سلاح القوات البرية المصري محتاج غربلة كاملة والتخلص من "الأنتيكات" ووضعها في المتاحف وتحويل الباقي لأفران السباكة لإعادة تصنيع حاجات مفيدة للخدمات العسكرية !!! مدافع وعربات وبنادق من الحقبة السوفييتة وجاهزية مشكوك بأمرها !!!
سلاح القوات البرية المصري محتاج غربلة كاملة والتخلص من "الأنتيكات" ووضعها في المتاحف وتحويل الباقي لأفران السباكة لإعادة تصنيع حاجات مفيدة للخدمات العسكرية !!! مدافع وعربات وبنادق من الحقبة السوفييتة وجاهزية مشكوك بأمرها !!!
بص فيه جزء من كلامك هنقول ماشى لكن جاهزيه مشكوك فيها بلاش لان متعرفش ايه بيحصل عشان الفرقه توصل لتفتيش الحرب ده خليك فى الكلام السطحى اللى كلنا شايفينه لكن هتعمق انت هتتعب .
فكلام عن الجاهزيه تبقى تشوف مناورات قادر وممكن تعرف الجاهزيه ايه
التطوير بمساعدت دول أخري و رخص تصنيع و ليس تطوير مصري بالكامل ، في خطط لاستبدال المعادي لكن الموضوع عوز ميزانية محترمة و كان في مفاوضات مع التشيك و بريتا الايطاليه
مستحيل .. سعر المركبة 4 مليون يورو بدون تجهيزات أضافية ,
احد اسباب تأخر الجيش المصري هو عامل التكلفة !
وأنت تقول 1000 مركبة عدد مبدئي ؟؟؟!
-
في السابق كان الجيش المصري يُريد البرادلي او مركبة تقوم بدور البرادلي
لكن بتكلفة زهيدة وهذا لن تستطيع ايجاده ابدآ ,, قامت امريكا بتطوير مركبة
خصيصآ للجيش المصري مبنية على M113 , عُرفت حينها بأسم EIFV
اختصارآ لـ Egyptian Infantry Fighting Vehicle
مزودة بالبرج القتالي الخاص بالبرادلي القادر على إطلاق ما بين 250 و 500 طلقة
في الدقيقة بموثوقية كبيرة حيث يمكنه إطلاق 22000 طلقة في المتوسط
بدون أي مشاكل بالأضافة لتزويدها بصواريخ مضادة للدبابات إلى جانب
أنظمة رؤية متقدمة ومجموعة كبيرة ومتنوعة من أنواع الذخيرة
من ضمنها تلك الذخيرة الموجهة !
وقُدرت تكلفة الترقية بحوالي 311000 دولار أمريكي للمركبة الواحدة
طبعآ هذا الثمن كان اقل بكثير من ثمن البرادلي الذي يبلغ 3،166،000 دولار أمريكي وكانت فرصة مُذهلة
-
وفوق هذا كله كان من المفترض ان تتم الأعمال محليآ في مصر
في وحدة إنتاج الدبابات التابعة للهيئة العربية للتصنيع
-
رغم ذلك السعر ايضآ كان عائق
ولم تدخل المركبة الخدمة !
علي فكرة دا كان تقرير وشوفتة بنفسي بس لانه مش معايا فا ماكدتش علي الخبر الفكرة ان التقرير محددت كانو مستعملين ولا جداد و مين الي رفض احنا ولا هما بس اظن الرفض منهم لاننا الي طلبنا اظنهم رفضو نقل التكنولوجيا و التصنيع لانة كان شرط في الشراء