صندوق النقد يطلب زيادة دور القطاع الخاص في مصر للحصول على قرض موسع قيمته 8 مليارات دولار

مصر دخلها اموال لو اي دولة نامية لديها فريق اقتصادي محترف كان طلعت على وجه الدنيا
بدل تطوير الصناعات وتوسعة الصناعات وخلق وظايف للمواطنين و استفادت من الشباب
كان وضعها افضل راح الذكي يبني عاصمة جديدة و وزارة دفاع اكبر من اللازم وبناء قصور رئاسية
بدل انتظار فوائد الصناعات والتصدير الخ

حاليا النظام في مصر يؤجل المشكلة فقط والقرض القادم لتسديد فوائد والدين ساري
مصر بفضل الله ما بيعدي عليها يوم غير لمه تلاقيها ياما بتفتح مصنع جديد أو بتضع حجر أساسه أو بتوقع عقد إنشاءه
 
مصر دخلها اموال لو اي دولة نامية لديها فريق اقتصادي محترف كان طلعت على وجه الدنيا
بدل تطوير الصناعات وتوسعة الصناعات وخلق وظايف للمواطنين و استفادت من الشباب
كان وضعها افضل راح الذكي يبني عاصمة جديدة و وزارة دفاع اكبر من اللازم وبناء قصور رئاسية
بدل انتظار فوائد الصناعات والتصدير الخ

حاليا النظام في مصر يؤجل المشكلة فقط والقرض القادم لتسديد فوائد والدين ساري
كلامك سليم 100%
بس مين قال ان المساعدات دي مكنتش جاية ومعاه سكريبت هتتصرف في ايه ؟
الكارثة الكبرى في المساعدات من الاساس
 
مصر بفضل الله ما بيعدي عليها يوم غير لمه تلاقيها ياما بتفتح مصنع جديد أو بتضع حجر أساسه أو بتوقع عقد إنشاءه
وفين اثر المصانع دي على الاقتصاد وعلى حياة المواطن اللي كل يوم من سئ لاسوأ !!؟؟
 
لا تستعجل الرئيس قال اصبروا شويه
انا كشخص مش فارق معايا اي حاجة لان وضعي الاقتصادي مع كل اللي بيحصل ده ما زال جيد جدا و الحمد لله
لكن زي ما قولت مصر مع الاسف بتتوفر ليها كل مقومات عدم النجاح من ادارة فاشلة لحلفاء غير موثوقين مدفعوين بأجندات لابقاء مصر كدولة مكت او اسفنجة عائمة على وجه الماء
 
من يقول إن مصر دولة فاشلة وما إلى ذلك... أولا، هناك دول كثيرة في العالم مثقلة بديون خارجية، وأمريكا على رأس هذه القائمة بديون تقدر بتريليونات الدولارات... إذا كان الأمر كذلك، فعلينا أن نقول إن أمريكا دولة فاشلة أيضا!!!، هذا سخيف.

لا ينبغي أن يكون الدين معيارا لنجاح أو فشل الحكومات.
 
من يقول إن مصر دولة فاشلة وما إلى ذلك... أولا، هناك دول كثيرة في العالم مثقلة بديون خارجية، وأمريكا على رأس هذه القائمة بديون تقدر بتريليونات الدولارات... إذا كان الأمر كذلك، فعلينا أن نقول إن أمريكا دولة فاشلة أيضا!!!، هذا سخيف.

لا ينبغي أن يكون الدين معيارا لنجاح أو فشل الحكومات.

الولايات المتحدة الامريكية تقترض بالدولار وهو عملتها السيادية وهي الجهة التي تطبع هذه العملة وتتحكم بها
الدين الأمريكي مقوم بعملة تصدرها واشنطن نفسها أكثر من 60% من الاحتياطات النقدية حول العالم بالدولار
سندات الخزانة الأمريكية تُعتبر أصولًا آمنة لدى البنوك المركزية العالمية كما ان الاقتصاد الأمريكي
حجمه يتجاوز 26 تريليون دولار ويقوده الابتكار ، الإنتاج، والصادرات التكنولوجية.

وفي المقابل :


الدين في كثير من الدول النامية ومنها مصر هو دين خارجي بعملة صعبة لا تملك الدولة سيطرة عليها
جزء كبير من القروض يُستخدم لسد عجز الموازنة لا لبناء اقتصاد إنتاجي حقيقي كما يعلم الجميع

مثل المشروعات بلا عائد اقتصادي حقيقي والتي تمول بالدين مبانٍ إدارية ، قصور رئاسية ، استعراضات شكلية
خدمة الدين تستهلك نسبة كبيرة من الميزانية مما يدفع لتقليص الإنفاق على التعليم والصحة والتكنولوجيا

ترديد عبارة "حتى أمريكا مديونة" لتبرير أزمة اقتصادية عميقة هو تضليل شعبي لا علاقة له بالتحليل الاقتصادي
الفرق بين الدين الأمريكي ودين أي دولة مأزومة هو كالفارق بين من يقترض ليستثمر ويقود العالم
ومن يقترض ليستهلك ويغرق شعبه في العجز والبطالة , الدين ليس مؤشر فشل بحد ذاته
ولكن عندما يُستخدم دون إنتاج ، بلا شفافية ، وبلا عائد ، فإن الدولة لا تبني اقتصادًا
بل تهدم مستقبلها.
 
عودة
أعلى