Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
- اساسًا الإماراتيين لم يتعاقدوا على الرافال بعد أكثر من عقد من المفاوضات الا بالنسخة F4
والتي ستكون أفضل نسخة من الرافال , برنامج TARAMMAA لـ F4 يهدف الى تحسين الرادار
"ولأن انف المقاتلة ضيق وعلى قد الحال لا يستطيعون تغييره او تطويره بشكل كامل"
لكن سيكون احسن من النسخ السابقة بفارق واضح ويتمتع بـ [GaN] !
وهذا نال رضى الإماراتيين
وتحديدًا , أداء وحدات الإرسال والاستقبال "تحدثنا عنها سابقًا هنا وذكرنا ضعفها امام المنافسين"
والتي وضحها سابقًا مشكورًا الأخ رود رنر وأنكرها بعض الاعضاء لأن فقط دولتهم تمتلكها
واليوم كلام الأخوة يتم اثباته بشكل رسمي من قبل مدير برنامج رافال جيلهيم ريبول !
- الإماراتيين صبروا وقت طويل واستمروا في مفاوضات صعبة جدًا مع الفرنسيين
وبالأخير نالوا مايريدون , بنسخة خاصة + احقية دمج تسليحهم + سعر ممتاز
سيسمح مشروع TARAMMAA للرافال F4 برؤية أبعد
يهتم مشروع TARAMMAA بشكل خاص بتحسين أداء وحدات الإرسال والاستقبال بالإضافة إلى بنية البرامج والأجهزة الجديدة. يوضح مدير برنامج رافال داخل DGA، مهندس التسلح العام [IGA] جيلهيم ريبول، أن الفكرة تتمثل في ضمان أن "جزء من المعالجة يتم مباشرة في الهوائي نفسه وليس في أجهزة الكمبيوتر المخصصة".
ويؤكد: "إنه أمر مبتكر للغاية". ولتحديد: "سيتم تفضيل تقنية نيتريد الغاليوم [GaN] لوحدات الهوائي من أجل تمكين وظائف جديدة مثل تشابك أوضاع الهواء والهواء والهواء والأرض. إلى جانب قدرات المعالجة المحسنة بفضل الخوارزميات ووسائل الحساب المتزايدة الكفاءة، ستضمن هذه الوحدات نطاقات كشف رائعة ومقاومة كبيرة للتشويش"،
فيما يتعلق بالحرب الإلكترونية "PST" Aero 2025، التي تعد تطويرات رافال F4 ورافال F5.
ومن هنا، علاوة على ذلك، الأولوية ا لإنشاء قطاع فرنسي لنيتريد الغاليوم،
في إطار برنامج NIGAMIL [من أجل "تطبيقات نيتريد الغاليوم للقياسات الملليمترية"]. في الواقع، يتم استخدام هذه المادة بشكل خاص لتصنيع دوائر متكاملة عالية الأداء تعمل حتى 100 جيجا هرتز، مما من شأنه أن يحسن بشكل كبير مستوى الطاقة والكفاءة وبالتالي ضغط أنظمة الرادار أو الهوائيات النشطة أو أنظمة الحرب الإلكترونية.
في هذه الأثناء طائرة Rafale F4.1، قيد التطوير حاليًا، ستحتوي على رادار RBE2 AESA مجهز بوضع GMTI [مؤشر الهدف المتحرك الأرضي] للكشف عن الأهداف الأرضية وتتبعها [تجري اختبارات هذا أيضًا تم الانتهاء منه] بالإضافة إلى وضع SAR
[رادار الفتحة الاصطناعية] المحسّن لتطوير خرائط أرضية رادارية عالية الدقة. "بالنسبة للطواقم، ستشكل هذه التطورات اختراقًا تشغيليًا مذهلاً."
سلسلة الطارق تكتسب شخصية مستقلة مبدعة .. وكله عل السايلنت وبدون أي بهرجة.
ايضا يعملون الان على للمفاجاه الاخرى ممكن زيادة مدى الطارق الى 300 كم ..
مشاهدة المرفق 216244مشاهدة المرفق 216245
راائع ...
هل من معلومات اكثر حوله ؟!!
الاحظ زوايا بدن الصاروخ ،، يختلف عن النسخ الاخرى حيث البدن مستدير ..
يبدو رائعا
سلسلة الطارق تكتسب شخصية مستقلة مبدعة .. وكله عل السايلنت وبدون أي بهرجة.
سيكون جاهز وكاملا في عام 2026 وسيكون مخصص للرافال الاماراتيه ولله الحمد
راائع ...
هل من معلومات اكثر حوله ؟!!
الاحظ زوايا بدن الصاروخ ،، يختلف عن النسخ الاخرى حيث البدن مستدير ..
يبدو رائعا
السابر يبدو مخصص الاهداف الصلبة ( الثقب )
مشاهدة المرفق 649148
الطارق Soft targets
- مع محرك مشترك للطارق والسابر المدى يفترض ( 500 كلم )
محرك: M88-9
قوة دفع الرافال:
تحتوي الطائرة على محركين SNECMA M88 من تصنيع شركة سافران الفرنسية مما يسمح لها بالدفع، كما أنها مزودة بحارق لاحق يسمح لها باختراق حاجز الصوت. يُطلق على SNECMA M88 أيضًا اسم المحرك النفاث التوربيني.
محرك سنيكما M88:
مشاهدة المرفق 651398
تتمتع إحدى هذه المحركات النفاثة بقدرة دفع تبلغ 7.5 طن مع احتراق لاحق و 5 أطنان بدونه.
كما يسمح المحرك النفاث للطائرة بالوصول إلى سرعة قصوى تبلغ 1.8 ماك وتسارع يصل إلى 9
يتم الدفع عن طريق احتراق الكيروسين (C10H22) المزود بالهواء إلى غرفة الاحتراق ليتم طرده بواسطة المحرك.
مشاهدة المرفق 651399
يمكن تطوير نوع جديد من المحركات خصيصًا لتسويق طائرات رافال ، حيث تعمل طائرات M88-X وM88-9 على تطوير قوة دفع تبلغ 91 كيلو نيوتن (كيلو نيوتن) - (9 طن) مقارنة بـ 75 كيلو نيوتن حاليًا.
عمليات التصنيع في Gennevilliers.
طلبت وزارة الجيوش الفرنسية شراء 42 طائرة مقاتلة جديدة من طراز «رافال» ما يمثل «استثماراً بأكثر من 5 مليارات يورو»، حسبما أعلن وزير الجيوش سيباستيان لوكورنو الجمعة، على منصة «إكس».
وأكد لوكورنو أن هذا الطلب لأحدث نسخة من طائرات «داسو» يوفر «قدرات تشغيلية حديثة». وقال، إنه كان مقرراً منذ فترة طويلة ومدرجاً في ميزانية العام 2023، ويرفع إلى 234 عدد الطائرات التي طلبتها باريس من طراز «رافال».
ويتوقع تنفيذ عمليات التسليم بين عامي 2027 و 2032. وينص العقد على طلب 30 طائرة في إطار «الدفعة الخامسة» من طائرات رافال للجيش الفرنسي، إضافة إلى 12 طائرة للقوات الجوية لتحل مكان 12 أخرى مستعملة باعتها فرنسا إلى كرواتيا في العام 2021.
وقال لوكورنو على منصة «إكس»،: «أول طلبية كبيرة يمولها قانون البرمجة العسكرية، تعكس التميّز الصناعي الفرنسي وتساهم في خلق أكثر من 7 آلاف وظيفة في أكثر من 400 شركة في فرنسا».
ورأى الرئيس التنفيذي لشركة «داسو» للطيران إريك ترابيه، أنّ طائرات رافال هي أداة سيادة بالنسبة لفرنسا.
وقال في بيان، إن: «هذه السيادة الصناعية العسكرية تشكل استثناءً في أوروبا، فهي تضمن تفوق طيراننا القتالي، وهي أيضاً أداة نفوذ دبلوماسي، وقوة اقتصادية من خلال التصدير».
والطائرات من طراز «رافال» هي مقاتلات متعددة المهام، قادرة على القيام بمهمّات في مجال الدفاع الجوي والاستطلاع والقصف. وهي قادرة، في نسختها البحرية، على الإقلاع من حاملة طائرات، وتشكل أيضاً أداة للردع النووي الفرنسي.