دراماتيكي! بهذا المعنى، يعتبر فتفسير كوبنهاغن أنّ الدالة الموجية تزودنا بكل ما نستطيع قوله عن النظام قبل القياس، ولا يوجد متغيرات خفية كلاسيكية يمكن أن نلصقها بالنظام لتصف حالته قبل القياس. يعتبر تفسير كوبنهاغن أنّ سلوك الأنظمة المكونة من عدد كبير من الجسيمات سيؤول للسلوك الكلاسيكي المألوف على الرغم من أنّ كل جسيمٍ من هذه الجسيمات سيُوصف وفق ميكانيكا الكم. وعليه، بما أنّ جهاز القياس مكون من عدد كبير من الذرات، فهو سيعطي دوماً نتيجة كلاسيكية مُحددة تماماً (كأن يمرّ الإلكترون من شق محدد تماماً في تجربة الشق المزدوج بعد وضع جهاز القياس) وليس حالةُ غريبة هي عبارة عن مزيجٍ من النتائج الممكنة. بالتالي وفقاً لهذا التفسير، هناك حدٌّ فاصلٌ بين النظام المدروس، الذي يجب أن يُوصف بدالة موجية، وبين الراصد (الذي يُعد جهاز القياس امتداداً له)، والذي يُوصف كلاسيكياً، وهذا الحد الفاصل يُدعى فاصل هايزنبرغ Heisenberg cut. يعتمد وضع هذا الحد الفاصل على المسألة قيد الدراسة، وهو لذلك اختياريٌ لحد بعيد.
حتى شرودنغر وضع معادلته لحساب احتمالية موقع الالكترون
لكن براي ما هو مثير اكثر بكثير للدهشة هو التشابك الكمومي
رحمه الله رحمة واسعه كان سابق لعصره
عموما
هناك قلعه تسمى قلعة المرجان بناها شخص واحد من احجار وزنها بالاطنان
كيف بناها لوحده ؟؟ الله اعلم
قلعة المرجان اصبحت مزار سياحي وتم صنع الكثير من الوثائقيات عنها
يقول من بنى القلعه انه توصل لمعرفة بناء الاهرامات وهو بنى القلعه بنفس الاسلوب
العلم لم يعجز عن تفسيرها
ما الذي يقوله تفسير كوبنهاغن؟ يستند هذا التفسير بشكلٍ كبير على مبدأ التتامية الذي وضعه نيلز بور، والذي ينص على أنّ الأشياء المادية تمتلك صفاتٍ متتامة تأتي في أزواج، ولا يمكن قياسها معاً، بحيث لو امتلك النظام إحدى الصفتين المتتامتين، لما أمكن أن يمتلك الأخرى. بل وإن جهاز القياس هو ما يحدد أي الصفتين المتتامتين ستظهر، ولكل منهما طريقة قياسها الخاصة. إن هذا المبدأ يفسر بشكل رائع مبدأ الارتياب لهايزنبرغ، بالقول أنّ كلاً من الموضع وزخم الحركة هما صفتان متتامتان للجسيم وبالتالي لا يمكن قياسهما معاً. يعني ارتباط الصفة التي ستظهر، بالقياس الذي نقوم به على النظام، أنّ جهاز القياس هو عنصر أساسي كي تظهر هذه الصفة في الطبيعة. بالتالي فما نعرفه من صفات للمادة في الطبيعة هي صفات لها معنى فقط بعد إجراء القياس، أما قبل القياس، فكل ما يمكن الحديث عنه هو احتمالات ما سنحصل عليه بعد القياس، ولا يمكن لنا وضع أي تصور عن الحالة قبل القياس بدلالة المفاهيم التي نعرفها في الفيزياء الكلاسيكية لأنها صفات ليس لها معنى إلا بعد إجراء القياسات التي تعرّفها، وكل ما سبق يعني عدم إمكانية قياس الأنظمة الكمومية دون جعل حالتها تتغير بشكلٍ دراماتيكي! بهذا المعنى، يعتبر فتفسير كوبنهاغن أنّ الدالة الموجية تزودنا بكل ما نستطيع قوله عن النظام قبل القياس، ولا يوجد متغيرات خفية كلاسيكية يمكن أن نلصقها بالنظام لتصف حالته قبل القياس. يعتبر تفسير كوبنهاغن أنّ سلوك الأنظمة المكونة من عدد كبير من الجسيمات سيؤول للسلوك الكلاسيكي المألوف على الرغم من أنّ كل جسيمٍ من هذه الجسيمات سيُوصف وفق ميكانيكا الكم. وعليه، بما أنّ جهاز القياس مكون من عدد كبير من الذرات، فهو سيعطي دوماً نتيجة كلاسيكية مُحددة تماماً (كأن يمرّ الإلكترون من شق محدد تماماً في تجربة الشق المزدوج بعد وضع جهاز القياس) وليس حالةُ غريبة هي عبارة عن مزيجٍ من النتائج الممكنة. بالتالي وفقاً لهذا التفسير، هناك حدٌّ فاصلٌ بين النظام المدروس، الذي يجب أن يُوصف بدالة موجية، وبين الراصد (الذي يُعد جهاز القياس امتداداً له)، والذي يُوصف كلاسيكياً، وهذا الحد الفاصل يُدعى فاصل هايزنبرغ Heisenberg cut. يعتمد وضع هذا الحد الفاصل على المسألة قيد الدراسة، وهو لذلك اختياريٌ لحد بعيد.
حتى شرودنغر وضع معادلته لحساب احتمالية موقع الالكترون
لكن براي ما هو مثير اكثر بكثير للدهشة هو التشابك الكمومي
حسب ما سمعته من دكتور الفيزياء معتز اماممبدأ عدم التأكد لهايزنبرغ
هو ليس تفسير وانما محاولة للتفسير
ويقول ان الضوء هو موجه وجسيم في نفس الوقت
واذا تم تحديد موقع الجسيم بدقه يتغير زخمه
واذا تم قياس زخم الجسيم بدقه تغير موقعه
ويبقى السؤال
هل الضوء موجه او جسيم ؟
المصادرة على المطلوبلا لم تذكرها لى
- يمكنك أن تبدأ الآن حتى تنيرنى