خل اوضح الصوره اخوي deter الحشد الشعبي تشريع كان خلفه سليماني وابومهدي المهندس وباقي جواسيس ايران وكان في هدفه الاساسي هوه تاسيس حرس ثوري تابع لايران من العراقين طبعاً بمساعده جواسيسهم الذين كانو يسيطرون على البرلمان مع حلفائهم اصدرو القانون وعمم حتى على المتطوعين من العشائر السنيه الذين كان ينون الدفاع عن مناطقهم او هم اصلا بقتال ضد داعش وكان المنفذ الوحيد لاخذ السلاح والمال هوه الانضمام تحت مسمى الحشد الشعبي وتحت اسم الحشد العشائري ولكن القسم الاكبر منهم لاينتمي للفصائل المواليه لايران رغم المحاولات الكثيره لدمجهم بهذه الفصائل وتقديم المغريات ولاحقاً انفصل هذه المسمى لينضم الى الجيش العراقي ويصبح تمويله من موازنه وزاره الدفاع
هناك حقيقه ان ايران فشل ان تقنع حشد العتبات والفصائل الشيعيه التابعه للنجف وسرايا السلام بالانضمام لمشروعها وتوسعه الهوه بينهم الى درجه العداء والثائر واغتيال قاده واختطاف وتهديد اخرين وبالتالي انفصل حشد العتبات وسرايا السلام من الحشد واصبح تابعين لوزاره الدفاع
ترجع للفصائل الولائيه ويقدر عددهم وفق المحاضر الرسميه للحشد ب50 الف عنصر ولكن وفق تدقيق سابق لمسؤل الماليه بالحشد وتم اغتياله لاحقا على يد الفصائل الولائيه لانه اصر على هذه التدقيق ولاحقا ديوان الرقابه الماليه ويبين ان الاعداد الحقيقيه 17 الف عنصر فقط وباقي الارقام وهميه اوبمطلح عراقي(فضائيه)وان هذه الاموال الغير مفصح عنها تذهب بشكل غير قانوني الى قاده الفصائل وامري الحشد او بالاحرى الفصائل الولائيه
السبب الاساسي لعدم محاسبه هذه الفصائل هوه نفوذها السياسي السابق
حالياً تعمل ايران على عدم حل الحشد والبقاء قوه ضامنه لها ولنفوذها ولكن مع الصدام الشبه مؤكد مع الكتل الرافضه لوجوده ستلتهب الامور اكثر وايران قد يكون لها نفس طويل ولديها عقل سياسي قوي ولكن ان وجهت الفوضى العراقيه باتجاهها ستدفع ثمن باهض جداُ وهوه مايحصل الان وخساره ايران باي نسبه في العراق ستخسر كل شيء في المنطقه