الاخطر من فكرة الدين الابراهيمى وغيرها من الافكار الخبيثة
هو وجود من يدافع عنها اصبح بعضهم عبارة عن ريبوت يتحرك فى اى اتجاه يملى عليه ويعتنق اى افكار تغرز به طالما خرجت وتبنت من دولته اصبح يقال ان A عدو و B حليف وصديق يصدق ويخرج يكتب المنشورات ويخوض عشرات المنقاشات والملاسنات ليثبت صحة هذا الطرح بعدها بفترة يقال له ان B هو العدو و A هو الحليف والصديق يفعل نفس الامر ويتحمس ويصدق ويدافع
هو وجود من يدافع عنها اصبح بعضهم عبارة عن ريبوت يتحرك فى اى اتجاه يملى عليه ويعتنق اى افكار تغرز به طالما خرجت وتبنت من دولته اصبح يقال ان A عدو و B حليف وصديق يصدق ويخرج يكتب المنشورات ويخوض عشرات المنقاشات والملاسنات ليثبت صحة هذا الطرح بعدها بفترة يقال له ان B هو العدو و A هو الحليف والصديق يفعل نفس الامر ويتحمس ويصدق ويدافع