- إنضم
- 3 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 1,545
- التفاعل
وأنا أتصفح إحدى المنتديات على شبكة الانترنت رأيت احد المواضيع عن الجيش المصري
واندهشت عندما علمت أن عدد الجيش المصري هو 450,000 هذا العدد ضخم جداً ويرهق الميزانية العسكرية في مصر فلأفراد والضباط يحتاجون إلى المأكل والملبس والسكن والسلاح والتدريبات وغيرها من الأمور المهمة في الجيش
غالبية الدول في العالم قامت بتخفيض عدد جيوشها مثل الصين وروسيا وفرنسا وألمانيا وغيرها من الدول الاخري
لأنهم يعلمون ان الجيوش الجرارة انتهى عصرها ولا تكون لها فاعلية بالحروب فالجيوش الحديثة تعتمد على الكيف وليس الكم
فكتيبة واحدة مثلاً تستطيع أن تسحق فرقة كاملة لو كانت هذه الكتيبة مجهزة بأحدث ما وصلت إليه التكنولوجيا الحديثة
لو كان لدي 150 ألف جندي استطيع أن أدربهم تدريباً جيدا وان انفق عليهم بسخاء لكي يصلوا إلى مرحلة متقدمة من الاحترافية والانضباط
ولكن لو كان لدي نصف مليون جندي لا استطيع أن أهلهم التأهيل المطلوب ولا استطيع أن أمدهم بالأسلحة المتقدمة
أتمنى أن يتم تخفيض عدد الجيش المصري من 450 ألف إلى 150 ألف ومد هذا الجيش بأفضل الأسلحة المتطورة والحديثة من كافة أرجاء العالم من روسيا وفرنسا وألمانيا وأمريكا حتى لا تكون مصر الحبيبة عرضة لابتزاز السياسي والاقتصادي.
واندهشت عندما علمت أن عدد الجيش المصري هو 450,000 هذا العدد ضخم جداً ويرهق الميزانية العسكرية في مصر فلأفراد والضباط يحتاجون إلى المأكل والملبس والسكن والسلاح والتدريبات وغيرها من الأمور المهمة في الجيش
غالبية الدول في العالم قامت بتخفيض عدد جيوشها مثل الصين وروسيا وفرنسا وألمانيا وغيرها من الدول الاخري
لأنهم يعلمون ان الجيوش الجرارة انتهى عصرها ولا تكون لها فاعلية بالحروب فالجيوش الحديثة تعتمد على الكيف وليس الكم
فكتيبة واحدة مثلاً تستطيع أن تسحق فرقة كاملة لو كانت هذه الكتيبة مجهزة بأحدث ما وصلت إليه التكنولوجيا الحديثة
لو كان لدي 150 ألف جندي استطيع أن أدربهم تدريباً جيدا وان انفق عليهم بسخاء لكي يصلوا إلى مرحلة متقدمة من الاحترافية والانضباط
ولكن لو كان لدي نصف مليون جندي لا استطيع أن أهلهم التأهيل المطلوب ولا استطيع أن أمدهم بالأسلحة المتقدمة
أتمنى أن يتم تخفيض عدد الجيش المصري من 450 ألف إلى 150 ألف ومد هذا الجيش بأفضل الأسلحة المتطورة والحديثة من كافة أرجاء العالم من روسيا وفرنسا وألمانيا وأمريكا حتى لا تكون مصر الحبيبة عرضة لابتزاز السياسي والاقتصادي.
