بدعوة إسرائيلية.. اجتماع لوزراء خارجية أمريكا والإمارات والمغرب والبحرين ومصر

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
بسبب الصحراء بس في العموم التحالف مع اسرائيل عار علي كل اللي هايمد ايده ليهم
الصحراء الان تحت السياده المغربية لن تنفعنا في شيء العلاقات كانت قائمة من قبل منذ عهد الحسن الثاني رحمه الله ومكتب الاتصال لخاص باسرائيل كان موجود في المغرب اليوم فقط عادت هذه العلاقات من جديد

ومن بين اكثر الاسباب لدينا 2مليون مغربي يهودي

الان توجد اتفاقيات بيننا في الفلاحة .. الطب … الصناعة المدنية .. الصناعة العسكرية .. صفقات اسلحة كبيرة .

العار هو تقوم باتفاقية سلام مع إسرائيل لخدمتها بدل خدمة بلدك وفي اطار مصالح مشتركة وسياسة رابح رابح
 
ولا هيحصل اى حاجة سواء على مستوى ايران او مستوى القضية الفلسطينية :طيب:
 
EC61427A-3CE7-42FA-AF42-BE1856AFB80F.jpeg


سابقا كان تحالف شبيه بهذا التحالف لمواجة الاتحاد السفياتي

"نادي السفاري أخطر نادِ استخباراتي سري، يوم اتحدت السعودية وإيران ومصر والمغرب"

… واليوم هذا التحالف سوف يواجه المد الشيعي

في جبال كينيا عام 1976 اجتمع رؤساء وإيران ومصر والمغرب وفرنسا برئاسة الملياردير السعودي تاجر السلاح عدنان خاشقجي لتأسيس أحد أكثر أندية الاستخبارات سرية وقوةً في العالم، بالتنسيق مع الاستخبارات الأمريكية دون أن تكون عضواً فيه، كل ذلك كان ضد الاتحاد السوفييتي.




 
صياح البعض.....، طرب
و مع ذلك لم نرى المجاهدين بالآلاف على ابواب فلسطين طلبا للنصر او الشهادة، اللسان الطويل و السلاطة فقط في العالم الافتراضي، الناس شغالة على مصالحها و انت بقى حاضي الشعارات على منصات التواصل الاجتماعي، لا عجب ان دعواتكم على اليهود و أمريكا و دعواتكم لفلسطين بالنصر لا تتجاوز سقف المسجد او المنزل،
كيف تريدون لقضية يساندها شخص مثل راس الحمار الدراجي ان ينصرها الله
 
يا حيف, زهقتونا تطبيل بعظمة دولكم وفي الاخر تروحوا لـ"إسرائيل" طلباً للحماية

جماعتكم شغالين في اسرائيل ويبنون مستوطناتها وجزء كبير منكم يتمتعون بالجنسية الاسرائيليه .. ياحيف ولا مش ياحيف
 
طلبا للحماية ؟ لماذا من يعتنقون خطابات الشعبوية ليدهم ضمور في العقل يجعل تفكيرهم غير سوي
إذا كانت اسرائيل نفسها محمية أمريكية فكيف لها أن تحمي غيرها ؟
إذن ما داعي إشراكها في الحلف

محتلة شعب عربي مسلم ومحتلة مقدسات إسلامية

لا هي بــ"دولة" عربية او إسلامية ولا نفس العادات والتقاليد

بتستعينوا بظالم عشان يشيل عنكم ظلم
 
وعدنا الله في كتابه بزوال اليهود
وحبيبنا المصفطى صلى اللع عليه وسلم بشرنا بهذا الوعد
ووعد الله حق
و بشرى الرسول حق ايضا لانه لا ينطق عن الهوى كما بشرنا بزوال اليهود
بشرنا ايضا بتحالف مع الروم و بقية الحديث واضح و صريح .
 
للتذكرة ، احنا مسلمين و الأقصى مازال محتل

ماهو تأثير المعتقد على العلاقات الدولية ؟
حين نضع عقولنا وسط جماجمنا سنعلم أن الخطر على الامارات والبحرين يأتي من إيران المسلمة، وعلى المغرب يأتي من الجزائر المسلمة، ومصر من الارهاب في سيناء والمتسللين إليها المسلمين... إلخ هذه نقطة
الأمر الثاني أن الإسلام ليس فيه ما يمنع إقامة علاقات وصلح مع اليهود فلماذا يجب أن نحشر الدين والمعتقد بطريقة شعبوية تغطي على الحقائق. الناس لم يعودوا أميين مثل السابق لتنطلي عليهم الشعارات السياسوية
طبعا بما أنك أخ مصري ومصر من أوائل الدول التي طبعت ومشاركة بقوة في عملية السلام مع ذلك تجد بعض اللازمات مثل تطبيع رسمي وليس شعبي، دعنا نفكك هذه العلاقة ولماذا هذا الشعار، الحقيقة أن شعار تطبيع رسمي وليس شعبي وشعار السلام البارد هو نتاج مختبر المخابرات المصرية، لأن اسرائيل بالنسبة لمصر هي فعلا عدو استراتيجي رغم العلاقات، بما أنها جار فيجب أن تتوجس منه، لكن ليس من مصلحة مصر أن تطبع باقي الدول لماذا، لأن مصر هكذا تفقد ميزتها كمخاطب وحيد معتدل للأمريكان في محيط كله معادي، لهذا هناك توجيه ذكي وغير مباشر للغضب نحو الدول الجديدة على التطبيع لثنيها عن ذلك وتبريره للسابقين على أساس أنه ضروري ولكنه سلام بارد
نفس السياسة التركية، لكن الأتراك نجحوا أكثر بسبب التحالف مع تيار ديني قوي هو التنظيم الدولي للأخوان
 
إذن ما داعي إشراكها في الحلف

محتلة شعب عربي مسلم ومحتلة مقدسات إسلامية

لا هي بــ"دولة" عربية او إسلامية ولا نفس العادات والتقاليد

بتستعينوا بظالم عشان يشيل عنكم ظلم

كل دولة لديها مصالحها الخاصة المختلفة عن الأخرى، نحن لسنا في عالم مثالي لذلك مفاهيم مثل الحق والظلم هي مفاهيم طوباوية تستعمل من طرف الدول والجماعات استعمال سياسية فقط أما العالم الواقعي فهو قائم على الحروب وتضارب المصالح والضرب تحت الحزام
الدول لديها تحديات وجودية، وحين نصل لهذا المستوى يتم إعادة ترتيب الاولويات
نحن هنا لا نقول أن الشعب الفلسطيني غير مظلوم، هذه حقيقة
لكن العالم لن يتوقف على الدوران اليوم لدينا شعب مظلوم وغدا إذا لم يتم إدارة شؤون الدول بمنطق واقعي براغماتي قد تصبح لدينا شعوب مظلومة ودول منهارة
حياة البشر منذ الازل كلها صراعات وحروب لم تتوقف ولن تتوقف ولن يتوقف معها الظلم
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى