نعم لايوجد مصدر رسمي
ظهرت اخبار في سوشل ميديا لا يؤخذ بها اليوم مثلا ظهر خبر صحفي عن اهتمام الامارات بمقاتلة KAAN طالما ليس هناك تاكيد رسمي لايعتد به
اذا راح تمشي وراء اشاعات مطبيلين الاتراك راح تشتري الامارات 100 طائرة قآن










Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
نعم لايوجد مصدر رسمي
ظهرت اخبار في سوشل ميديا لا يؤخذ بها اليوم مثلا ظهر خبر صحفي عن اهتمام الامارات بمقاتلة KAAN طالما ليس هناك تاكيد رسمي لايعتد به
تعليقاتك التافهة الطفولية تفسد الموضوع، لماذا لا يتم حذف هذا التهريج؟اذا راح تمشي وراء اشاعات مطبيلين الاتراك راح تشتري الامارات 100 طائرة قآن![]()
نفس الخبر ورد في صحيفة Eurasiantimes لكن بتفصيل اكبر، شد انتباهي هذه الفقرة:في معرض IDEX 2025 في أبوظبي، أعربت الإمارات العربية المتحدة عن اهتمامها بمشروع المقاتلة KAAN الذي تطوره شركة الصناعات الجوية التركية (TAI). ويمثل ذلك خطوة جديدة في توسيع العلاقات الدفاعية بين تركيا ودول الخليج، حيث يواصل برنامج KAAN جذب الاهتمام الدولي. جاء الإعلان على لسان الرئيس التنفيذي لشركة TAI، محمد دمير أوغلو، الذي أشار أيضًا إلى إمكانية تطوير منصة جوية مشتركة بين الإمارات وتركيا.
مشاهدة المرفق 763206
من حيث التسليح، تمتلك المقاتلة KAAN ثماني نقاط تعليق داخلية وست نقاط خارجية، مما يسمح لها بحمل صواريخ جو-جو مثل بيرغرن (Gökdoğan) وسكايخان (Gökhan)، بالإضافة إلى أسلحة جو-أرض مثل صاروخ SOM-J، وقنابل KUZGUN-TJ، وصاروخ AKBABA للضربات الدقيقة. (مصدر الصورة: Army Recognition)
تعد KAAN مقاتلة شبحية من الجيل الخامس مصممة للتفوق الجوي، وتهدف إلى استبدال أسطول تركيا من مقاتلات F-16 Fighting Falcon مع توفيرها للتصدير. تتميز بتكوين محركين وتقنيات متطورة، بما في ذلك هيكل مركب من الكربون لتقليل بصمتها الرادارية، وقدرة الطيران الأسرع من الصوت دون الحاجة إلى حارق لاحق، وأجهزة استشعار متكاملة لدمج البيانات والقتال الشبكي. كما أنها مزودة برادار AESA من طراز MURAD-600A، وأنظمة كهروبصرية متقدمة مثل مستشعر البحث والتتبع KARAT-200، بالإضافة إلى قمرة قيادة رقمية متوافقة مع خوذة TULGAR. تم تصميمها لأداء مهام متعددة تشمل الدفاع الجوي، والضربات الهجومية، والاستطلاع.
فيما يخص التسليح، تحتوي KAAN على ثماني نقاط تعليق داخلية وست نقاط خارجية، مما يتيح لها حمل صواريخ جو-جو مثل بيرغرن (Gökdoğan) وسكايخان (Gökhan)، بالإضافة إلى أسلحة جو-أرض مثل صاروخ SOM-J، وقنابل KUZGUN-TJ، وصاروخ التشويش AKBABA للضربات الدقيقة. تشمل أنظمة الحماية الذاتية لديها أجهزة تحذير راداري، ونظام الحرب الإلكترونية IRFS، وإجراءات مضادة بالأشعة تحت الحمراء، إلى جانب القدرة على التنسيق مع الطائرات المسيرة مثل ANKA-III لتنفيذ عمليات مستقلة. حاليًا، تعمل بمحركات General Electric F110، ومن المتوقع أن يتم إدخال محرك محلي الصنع لاحقًا. ومن المخطط أن تدخل الخدمة الأولية في عام 2028، مع استهداف الإنتاج واسع النطاق لتعزيز قدرات تركيا الجوية وشراكاتها الدولية.
لعبت شركة TAI دورًا محوريًا في IDEX 2025، حيث جذبت انتباه وفود رسمية، بما في ذلك من الإمارات. وفي حديثه لوسائل الإعلام التركية، أكد دمير أوغلو أن مناقشات رفيعة المستوى جرت مع ممثلين إماراتيين حول إمكانية التعاون في مشروع KAAN. وأوضح أن البرنامج ليس مبادرة وطنية حصرية، بل يمكن أن يشمل شركاء دوليين إضافيين، حيث تتعاون السعودية بالفعل في المشروع.
يمتد اهتمام الإمارات بالتكنولوجيا الدفاعية التركية إلى ما هو أبعد من KAAN. فقد وقعت شركة TAI اتفاقية مع شركة Calidus الإماراتية لتحديث وتطوير طائرة التدريب Hurkus، بهدف تحسين قدرات التدريب في القوات الجوية الإماراتية من خلال إدخال ترقيات تقنية وتعزيز التعاون الصناعي بين البلدين.
كما تشمل المناقشات بين تركيا والإمارات مجال المروحيات الهجومية. فقد أبدت الإمارات اهتمامها بالمروحية التركية ATAK لعدة سنوات، وأجرت القوات الإماراتية اختبارات على المنصة وأعطتها تقييمًا إيجابيًا. ومع ذلك، توقفت المفاوضات بشأن الاستحواذ المحتمل قبل أن يتم إحياؤها في IDEX 2025، حيث تهدف المناقشات الجديدة إلى إعادة تقييم شروط الشراء المحتمل واستكشاف سبل تعاون أعمق في هذا القطاع.
علاوة على ذلك، تبحث الدولتان تطوير منصة جوية جديدة بشكل مشترك. وأشار دمير أوغلو إلى أن الإمارات أبدت اهتمامًا قويًا بالطائرة المسيرة ANKA-3 المصممة لمهام الاستطلاع والضربات، حيث تتماشى مع الإطار الأوسع للتعاون بين أنقرة وأبوظبي، وتدعم جهود تحديث القوات الجوية من خلال تقنيات الطائرات غير المأهولة المتقدمة.
فيما يخص برنامج KAAN، تواصل TAI العمل على تطوير النماذج الأولية. ومن المتوقع أن يكتمل النموذج الثاني بحلول نهاية عام 2025، يليه نموذج ثالث في أوائل عام 2026. وتهدف تركيا إلى تسريع الاختبار والإنتاج للالتزام بالجدول الزمني المحدد، مع التخطيط لأول عمليات تسليم في عام 2028.
يعكس اهتمام الإمارات بالمقاتلة KAAN الاعتراف الدولي المتزايد بصناعة الدفاع التركية. وبينما تسعى تركيا إلى إقامة شراكات استراتيجية لتعزيز نفوذها في مجال الطيران العسكري، تتطلع الإمارات إلى تنويع مشترياتها وتحديث قواتها.
![]()
United Arab Emirates Explore Potential Collaboration on Turkish KAAN Fighter for Advanced Air Superiority and Defense Capabilities
United Arab Emirates Explore Potential Collaboration on Turkish KAAN Fighter for Advanced Air Superiority and Defense Capabilitiesarmyrecognition.com
في معرض IDEX 2025 في أبوظبي، أعربت الإمارات العربية المتحدة عن اهتمامها بمشروع المقاتلة KAAN الذي تطوره شركة الصناعات الجوية التركية (TAI). ويمثل ذلك خطوة جديدة في توسيع العلاقات الدفاعية بين تركيا ودول الخليج، حيث يواصل برنامج KAAN جذب الاهتمام الدولي. جاء الإعلان على لسان الرئيس التنفيذي لشركة TAI، محمد دمير أوغلو، الذي أشار أيضًا إلى إمكانية تطوير منصة جوية مشتركة بين الإمارات وتركيا.
مشاهدة المرفق 763206
من حيث التسليح، تمتلك المقاتلة KAAN ثماني نقاط تعليق داخلية وست نقاط خارجية، مما يسمح لها بحمل صواريخ جو-جو مثل بيرغرن (Gökdoğan) وسكايخان (Gökhan)، بالإضافة إلى أسلحة جو-أرض مثل صاروخ SOM-J، وقنابل KUZGUN-TJ، وصاروخ AKBABA للضربات الدقيقة. (مصدر الصورة: Army Recognition)
تعد KAAN مقاتلة شبحية من الجيل الخامس مصممة للتفوق الجوي، وتهدف إلى استبدال أسطول تركيا من مقاتلات F-16 Fighting Falcon مع توفيرها للتصدير. تتميز بتكوين محركين وتقنيات متطورة، بما في ذلك هيكل مركب من الكربون لتقليل بصمتها الرادارية، وقدرة الطيران الأسرع من الصوت دون الحاجة إلى حارق لاحق، وأجهزة استشعار متكاملة لدمج البيانات والقتال الشبكي. كما أنها مزودة برادار AESA من طراز MURAD-600A، وأنظمة كهروبصرية متقدمة مثل مستشعر البحث والتتبع KARAT-200، بالإضافة إلى قمرة قيادة رقمية متوافقة مع خوذة TULGAR. تم تصميمها لأداء مهام متعددة تشمل الدفاع الجوي، والضربات الهجومية، والاستطلاع.
فيما يخص التسليح، تحتوي KAAN على ثماني نقاط تعليق داخلية وست نقاط خارجية، مما يتيح لها حمل صواريخ جو-جو مثل بيرغرن (Gökdoğan) وسكايخان (Gökhan)، بالإضافة إلى أسلحة جو-أرض مثل صاروخ SOM-J، وقنابل KUZGUN-TJ، وصاروخ التشويش AKBABA للضربات الدقيقة. تشمل أنظمة الحماية الذاتية لديها أجهزة تحذير راداري، ونظام الحرب الإلكترونية IRFS، وإجراءات مضادة بالأشعة تحت الحمراء، إلى جانب القدرة على التنسيق مع الطائرات المسيرة مثل ANKA-III لتنفيذ عمليات مستقلة. حاليًا، تعمل بمحركات General Electric F110، ومن المتوقع أن يتم إدخال محرك محلي الصنع لاحقًا. ومن المخطط أن تدخل الخدمة الأولية في عام 2028، مع استهداف الإنتاج واسع النطاق لتعزيز قدرات تركيا الجوية وشراكاتها الدولية.
لعبت شركة TAI دورًا محوريًا في IDEX 2025، حيث جذبت انتباه وفود رسمية، بما في ذلك من الإمارات. وفي حديثه لوسائل الإعلام التركية، أكد دمير أوغلو أن مناقشات رفيعة المستوى جرت مع ممثلين إماراتيين حول إمكانية التعاون في مشروع KAAN. وأوضح أن البرنامج ليس مبادرة وطنية حصرية، بل يمكن أن يشمل شركاء دوليين إضافيين، حيث تتعاون السعودية بالفعل في المشروع.
يمتد اهتمام الإمارات بالتكنولوجيا الدفاعية التركية إلى ما هو أبعد من KAAN. فقد وقعت شركة TAI اتفاقية مع شركة Calidus الإماراتية لتحديث وتطوير طائرة التدريب Hurkus، بهدف تحسين قدرات التدريب في القوات الجوية الإماراتية من خلال إدخال ترقيات تقنية وتعزيز التعاون الصناعي بين البلدين.
كما تشمل المناقشات بين تركيا والإمارات مجال المروحيات الهجومية. فقد أبدت الإمارات اهتمامها بالمروحية التركية ATAK لعدة سنوات، وأجرت القوات الإماراتية اختبارات على المنصة وأعطتها تقييمًا إيجابيًا. ومع ذلك، توقفت المفاوضات بشأن الاستحواذ المحتمل قبل أن يتم إحياؤها في IDEX 2025، حيث تهدف المناقشات الجديدة إلى إعادة تقييم شروط الشراء المحتمل واستكشاف سبل تعاون أعمق في هذا القطاع.
علاوة على ذلك، تبحث الدولتان تطوير منصة جوية جديدة بشكل مشترك. وأشار دمير أوغلو إلى أن الإمارات أبدت اهتمامًا قويًا بالطائرة المسيرة ANKA-3 المصممة لمهام الاستطلاع والضربات، حيث تتماشى مع الإطار الأوسع للتعاون بين أنقرة وأبوظبي، وتدعم جهود تحديث القوات الجوية من خلال تقنيات الطائرات غير المأهولة المتقدمة.
فيما يخص برنامج KAAN، تواصل TAI العمل على تطوير النماذج الأولية. ومن المتوقع أن يكتمل النموذج الثاني بحلول نهاية عام 2025، يليه نموذج ثالث في أوائل عام 2026. وتهدف تركيا إلى تسريع الاختبار والإنتاج للالتزام بالجدول الزمني المحدد، مع التخطيط لأول عمليات تسليم في عام 2028.
يعكس اهتمام الإمارات بالمقاتلة KAAN الاعتراف الدولي المتزايد بصناعة الدفاع التركية. وبينما تسعى تركيا إلى إقامة شراكات استراتيجية لتعزيز نفوذها في مجال الطيران العسكري، تتطلع الإمارات إلى تنويع مشترياتها وتحديث قواتها.
![]()
United Arab Emirates Explore Potential Collaboration on Turkish KAAN Fighter for Advanced Air Superiority and Defense Capabilities
United Arab Emirates Explore Potential Collaboration on Turkish KAAN Fighter for Advanced Air Superiority and Defense Capabilitiesarmyrecognition.com
سيكون أول مشروع شرق اوسطي تقني ضخم بين دول مسلمه.نفس الخبر ورد في صحيفة Eurasiantimes لكن بتفصيل اكبر، شد انتباهي هذه الفقرة:
وقال ديمير أوغلو إن السعودية وتركيا تعملان بشكل وثيق على مشروع KAAN، وأن المشروع قد يشمل في نهاية المطاف شركاء أجانب آخرين، مثل الإمارات العربية المتحدة
ترجمة قوقل
Demiroglu said Saudi Arabia and Turkey are working closely on KAAN and that the project may eventually include other foreign partners, such as the United Arab Emirates.
أول تأكيد رسمي على مشاركة السعودية ببرنامج المقاتلة؟
من خلال متابعتي للموضوع أجزم أنّه لن تكون هناك شراكة في الطائرات المقاتلة بين السعودية وتركيا.سيكون أول مشروع شرق اوسطي تقني ضخم بين دول مسلمه.
تم عرض أول صاروخ جو-جو يعمل بنظام الدفع RamJet في تركيا، GÖKHAN، الذي طورته شركة TÜBITAK SAGE، مع النموذج الأولي KAAN
مشاهدة المرفق 763634
كلما زاد الحجم ساعد علي التوجيه بزاوية أكثر ميلاً بالتالي التصدي لمختلف للأهداف المناورة.
الإختلف هو في حجم الزعانف.
للميتيور تركي
المشروع لم يتجاوز مرحلة الاختبارات ولم يدخل خطوط الانتاج اصلا ومستقبله كاملا بيد البريطانيينمن خلال متابعتي للموضوع أجزم أنّه لن تكون هناك شراكة في الطائرات المقاتلة بين السعودية وتركيا.
الإخوة السعوديين مذبذين وموش عارفين في أي مشروع طائرة يدخلون. كَثُرت المشاريع وتشتت الأفكار والآراء.
بالنسبة للإخوة السعوديون مازال عدم الثقة في تركيا سياسيا وتقنيّا مسيطر عليهم وأمّا الأتراك فيرون السعودية فلوس فقط ويرون أن السعودية لن تفيدهم تقنيّا في إنجاز المشروع.
وهذين الإتجاهين لن يتقابلا أبدا ولو تقابلا فلن يدوم ذلك كثيرا.
بالنسبة للإمارات فممكن يحصل تقارب بينها وتركيا . الإمارتيون عمليّون وبراغماتيون أكثر من جيرانهم.
عادي . كل مشروع له جدول زمنيالمشروع لم يتجاوز مرحلة الاختبارات ولم يدخل خطوط الانتاج اصلا
كيف ؟مستقبله كاملا بيد البريطانيين
لكن كل يوم يمرّ دون الإختيار يجعل الأمر صعب.ثانيا كثرة الخيارات ميزة وليست عيب ،
صح.كثير من الدول لا تستطيع الوصول لكافة الخيارات اما لموانع سياسية او لعدم القدرة المالية
غلط.. تركيا بدأت تصميم مشروع كان في 15 ديسمبر 2010 أي 10 سنوات قبل أن يتم إخراجها من برنامج الآف35.منها تركيا التي اتجهت لمشروع قان بعد استبعادها من مشروع الاف٣٥ وتعنت المانيا في بيع التايفون والامريكان في بيع اف١٦ (مضطرين وليسوا مختارين).
اجل عادي على اساس بتشتري سيارة وليس مقاتلة مقرر لها ان تحمي اجوائك ومقدراتك ! دائما الهواة يجيبون العيدعادي . كل مشروع له جدول زمني
كيف ؟
لكن كل يوم يمرّ دون الإختيار يجعل الأمر صعب.
أن تدخل شريك مع أحد من اليوم الأول والشغل مازال لم يبدأ أحسن من تدخل شريك بعد بدأ الشغل.
صح.
غلط.. تركيا بدأت تصميم مشروع كان في 15 ديسمبر 2010 أي 10 سنوات قبل أن يتم إخراجها من برنامج الآف35.
الاتراك صرحوا أن النموذج النهائي سيكون جيل خامس. لا تحكم من أول نموذج.تركيا ستنفق مليارات ثم المحصلة طائرة جيل رابع محسن
كيف عرفت .هم انفسهم ماهم مقتنعين فيه ويقبلون ايدي الالمان وجه وقفا ليبيعوهم التايفون