Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تذكرت فلم هنديالبارح سني سلفي
كل ساعه لك ملَة ولا وش الوضع هههه
هذي المشكله اخوي
العلمانية تؤجج التطرف وتجعله يستشرس
ثانيا هي تعطي الساحه للمتطرفين بإمتلاك السلاح وتنفيذ سياساتهم
كل ما زادت العلمانية كلما زادت قبضة المليشيات على البلد لان المتطرفين لا يجدون العلمانيين عدو مقاتل بل عدو صوتي لا يملك اي تأثير وجودي عليهم
عاجل| الحكومة اللبنانية تعلن إفلاس لبنان وبنكها المركزي.
الآقليات عندها حب للعلمانية من أجل الحماية ومن اجل تفعيل مفاهيم المواطنة حتي لايتم سحقهم علي يد الأغلبية، وده وضع الاقليات في المشرق العربي خاصة الاقليات الدينية، وكذلك حال الاقليات المسلمة في الغرب التي يتبني قطاعات عريضة منها وليست كلها الليبرالية السياسية من أجل حماية نفسها، علي سبيل المثال تعاطف المسلمين في أمريكا سياسياً مع المثليين وقضايا الاقليات الأخرى أزداد بالتزامن مع صعود التيارات اليميينية منذ أحداث 11 سبتمبر و أصبح هناك قبول أوسع سياسياً لفكرة مثل فكرة المثلية الجنسسية (كان في دراسة عملها pew حول الموضوع ده) على صعيد أخر وبما اني مصري، الاقباط المصريين في أغلبيتهم عاوزين علمانية لكن تتكلم علي الجواز و الطلاق يردوا عليك احنا شعب الكنيسة والانجيل دستورنا
أضف عليها اخلاقيا وبلاكرامةلبنان مفلس سياسياً و اجتماعياً قبل أن يفلس مالياً
دولة تقوم على المحاصصة الطائفية و توزيع المناصب على حسب الانتماء الطائفي ..فكيف لها أن تتقدم و تزدهر ..و المضحك اصبح يحكمها الان حزب إرهابي
فكيف تساعد الدول دولة يحكمها مثل هؤلاء..الله يكون بعون الشعب المعتر
الثورة في لبنان يبيلها شجاعة وهذه غير موجودة في لبنانمن زمان تفلست الامور في لبنان نتيجة تحصيل حاصل لبنان يلزامه ثورة جدرية قوي من أجل بناء دولة مؤسسات ومحاكمة جميع المجرمين و المفسدين و قضاء على المشروع الشيعي
تيار متدين وسطي معتدل هو اكثر قوة وقدره على العيش وانتزاع حقوقه من التيار العلماني الذي يعتبر في الوطن العربي اداه لا يفرق عن التيار المتطرف
استغفر الله كنت اضن انك bodyguardلا تسيء الظن..كنت مطرب شعبي
الآقليات عندها حب للعلمانية من أجل الحماية ومن اجل تفعيل مفاهيم المواطنة حتي لايتم سحقهم علي يد الأغلبية، وده وضع الاقليات في المشرق العربي خاصة الاقليات الدينية، وكذلك حال الاقليات المسلمة في الغرب التي يتبنى قطاعات عريضة منها وليست كلها الليبرالية السياسية من أجل حماية نفسها، علي سبيل المثال تعاطف المسلمين في أمريكا سياسياً مع المثليين وقضايا الاقليات الأخرى أزداد بالتزامن مع صعود التيارات اليميينية منذ أحداث 11 سبتمبر و أصبح هناك قبول أوسع سياسياً لفكرة مثل فكرة المثلية الجنسسية (كان في دراسة عملها pew حول الموضوع ده) على صعيد أخر وبما اني مصري، الاقباط المصريين في أغلبيتهم عاوزين علمانية لكن تتكلم علي الجواز و الطلاق يردوا عليك احنا شعب الكنيسة والانجيل دستورنا
في التاريخ الاسلامي لطالما كان الاسلام هو الضامن لحق الفرد
الأقليات
القبطية
الشيعية
اليهودية
العلوية
كانت لتندثر في ظل الامبراطوريات الاسلامية والدول السنية القوية خصوصا الجهادية
المشكلة في تحركات هذه الأقليات طمعا في دور أكبر
نظام المواطنة قديم قدم الإسلام حينما كان اليهود يُعطون من بيت مال المسلمين إذا بلغوا مايعرف اليوم بسن التقاعد
وكان يحكم لهم القضاء أحيانا ضد خلفاء المسلمين ويطبق الحكم طوعا أو كرها
الأقباط مازال المسلمون يستوصون بهم خيرا وغيرهم الكثير
الإسلام كنظام حكم يسع المسلم والكافر يفسده الإفراط والتفريط
كلامك فيه كثير من الصحة..الشواهد التاريخية في صفك على كل حال.
ذكرتني بنقاش دار بيني وبين مطرب زميل من الارجنتين سألته حينها لو كان العثمانيين أو المغاربة أو الصينيين هم اللي اكتشفوا العالم الجديد (الأمريكتين) هل كانوا أبادوا السكان الأصليين زي ما الأوروبيين عملوا؟ وكان جوابه قاطعا إنه لأ.. رأيه كان هيكون فيه أشكال مختلفة من الاستغلال للأرض والسكان إنما مش الإبادة، كان رأيه إنه أحلام الإبادة الجماعية جذورها في التراث اليهودي-المسيحي ومش موجودة في تراثات أخرى بنفس درجة المركزية، وكان رأيه بالطبع إن الدولة القومية جذورها يهودية-مسيحية بامتياز تم تصديرها للعالم ومعها التطهير العرقي والإبادة..وهنا تدخل البارتندر مقاطعًا حديثه وقال: المسلمين فعليا ورثوا أنماط إدارية وسياسية للإمبراطورية البيزنطية والفارسية اللي كانوا إمبراطوريات فيها تعدد ديني وعرقي ولغوي كبير… وببساطة الإبادة ما كنتش ممكنة لأن الفاتحين الجدد كانوا عايزين الفلاحين والصانعين يزرعوا ويقلعوا الأرض ويدفعوا ضرائب أو جزية. فآمن على حديثه صديقي الاتيني وانصرف من غير ما يدفع الحساب
انا زعلان, يعني تجتمعون يا المطربين و ما تعزموني؟ مالها الربابه؟ آله حلوة و آخر فل.كلامك فيه كثير من الصحة..الشواهد التاريخية في صفك على كل حال.
ذكرتني بنقاش دار بيني وبين مطرب زميل من الارجنتين سألته حينها لو كان العثمانيين أو المغاربة أو الصينيين هم اللي اكتشفوا العالم الجديد (الأمريكتين) هل كانوا أبادوا السكان الأصليين زي ما الأوروبيين عملوا؟ وكان جوابه قاطعا إنه لأ.. رأيه كان هيكون فيه أشكال مختلفة من الاستغلال للأرض والسكان إنما مش الإبادة، كان رأيه إنه أحلام الإبادة الجماعية جذورها في التراث اليهودي-المسيحي ومش موجودة في تراثات أخرى بنفس درجة المركزية، وكان رأيه بالطبع إن الدولة القومية جذورها يهودية-مسيحية بامتياز تم تصديرها للعالم ومعها التطهير العرقي والإبادة..وهنا تدخل البارتندر مقاطعًا حديثه وقال: المسلمين فعليا ورثوا أنماط إدارية وسياسية للإمبراطورية البيزنطية والفارسية اللي كانوا إمبراطوريات فيها تعدد ديني وعرقي ولغوي كبير… وببساطة الإبادة ما كنتش ممكنة لأن الفاتحين الجدد كانوا عايزين الفلاحين والصانعين يزرعوا ويقلعوا الأرض ويدفعوا ضرائب أو جزية. فآمن على حديثه صديقي الاتيني وانصرف من غير ما يدفع الحساب
كله هيفلساذا البنك المركزي افلس ما حال البنوك الاخرى اذا !!!
موضوعك 17 دقيقه
موضوعي 34 دقيقه
الفرق 17 دقيقه
مراسل يا عم