الحكومة اللبنانية تعلن إفلاس لبنان وبنكها المركزي

هذي المشكله اخوي
العلمانية تؤجج التطرف وتجعله يستشرس
ثانيا هي تعطي الساحه للمتطرفين بإمتلاك السلاح وتنفيذ سياساتهم
كل ما زادت العلمانية كلما زادت قبضة المليشيات على البلد لان المتطرفين لا يجدون العلمانيين عدو مقاتل بل عدو صوتي لا يملك اي تأثير وجودي عليهم​

الآقليات عندها حب للعلمانية من أجل الحماية ومن اجل تفعيل مفاهيم المواطنة حتي لايتم سحقهم علي يد الأغلبية، وده وضع الاقليات في المشرق العربي خاصة الاقليات الدينية، وكذلك حال الاقليات المسلمة في الغرب التي يتبنى قطاعات عريضة منها وليست كلها الليبرالية السياسية من أجل حماية نفسها، علي سبيل المثال تعاطف المسلمين في أمريكا سياسياً مع المثليين وقضايا الاقليات الأخرى أزداد بالتزامن مع صعود التيارات اليميينية منذ أحداث 11 سبتمبر و أصبح هناك قبول أوسع سياسياً لفكرة مثل فكرة المثلية الجنسسية (كان في دراسة عملها pew حول الموضوع ده) على صعيد أخر وبما اني مصري، الاقباط المصريين في أغلبيتهم عاوزين علمانية لكن تتكلم علي الجواز و الطلاق يردوا عليك احنا شعب الكنيسة والانجيل دستورنا 🤡
 
التعديل الأخير:
الآقليات عندها حب للعلمانية من أجل الحماية ومن اجل تفعيل مفاهيم المواطنة حتي لايتم سحقهم علي يد الأغلبية، وده وضع الاقليات في المشرق العربي خاصة الاقليات الدينية، وكذلك حال الاقليات المسلمة في الغرب التي يتبني قطاعات عريضة منها وليست كلها الليبرالية السياسية من أجل حماية نفسها، علي سبيل المثال تعاطف المسلمين في أمريكا سياسياً مع المثليين وقضايا الاقليات الأخرى أزداد بالتزامن مع صعود التيارات اليميينية منذ أحداث 11 سبتمبر و أصبح هناك قبول أوسع سياسياً لفكرة مثل فكرة المثلية الجنسسية (كان في دراسة عملها pew حول الموضوع ده) على صعيد أخر وبما اني مصري، الاقباط المصريين في أغلبيتهم عاوزين علمانية لكن تتكلم علي الجواز و الطلاق يردوا عليك احنا شعب الكنيسة والانجيل دستورنا 🤡

العلمانيين ابد مافيه احد يحميهم
العلمانية الغربية تجد حكومات بلدانهم تحميهم وتشرع قوانين لهم
اما عند العرب هم يحاولون كسب ود الغرب ويضعون انفسهم في دوامه يعتقدون ان الغرب سيحميهم بينما هو يستخدمهم
اذا جا الجد لن يوفر لهم احد الحمايه

تيار متدين وسطي معتدل هو اكثر قوة وقدره على العيش وانتزاع حقوقه من التيار العلماني الذي يعتبر في الوطن العربي اداه لا يفرق عن التيار المتطرف
العلمانية اداه غربية
والتطرف اداه غربية ايضا​
 
لبنان مفلس سياسياً و اجتماعياً قبل أن يفلس مالياً
دولة تقوم على المحاصصة الطائفية و توزيع المناصب على حسب الانتماء الطائفي ..فكيف لها أن تتقدم و تزدهر ..و المضحك اصبح يحكمها الان حزب إرهابي
فكيف تساعد الدول دولة يحكمها مثل هؤلاء..الله يكون بعون الشعب المعتر
أضف عليها اخلاقيا وبلاكرامة
 
من زمان تفلست الامور في لبنان نتيجة تحصيل حاصل لبنان يلزامه ثورة جدرية قوي من أجل بناء دولة مؤسسات ومحاكمة جميع المجرمين و المفسدين و قضاء على المشروع الشيعي
الثورة في لبنان يبيلها شجاعة وهذه غير موجودة في لبنان
 



تيار متدين وسطي معتدل هو اكثر قوة وقدره على العيش وانتزاع حقوقه من التيار العلماني الذي يعتبر في الوطن العربي اداه لا يفرق عن التيار المتطرف


فكرة رائعة وجديدة بل دعني أؤكد أنها فكرة جديدة ورائعة أيضا👍👏
 
الآقليات عندها حب للعلمانية من أجل الحماية ومن اجل تفعيل مفاهيم المواطنة حتي لايتم سحقهم علي يد الأغلبية، وده وضع الاقليات في المشرق العربي خاصة الاقليات الدينية، وكذلك حال الاقليات المسلمة في الغرب التي يتبنى قطاعات عريضة منها وليست كلها الليبرالية السياسية من أجل حماية نفسها، علي سبيل المثال تعاطف المسلمين في أمريكا سياسياً مع المثليين وقضايا الاقليات الأخرى أزداد بالتزامن مع صعود التيارات اليميينية منذ أحداث 11 سبتمبر و أصبح هناك قبول أوسع سياسياً لفكرة مثل فكرة المثلية الجنسسية (كان في دراسة عملها pew حول الموضوع ده) على صعيد أخر وبما اني مصري، الاقباط المصريين في أغلبيتهم عاوزين علمانية لكن تتكلم علي الجواز و الطلاق يردوا عليك احنا شعب الكنيسة والانجيل دستورنا 🤡


في التاريخ الاسلامي لطالما كان الاسلام هو الضامن لحق الفرد

الأقليات
القبطية
الشيعية
اليهودية
العلوية

كانت لتندثر في ظل الامبراطوريات الاسلامية والدول السنية القوية خصوصا الجهادية

المشكلة في تحركات هذه الأقليات طمعا في دور أكبر

نظام المواطنة قديم قدم الإسلام حينما كان اليهود يُعطون من بيت مال المسلمين إذا بلغوا مايعرف اليوم بسن التقاعد

وكان يحكم لهم القضاء أحيانا ضد خلفاء المسلمين ويطبق الحكم طوعا أو كرها

الأقباط مازال المسلمون يستوصون بهم خيرا وغيرهم الكثير

الإسلام كنظام حكم يسع المسلم والكافر يفسده الإفراط والتفريط
 
في التاريخ الاسلامي لطالما كان الاسلام هو الضامن لحق الفرد

الأقليات
القبطية
الشيعية
اليهودية
العلوية

كانت لتندثر في ظل الامبراطوريات الاسلامية والدول السنية القوية خصوصا الجهادية

المشكلة في تحركات هذه الأقليات طمعا في دور أكبر

نظام المواطنة قديم قدم الإسلام حينما كان اليهود يُعطون من بيت مال المسلمين إذا بلغوا مايعرف اليوم بسن التقاعد

وكان يحكم لهم القضاء أحيانا ضد خلفاء المسلمين ويطبق الحكم طوعا أو كرها

الأقباط مازال المسلمون يستوصون بهم خيرا وغيرهم الكثير

الإسلام كنظام حكم يسع المسلم والكافر يفسده الإفراط والتفريط

كلامك فيه كثير من الصحة..الشواهد التاريخية في صفك على كل حال.


ذكرتني بنقاش دار بيني وبين مطرب زميل من الارجنتين سألته حينها لو كان العثمانيين أو المغاربة أو الصينيين هم اللي اكتشفوا العالم الجديد (الأمريكتين) هل كانوا أبادوا السكان الأصليين زي ما الأوروبيين عملوا؟ وكان جوابه قاطعا إنه لأ.. رأيه كان هيكون فيه أشكال مختلفة من الاستغلال للأرض والسكان إنما مش الإبادة، كان رأيه إنه أحلام الإبادة الجماعية جذورها في التراث اليهودي-المسيحي ومش موجودة في تراثات أخرى بنفس درجة المركزية، وكان رأيه بالطبع إن الدولة القومية جذورها يهودية-مسيحية بامتياز تم تصديرها للعالم ومعها التطهير العرقي والإبادة..وهنا تدخل البارتندر مقاطعًا حديثه وقال: المسلمين فعليا ورثوا أنماط إدارية وسياسية للإمبراطورية البيزنطية والفارسية اللي كانوا إمبراطوريات فيها تعدد ديني وعرقي ولغوي كبير… وببساطة الإبادة ما كنتش ممكنة لأن الفاتحين الجدد كانوا عايزين الفلاحين والصانعين يزرعوا ويقلعوا الأرض ويدفعوا ضرائب أو جزية. فآمن على حديثه صديقي الاتيني وانصرف من غير ما يدفع الحساب
 
كلامك فيه كثير من الصحة..الشواهد التاريخية في صفك على كل حال.


ذكرتني بنقاش دار بيني وبين مطرب زميل من الارجنتين سألته حينها لو كان العثمانيين أو المغاربة أو الصينيين هم اللي اكتشفوا العالم الجديد (الأمريكتين) هل كانوا أبادوا السكان الأصليين زي ما الأوروبيين عملوا؟ وكان جوابه قاطعا إنه لأ.. رأيه كان هيكون فيه أشكال مختلفة من الاستغلال للأرض والسكان إنما مش الإبادة، كان رأيه إنه أحلام الإبادة الجماعية جذورها في التراث اليهودي-المسيحي ومش موجودة في تراثات أخرى بنفس درجة المركزية، وكان رأيه بالطبع إن الدولة القومية جذورها يهودية-مسيحية بامتياز تم تصديرها للعالم ومعها التطهير العرقي والإبادة..وهنا تدخل البارتندر مقاطعًا حديثه وقال: المسلمين فعليا ورثوا أنماط إدارية وسياسية للإمبراطورية البيزنطية والفارسية اللي كانوا إمبراطوريات فيها تعدد ديني وعرقي ولغوي كبير… وببساطة الإبادة ما كنتش ممكنة لأن الفاتحين الجدد كانوا عايزين الفلاحين والصانعين يزرعوا ويقلعوا الأرض ويدفعوا ضرائب أو جزية. فآمن على حديثه صديقي الاتيني وانصرف من غير ما يدفع الحساب


الله يعوضكم في الحساب خير

هذا يؤيد أن الإسلام ليس دين جمود بل دين يصلح لكل زمان ومكان وهو يأخذ كل جميل من أمور الدنيا ليسموا فوق الأديان يضبطه تشريع قوي ذو أساس متين يمنع البشر من التلاعب به والتشريع باسمه……فالتشريع وقفي على الكتاب والسنة

"انما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"
وهذا على مستوى الحاكم والمحكوم

الإسلام رحمه وهبة ربانية يضبط الأطماع والرغبات والنزوات ويهتم بالزارع والصانع والشيخ والعجوز والضعيف المسكين الذي شرع الله لهم الزكاة والصدقة ورغب بعتق رقبته ان كان مملوكا وهذا يبين أن الإسلام دين رحمة لادين استغلال

لم يستفد أحد من الإسلام كما استفاد الضعيف الذي عظم الله حقه وشنع ظلمه وحرم ضرب العبيد وجعل للمملوك في اليوم سبعين خطئًا تغفر له

الإسلام جاء ليحكم الجميع بالعدل من غير أن يجبر أحد على تغيير دينه
 
التعديل الأخير:
هل يخرج حسن زميرة بخطاب عن افلاس لبنان 😅😅😅


الله يكون بعون اشقائنا الشعب اللبناني اللطيف .. شعب راقي وجميل وبلدهم اجمل ... لكن حزب الشيطان وايران من خلفه افسدوا البلاد وعطلوا المصالح .. وختامها الافلاس



لبنان مفلسه .. وسوريا مفلسه منذو مبطي .. والعراق يسرق نهارا جهارا ولولا النفط لأفلس .. وصنعاء مفلسة وعالمساعدات
 
كلامك فيه كثير من الصحة..الشواهد التاريخية في صفك على كل حال.


ذكرتني بنقاش دار بيني وبين مطرب زميل من الارجنتين سألته حينها لو كان العثمانيين أو المغاربة أو الصينيين هم اللي اكتشفوا العالم الجديد (الأمريكتين) هل كانوا أبادوا السكان الأصليين زي ما الأوروبيين عملوا؟ وكان جوابه قاطعا إنه لأ.. رأيه كان هيكون فيه أشكال مختلفة من الاستغلال للأرض والسكان إنما مش الإبادة، كان رأيه إنه أحلام الإبادة الجماعية جذورها في التراث اليهودي-المسيحي ومش موجودة في تراثات أخرى بنفس درجة المركزية، وكان رأيه بالطبع إن الدولة القومية جذورها يهودية-مسيحية بامتياز تم تصديرها للعالم ومعها التطهير العرقي والإبادة..وهنا تدخل البارتندر مقاطعًا حديثه وقال: المسلمين فعليا ورثوا أنماط إدارية وسياسية للإمبراطورية البيزنطية والفارسية اللي كانوا إمبراطوريات فيها تعدد ديني وعرقي ولغوي كبير… وببساطة الإبادة ما كنتش ممكنة لأن الفاتحين الجدد كانوا عايزين الفلاحين والصانعين يزرعوا ويقلعوا الأرض ويدفعوا ضرائب أو جزية. فآمن على حديثه صديقي الاتيني وانصرف من غير ما يدفع الحساب
انا زعلان, يعني تجتمعون يا المطربين و ما تعزموني؟ مالها الربابه؟ آله حلوة و آخر فل.

253085-new2.jpg


سلمننا على صاحبك اللاتيني, و بلغه ان تشخيصه خاطئ. الامبراطوريات مهما اختلف شكلها تجنح للتقبل كوضع default بحكم الضروره. و الا لن تكون امبراطوريات اصلا. الامثله في هذا اكثر من الحصر و لا يوجد امبراطورية تاريخيه لم تمارس التعدديه.

الصورة في الامريكيتين معقده, و من تم قتلهم هناك بسبب الامراض التي جلبها المستعمر الوسخ تقزم بمعامل ضرب في المليون من قتلهم تنظيم اليسوعيين الكاثوليكي المتطرف ( و لن يكون الوضع الوضع مختلف لو وصل الاتراك اولا كمثال, هم ايضا وسخين ). ايضا لا يمكن التغاضي عن حجم الفارق الحضاري بين الفريقين, كورتيز وصل بخيول و بنادق و مدافع و دروع و سيوف من الحديد في مواجهة ناس لم يخترعوا العجله, لا اعتقد ان الهنود الامريكيين كحضاره كان بالامكان دمجهم بنجاح في اي مشروع استعماري مهما كان رحيم.
 
الله يبعد عنكم الحرب الأهلية و أهوالها


أنا مؤمن بضرورة تحريك المياه الراكدة لأن الوضع في لبنان آخذ بالانحدار المتواصل الذي لا قاع له


ولكن فكرة الحرب الأهلية بحد ذاتها بأنها الوسيلة الوحيدة لتحريك المياه الراكدة مخيفة و كما أشرت حتى الحزب يخشاها


ربما فكرة التقسيم تصبح شيئا فشيئا هي الأكثر منطقية و هي الحل لمشاكل الدول المنهارة و الفاشلة أمثال لبنان و سوريا و اليمن و غيرهم


وقد يبدو التقسيم أنه أسهل و أسرع الطرق لانهاء المعاناة و المشاكل و الحروب


ولكن حتى عملية التقسيم هذه لا يوجد ضمانة لها خاصة و أنها ستكون ملعب للمنافسة بين الدول الكبرى الداعمة لكل طرف و ما أكثرهم


و للأسف لو نظرنا على المنطقة حاليا نظرة سريعة في حال تقسيمها وانا هنا أقصد سوريا و لبنان تحديداً فحتى الكانتونات الصغيرة التي ستكون ناتجة عن هذا التقسيم لن تحظى بفرصة كبيرة للبقاء و ستضطر بشكل أو بآخر للاندماج و الانصهار مع الدول القريبة الأكبر منها و بالتالي اندثارها تماماً
لا يسعني سوى أن أتكلّم على الوضع اللّبناني نظراً لاختلافه عن أوضاع الدّول الأخرى التي تطرّقتَ إليها، وأهل مكّة أدرى بشعابها.

التقسيم برأيي هو الحلّ الأفضل على الإطلاق؛ فالأسباب الّتي أدّت إلى اندلاع الحرب الأهليّة ما زالت حاضرةً بقوّة - بل برزَت إلى الواجهة اليوم بعد أن تبيّن للجميع أنّ حزب الله بشكلٍ خاصّ لم يستفد من دروس الحرب الأهليّة وعادَ للتّلويح بلغة السّلاح والقوّة والاستقواء على الآخرين، وأضف إلى ذلك الفارق الكبير الذي تحدّثتُ عنه يوم أمس على المستوى السّياسي والاجتماعي والثّقافي على وجه الخصوص. فنحن نجد أنفسنا اليوم كلبنانيّين نتشارك الوطن ذاته مع أشخاص (وأقولها بكلّ احترام لهم ولميولهم) لا يضعون الوطن في مقدّمة أولويّاتهم، ويُقدّمون عليه الطّائفة، وإيران، واليمن، وسوريا، والتبعيّة للنّظام الإيراني، وتجارة المخدّرات والسّلاح، إلخ... حتّى في الأزمة الاقتصاديّة الأخيرة، بينما سعينا كلبنانيّين وكمغتربين على وجه الخصوص لمساعدة إخواننا في لبنان بجميع السّبل الممكنة، كانت أولويّة هؤلاء تكمن في سحب كميّات الوقود المحدودة المتوافرة في السّوق اللّبناني وبيعها في السّوق السّوداء، بالإضافة إلى احتكار الأدوية والمواد الغذائيّة الضروريّة (كحليب الأطفال على سبيل المثال لا الحصر) بغية تحقيق مكاسب ماديّة. الشّرخ الاجتماعي والثقافي كبير ويزداد اتّساعاً يوماً بعد يوم، وآخر الدّواء الكيّ.

وأقول بكلّ صراحة أنّ لا مشكلة لديّ في التّقسيم؛ فنحن نريد دولةً يحكمها القانون والمؤسّسات وتقيم أفضل العلاقات مع الدّول الصّديقة، وعلى رأسها دوَل الخليج التي لطالما وقفَت إلى جانبنا (وهذا واقع وليس "تبييض وجّ" كما يزعم البعض)، وليأخذوا المناطق التي يشكّلون الأغلبيّة السّاحقة فيها ويخوضوا الحرب تلو الأخرى علّهم يشبعون قتلاً ودماراً. إذا كان مقدّراً للبنان أن يستعيد مكانته كسويسرا الشّرق، فلن يتحقّق ذلك مع هذه الشّريحة من المجتمع اللّبناني، ولا بدّ من الانفصال.
 
من بعد ال2003 استنسخت نفس التجربه البنانيه الفاشله من البنان
انتخابات 2021 ونتيجتها الكارثيه على اذناب ايران تغير الوضع
العراق امام حكومه من حلف ثلاثي يقابله عزل لفلول وذويل ايران
تحالف حاكم ومعارضه منبوذه من الشعب نفسه​

العراق يمر بمرحلة لبنان 2008 حيث تم هزيمة حزب الله وحلفائه في انتخابات 2005 وأصبحت الاكثرية لقوى 14 آذار فقام حزب الله وحلفائه بتعطيل المؤسسات والرئاسات لفترات طويلة بالاضرابات والاعتصامات واللتي انتجت اتفاق الدوحة والذي انتج فكرة (الثلث) المعطل في مجلس الوزراء وهي التي دمرت لبنان تماماً وعززت الانقسام الداخلي والطائفية والفساد وعطلت الوزارات وجعلت طاولة مجلس الوزراء مجرد طاولة حوار وصراع طوائف وقوى وليست طاولة للمؤسسة التنفيذية يتم فيها انجاز ملفات الدولة

في نظام المحاصصة لا قيمة لنتيجة الانتخابات القيمة هي لحصص الطوائف ،، لاحظ العراق معطل سياسياً حالياً ويعيش فترة تسيير أعمال وهناك من يطالب بثلث معطل نفس المرحلة التي مر بها لبنان
 
عودة
أعلى