مصر : الفريق أول عبدالمجيد صقر يتفقد أحد تشكيلات قوات الدفاع الجوي

ان الغرب غباؤه وجبنه استفحل واصبح كارثيا ومأساويا . فلم تنتصر امريكا على الفيتنام سنة 67 ولكم ان تتخيلوا خريطة دولة فيتنام وعدد سكانها ومساحتها التى تفتقر تماما وابدا الى مصطلح (العمق الاستراتيجي) .

انظروا الى خريطة فيتنام :

1735600572320.png

وشيء مهم الا وهو ان الغرب (اوروبا وامريكا) لم ينتصروا لا على فيتنام ولا على مصر التى اكد الخبراء في المنتدى انها مهزومة في اي حرب .
 

الاعلام الاسرائيلي : مصر تنتهك اتفاق السلام​


المؤسسة الأمنية تعترف بوجود نشاط عسكري للجيش المصري في وسط سيناء – خلافا لاتفاقية السلام مع إسرائيل • كما تم اكتشاف أنفاق خارجية تصل إلى مصر من قطاع غزة​





 
اوعى تنام يا يحيى :giggle:

عيون على مصر والأردن​


تحقيق إسحق بريك الجنرال والخبير العسكري الإسرائيلي والمعروف ب نبي الغضب الإسرائيلي


مقتطفات من المقال :

  • حتى بعد النجاحات الكبيرة التي حققها الجيش الإسرائيلي (تفجير اجهزة الاستدعاء ، والقضاء على نصر الله ورفاقه، تدمير العديد من أسلحة حزب الله بطائراتنا – فإن عملية قيادة دولة إسرائيل هذه الأيام سيئة ومرير. إن إضعاف حزب الله، ومقتل السنوار، جلبت لشعب إسرائيل السلام والفرح، والشعور بأننا ننتصر في الحرب، ولكن إذا كان قادتنا يدرسون الوضع ولحسن الحظ، حتى لو حققنا نجاحات كبيرة، فإنها لم تؤثر على تغيير الاتجاه نحو النصر في الحرب، بل العكس هو الصحيح، فنحن لم نهزم حماس (ونرى ونشعر أنها تزداد قوة في أنفاقها)، رغم ذلك الابتهاج والفرح بأننا في طريق هزيمته، بعد القضاء على نصر الله، واصل حزب الله بعد فترة قصيرة حرب الاستنزاف في الشمال وبقوة أكبر بكثير من السنة الأولى لقد تم إطلاقها من الحدود الشمالية إلى تل أبيب، وتسببت في أضرار جسيمة لحياتنا وممتلكاتنا. والأسوأ من ذلك هو أن جيش الاحتلال الإسرائيلي وافق على وقف إطلاق النار عندما أدرك أنه لا يستطيع هزيمة إرهابيي حزب الله حتى عندما تم إضعافهم. وذلك لأن جيش الاحتلال الإسرائيلي الصغير ليس لديه قوات فائضة لتحل محل الوحدات المقاتلة، ويبدو أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ليس لديه القدرة على إجراء مناورة عميقة، ولا يمتلك جيش الاحتلال الإسرائيلي قوات متميزة للسيطرة على عدة قطاعات في نفس الوقت. وبالإضافة إلى كل ذلك، لم نتمكن حتى الآن من إطلاق سراح جميع المختطفين وإعادة النازحين إلى منازلهم، يعني أننا بعد أكثر من عام لم نحقق أي هدف

  • أن قادتنا لا يملكون رؤية استراتيجية وفهماً للعمليات التدميرية التي تحدث لنا بسبب الحرب الحالية، فإن المستويات السياسية والعسكرية لا تستشرف المستقبل ولا تجهز البلد ولا تستعد له. الجيش لمواجهة تهديدات ساحة المعركة المستقبلية التي ستكون قوتها أكبر بعشرات المرات من التهديد الحالي.

    واليوم يعد الجيش المصري أقوى جيش في الشرق الأوسط. كل تدريباته موجهة نحو إسرائيل، وقام بتجهيز البنية التحتية للحرب داخل سيناء وفي إسرائيل. السلام اليوم بين إسرائيل ومصر يقف على ركبتي الدجاجة، وفي العام الماضي أدار المصريون ظهورهم لإسرائيل. وهم على اتصال وثيق مع الأتراك والصينيين وحتى الإيرانيين. وعلى إسرائيل أن تأخذ في الاعتبار القوة العسكرية لمصر، وأن تعد الجيش الإسرائيلي للدفاع عن حدودها معها. وقد يقرر الرئيس المصري المشاركة في حرب إقليمية شاملة ضد إسرائيل، ولا يتم فعل أي شيء على المستوى السياسي والعسكري. وفي هذا الصدد: ليس لدى الجيش الإسرائيلي قوات يمكنه نشرها ضد مصر، ولا يوجد رصد استخباراتي لما يحدث في الجيش المصري، وهناك تجاهل تام وغياب الاستعداد والجاهزية للحرب ضد المصريين. وهنا أيضاً يكرر التاريخ نفسه، ومرة أخرى نفس العجرفة والغطرسة واللامبالاة واللامسؤولية المتهورة التي كانت من نصيب الرتب السياسية والعسكرية والتي أدت إلى الفشل الذريع في ملف غزة


 
عودة
أعلى