بمجرد وصوله إلى المدينة يتم تسليمه إلى قوات SAS الخاصة البريطانية لكن الخطر لم ينتهي .
ينهار الدفاع البوسني ويتحرك صرب البوسنة ويدخلون ويخرجون من غورازدي كما يحلو لهم والمسلمون يتهمون الغربيين بالتقاعس
الطيار ريتشاردسون و قوة SAS يهربون قبل التهديد بقتلهم .
بعد رحلة محفوفة بالمخاطر بطول ثمانية أميال عبر أراضي صرب البوسنة في منتصف الليل تم إخلاء ريتشاردسون وقوة SAS في مروحية فرنسية سوبر بوما تحت نيران أسلحة خفيفة.
قام الفرنسيون بأعادة الطيار للحاملة البريطانية ، HMS Ark Royal حيث أحتفل به من قبل زملائه ورؤسائه بسبب "إنجازه"