ما انتوا بتبعتوا للحوثي يجتمع معكم في قلب عاصمتكم الرياض وهو اكبر ضرر على المملكة, وخرج ولي العهد يقول عنهم عروبيين
ماطلعنا اصلا عن مخرجات الرياض بالقمم الثلاث والحرب كلها تفاوض اصلا
لكن ماجاوبت على سؤالي مصلحة ولا نفاق !
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ما انتوا بتبعتوا للحوثي يجتمع معكم في قلب عاصمتكم الرياض وهو اكبر ضرر على المملكة, وخرج ولي العهد يقول عنهم عروبيين
لا مصلحة ولا نفاق, الفلسطينيين بيمدوا ايدهم لأي حد بده يساعدهمماطلعنا اصلا عن مخرجات الرياض بالقمم الثلاث والحرب كلها تفاوض اصلا
لكن ماجاوبت على سؤالي مصلحة ولا نفاق !
أخى العزيز، الشعبوية داء و أيضاً نقيضها - الانسلاخ القيمى و الحضارى - داء، هناك فرق بين الدول و الشركات متعددة الجنسيات، الدول لها ايدولوچى و ثقافات وإرث تاريخى و حضارى وهو ما يقيمها و يجعل الناس يقاتلون من أجلها حتى الموت حتى أخر زقاق و بناية و ليس الحسابات المجردة الخاوية التى تجعل أى مؤسسة تباع و تشترى مهما كبرت، وأنا لا يرضينى هذا و إن شاركت به بلدى و تعدد أوجه الخطر ليس مبرر لتستجير من الرمضاء بالنار بل ادعى لمراجعة أنفسنا و موطن ضعفنا و ليس اتباع مبدأ "إن لم تستطع مقاومة الإغتصاب فاستمتع به"!
لا مصلحة ولا نفاق, الفلسطينيين بيمدوا ايدهم لأي حد بده يساعدهم
النفاق لما تقول يجي الموضوع لحد الصهاينة وتقول عنه مصلحة بينما الصهاينة ما بيفرق ظلمهم عن إيران
لا مقارنة بين حماس (حركة لا تأثير لها خارج حدودها) وما بين دول بأنظمة حكم في العلاقات مع أي طرف
اتفق مع وجهة نظركدعونا نكون واقعيين ، هذا الاجتماع راح يكون اقتصادي بشكل كبير ، ما انكر انه الاستثمار سيئ مع اسرائيل ،فخلال سنة وصلت حجم التبادل التجاري و الاستثمارات والشراكات بين الامارات و اسرائيل الى مليار دولار ومن المتوقع خلال 2023 - 2024 راح تصل لثلاث مليارات دولار
اما عن ايران ، راح يبحثون عن الاتفاق النووي و نتائجه و استنكار هجمات ملشياتها و اخيراً ابقاء الحرس البقري كجماعة ارهابية والضغط على وزير الخارجية الامريكي بشأن هذا الملف
اما عن تحالف و ضرب ايران عسكرياً فهذا خيال وماراح يحصل ولا ادارة العجوز تدعم الحل العسكري ولا حتى الامارات تدعم هذا الحل
ممكن يكون تعاون تسليحي،استخباراتي و مناورات عسكرية مشتركة لكن ماراح يكون لشن ضربات عسكرية
دعونا نكون واقعيين ، هذا الاجتماع راح يكون اقتصادي بشكل كبير ، ما انكر انه الاستثمار سيئ مع اسرائيل ،فخلال سنة وصلت حجم التبادل التجاري و الاستثمارات والشراكات بين الامارات و اسرائيل الى مليار دولار ومن المتوقع خلال 2023 - 2024 راح تصل لثلاث مليارات دولار
اما عن ايران ، راح يبحثون عن الاتفاق النووي و نتائجه و استنكار هجمات ملشياتها و اخيراً ابقاء الحرس البقري كجماعة ارهابية والضغط على وزير الخارجية الامريكي بشأن هذا الملف
اما عن تحالف و ضرب ايران عسكرياً فهذا خيال وماراح يحصل ولا ادارة العجوز تدعم الحل العسكري ولا حتى الامارات تدعم هذا الحل
ممكن يكون تعاون تسليحي،استخباراتي و مناورات عسكرية مشتركة لكن ماراح يكون لشن ضربات عسكرية
الموضوع كله اقتصادي قلته من اول ايران الخ مالها علاقه
واعتقد له علاقه بصفقة القرن اللي اختفت اخبارها فجأة وايران مجرد غطا
ممكن صح ممكن خطا
المهدي قادم بعيدا عن خزعبلات الرافضه وهل عقيدتك التي تؤمن بها تشكك بقدومهادن انتظر المهدي المنتظر و بلاش صياح
لا يمكن إنكار المساعدات التي ما زال يتم تقديمها, المشكلة في عدم وجود وعي عند فئة من الناس, ويتم تضخيمها من ناحيتكممافيه شي اسمه لا مصلحة ولا نفاق السياسة كلها مصالح ... ومصالح فقط
مثل ماتعمل الحركات عندكم لمصالحها مع دول معادية للعرب
كذالك الدول الاخرى لا تعتقد انهم راح يبدون امنهم واقتصادهم عليك
لكن هي المصلحة فقط
اما المساعدة ومدة اليد
انا ممكن اعدد لك المساعدات وكيف كانت مدة اليد
الدولة القادمة راح تكون قطر
ربما لاحقاً سوريا
لا يمكن إنكار المساعدات التي ما زال يتم تقديمها, المشكلة في عدم وجود وعي عند فئة من الناس, ويتم تضخيمها من ناحيتكم
انا شخصياً لما اجلس مع الناس بإمكانك القول في المجلس (رغم عدم وجود فكرة المجلس عندنا), بوضح لهم الصورة من ناحية المساعدات وتحويل الأموال من الأقارب العاملين وأهل الخير في السعودية وبقية الدول الخليجية عندما يتم ذكر الموضوع (قليل ما يتم ذكره), هادي من ناحية
من ناحية أخرى لما يتم إخراج الصهاينة من عزلتهم طبيعي بيأثر علينا,ومقابل التطبيع تافه لا نتائج أمنية او اقتصادية, من اول نتائج التطبيع طائرة حربية الصهاينة بأنفسهم رفضوا ان يتم تسليمها للإمارات وشوية طائرات درون لا تقدم ولا تؤخر
المهدي قادم بعيدا عن خزعبلات الرافضه وهل عقيدتك التي تؤمن بها تشكك بقدومه
كان نفس الزخم من أيام صفقه القرن وإنتهت بلاشئ