الى اليوم لم تصنع فوكسون مصنعها في أمريكا لأن المدينة نفسها فيها مدافعين على البيئة وعلى حقوق الإنسان لأن شركة فوكسكون لديها تاريخ سيئ في حقوق الإنسان . يوجد لديهم مقطع السنة الماضية يكشف وين وصل المشروع.تايوان الي يلحقها هو الكسبان
قبل السعوديه اميركا كانت تضغط على تايوان وشركة tsmc عملاق الرقائق الالكترونيه لفتح مصنع لها في اميركا
واليوم السعوديه وما اعرف اذا في دول غيرها تسابق الزمن قبل اي خطوه مرتقبه من الصين تسيطر فيها على تايوان المورد الرئيسي لهذا المنتج المهم