اذا كان هناك ديموقراطية يمكن للأمة اصلاح حاكمها .
لكن الأمم التى يحكمها " تمام يا فندم " لا يمكنها فعل ذلك .
" اسمعوا كلامي انا بس "
"تلاجتي فيها مياه فقط عشر سنوات "
"تخفيض ميزانية محور من 9 مليارات الى 7 مليارات ويكأنك تبتاع كيلو فاكهه دون دراسة جدوى "
" الحاج محمود تاخد الربع وتبدأ ، كلام لن تراه الا فى ام الدنيا "
" فى كليات لا علاقة لها بسوق العمل "
على الطلاب ان يجتمعوا ع الفيس بوك ويقرروا بعدم التقديم لها بالتنسيق بدلا من الاصلاح المباشر من الجهات التنفيذية
" مفيش ، الفقر ، العوز ، يناير السبب ، صحيح ، كدا هيبقى كدا علشان كدا "
"خبير استراتيجى عسكري مصري يظهر فى كثير من القنوات يصدر هبدات عابرة للقارات عن التسليح والاسلحة والحروب وغيرها "
"محافظ البنك المركزي ، الدولار سيكون ب 4 جنيهات "
" محافظ البنك المركزي ، زوجته ف الوزراة ، قريبه يدير البورصة " ... صدفة .
مصر تعوم ع الفساد الإداري الذي لا علاقة له ب الشعب .
الشعب المصري وقت مبارك ، هو نفسه وقت مرسي ، هو نفسه وقت السيسي ،،،
اتجاهات الدول ونهضتها تختلف باختلاف نظام الحكم .
الكوريتين ،، شعب واحد ،، اختلفت الإدارات ف اختلف المصير .
المانيا ،، الشرقية والغربية ،، شعب واحد ،، اختلفت الإدارات ف اختلف المصير .
لكن سننكر ونقول ان الشعب هو الفاسد ،، وعليه فأنت كمصري فاسد ،، وانصحك ان تترك بلدك ولا تفسد فيها وتذهب الى كولومبيا ..وبذلك لا يبقى شعب ويظل النظام النزيه العادل القائم
وبالقياس ع ذلك .
كأنك تقول اذا صلحت الأولاد صلح الآباء
.