والأخطر من هذا كله هو تواطئ اردوغان مع الروافض وروسيا لتهجير أهل السنة في سوريا من مناطقهم المختلفة و أعادة توطينهم في المناطق الحدودية التي التي يسكنها أكرادضيفه الى غباء الاخونج
احد يستجير بأردو
يتاجر بشعب كامل (السوريين)
مره ياخذ منهم مرتزقه في ليبيا ومره يقاتلون
في اتجاه خاطئ
ومره يهدد دول اوروبا في المهجرين المستضعفين
ان يتركهم يهاجرون اليها بشكل غير قانوني
هذا غير كل فتره يسلم كذا واحد من اتباع الاخونج الى الحكومه المصريه
و فقط لأجل أفشال أي محاولة أنفصالية ممكنة من خنازير الأكراد قام با التضحية بأهل السنة العرب في سوريا وساعد على التغيير الدمغرافي للبلد لصالح الروافض