"هي دي مصر يا عبلة".. أحد أشهر الجمل المرتبطة في أذهان المصريين عن أفلام حرب أكتوبر، تلك الجملة التي قالها الفنان محمود يس للفنانة مديحة كامل التي أدت دور الجاسوسة "هبة سليم" أو عبلة كامل كما جاء اسمها في فيلم "الصعود إلى الهاوية".. فمن هي هبة سليم؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
"هي دي مصر يا عبلة".. أحد أشهر الجمل المرتبطة في أذهان المصريين عن أفلام حرب أكتوبر، تلك الجملة التي قالها الفنان محمود يس للفنانة مديحة كامل التي أدت دور الجاسوسة "هبة سليم" أو عبلة كامل كما جاء اسمها في فيلم "الصعود إلى الهاوية".. فمن هي هبة سليم؟
الفكرة هي تكرار المشاركات المجتزءة و الكاذبة بإستمرار سنة تلو الأخري حتي تترسخ صورة ذهنية لدي عموم المصريين بأن الجيش المصري فعلا خسر الحرب بصرف النظر صحة معلومات الطرف الاخر من عدمه
الحل الوحيد هو توقف الاعضاء المصريين عن الدفاع عن جيش بلده خصوصا أمام من صم أذنيه و أغلق عينيه عمدا عن رؤية الحقيقة, و ربما يعلم الحقيقة و يكتمها
مصر أنتصرت لنفسها قبل كل شئ منذ ما يقرب من خمسون عاما و أسترددنا كامل أراضينا و الموضوع خلص
هدي نفسك كدة
هو خالف أوامر القائد إمتى ؟
مصر تفتقد بشده العراق الحبيب الجناح الحقيقي الثاني للامه مع مصرالصورة دى بتفصلنى ضحك.
رشيق جدا طويل العمر هذا.
رحم الله اسد الامة صدام حسين.
ايه الناس اللي بتحسب نتائج الحرب علي مستوي الضحكات في الصور مش يمكن الإسرائيليين مبسوطين أنهم اخيرا انتهو من الحرب مع مصر وهم ما زالو احياء بعد ما رأوه من اهوال الحرب مع المصريين ومش ممكن يكون المصريين قرفانين منهم علشان كده لا يضحكونالحقيقة أن ما يثير الضحك و الأسف معا هو الاستناد الى صورة لبناء تصور عن الأوضاع بينما يمكن ببساطة الرجوع الى نتيجة هذا الأتفاق الموقع فى 18 يناير 1974 فيما عرف باتفاقية فض الاشتباك الأولى (أى بعد أقل من ثلاثة شهور من وقف القتال) وهى اعادة توزيع القوات كما توضح الخريطة التالية:
مشاهدة المرفق 425091
Egyptian-Israeli disengagement lines, January 1974. 1-74.
Scale ca. 1:400,000. "555141." Available also through the Library of Congress Web site as a raster image. AACR2www.loc.gov
الخريطة توضح تفوق اسرائيل الكاسح والذى دفعها , يا للعجب, الى التراجع بقواتها عن خطوط وقف اطلاق النار
لحسن الحظ النسخة الأنجليزية من الكتاب Inside the Soviet Army موجودة على هذا الموقع :في كتابه "من داخل الجيش السوفيتي" Inside the Soviet Army الذي صدر العام 1982 ويتناول التنظيم العام ومذهب واستراتيجية القوات المسلحة السوفيتية، يتحدث الكاتب "فيكتور سوفروف" Viktor Suvorov في أحد فصول الكتاب ويوجه النقد للمصريين على سوء إدارتهم للسلاح السوفييتي في حرب أكتوبر 1973 الذي وصفه الكاتب بالأعلى كفاءة على مستوى العالم !! وفي الفقرة للأسفل التي قمت بترجمتها يتناول الكاتب معركة تطوير الهجوم التي أطلقت عليها الدوائر العسكرية الغربية عليها اسم معركة سيناء Battle of the Sinai.
"الأهداف المصرية من الهجوم كانت ثلاثة ممرات جبلية إستراتيجية، حيث تقدمت في ذلك اليوم نحو 400 دبابة مصرية بمساندة 5000 من أفراد المشاة الآلي mechanized infantry ببطيء وتأني مع استخدام محدود لعنصري السرعة والمناورة. في المقابل حشد الإسرائيليون نحو 800 دبابة وعربة مدرعة مدعومة بآلاف المشاة الذين جرى تسليح العديد منهم بصواريخ TOW المضادة للدروع. هذه الصواريخ جرى وضعها في مواقع مسبقة التحضير prepared positions، لتتحقق بعد ذلك أكبر معركة دبابات عرفها التاريخ منذ الحرب العالمية الثانية.
لقد استطاعت مدافع الدبابات الإسرائيلية وسلاح طيرانها والصواريخ الموجهة المضادة للدروع أن توقف الهجوم، وتوقع خسائر شديدة في سلاح الدروع المصري الذي كان عليه أن يتحرك بشكل مكشوف وبعيداً عن مظلة دفاعه الجوي air defense umbrella، في حين قامت المدفعية الإسرائيلية بتحييد prevented فرق صيد الدبابات المصرية المسلحة بصواريخ Sagger ومنعها من استخدام أسلحتها. ومع منتصف النهار، فقد المصريين 250 دبابة مع نحو 200 عربة مدرعة وبعض قطع المدفعية خلال أقل من ساعتين، مقابل خسارة الإسرائيليين 40 دبابة فقط"
أرسل لي أحد الأخوة على الخاص يسألني لماذا تستدل بمذكرات الشاذلي فقط رغم وجود العديد من العسكريين المصريين ممن كتبوا عن الحرب، والجواب ببساطة أن الشاذلي هو الوحيد الذي لا يكذب فقد تعرض الرجل لسلسلة من أعمال الترهيب والنفي والسجن كما أنه قائد نصر العبور ورئيس الأركان والمشرف على الخطط العسكرية المصرية ويكفي شهادة الغرب به عندما أسموه رومل العرب !!! في المقابل، أغلب القادة العسكريين المصريين ممن كتبوا يوميات الحرب والمعارك يكذبون، كما قرأت لبعضهم وشاهدت للبعض الآخر لقاءات مسجلة وهو يمارس الكذب والتدليس !!!
على سبيل المثال وهذه عينة من كذب وتدليس قادة عسكريين مصريين من الوزن الثقيل في حرب أكتوبر، وأقصد المشير عبدالغني الجمسي الذي تولى رئاسة هيئة العمليات للقوات المسلحة في عام 1972 ثم رئاسة الأركان بعد عزل الشاذلي. هذا الرجل يقول في لقاء مسجل وهو يتحدث عن الثغرة أن الشاذلي أقترح عليه في إجتماع ثنائي نقل أربعة لواءات مدرعة من الضفة الشرقية ونقلها للغربية لمواجهة الثغرة وإنه رفض الإقتراح !!! الشاذلي بعد ذلك على كلام الجمسي طلب حضور الرئيس السادات وكبار القادة لعرض الموقف لكن في الإجتماع هو (الجسمي) عرض موقفه الرافض لنقل القوات وأيده جميع الحضور في ذلك في حين الشاذلي "فضل ساكت ومتكلمش رغم دعوتهم له بالحديث" (الدقيقة 11.10) وهذه عينه من الأكاذيب التي يمارسها قادة حرب أكتوبر في مذكراتهم وشهاداتهم !! فهل يعقل أن الشاذلي يطلب الإجتماع بحضور الرئيس وعندما يتم ذلك لا يعرض رأيه وخطته لتدمير الثغرة وهو رئيس الأركان !!!!!
التدليس الآخر للجمسي (تجده في الدقيقة 9.20) وهو يتحدث عن أسباب رفضه لفكرة الشاذلي بنقل ألوية مدرعة للضفة الغربية فيقول أن القوات المصرية الموجود في الضفة الغربية كانت كافية ومجهزة لمواجهة الثغرة وشبهها ب "الصخرة التي ستتحطم عليها قوات إسرائيل" لينتقل فجأه في حديثه لقرار وقف إطلاق النار بعد هذا الإجتماع بأسبوع (الدقيقة 12.20) دون أن يسرد كيف تمكنت القوات الإسرائيلية من تحطيم هذه الصخرة كما أنه لم يتطرق على نتائج موقفه الرافض لنقل القوات المدرعة للضفة الغربية وهو ما أقترحه الشاذلي وحصار الجيش الثالث بعد ذلك وهو الخطأ الذي كلف المصريين مكاسبهم في الأيام الثلاثة الأولى للحرب !!!
متخذ القرار المصري من البدايه كان يدرك عدم إمكانية الحسم لضخامة القوة الاسرائلية المدرعة والجوية وضعف الإمكانيات المصرية ولكن الخطة هي تكبيد العدو خسائر ضخمة تجبره علي التفاوض ثم الانسحاب لعدم وجود عمق استراتيجي له وعدم قدرته علي تحمل نتائج طول فترة الحرب وحتي لو افترضنا أننا تمكنا من إبادة الارتال جميعها وإسقاط كل الطائرات كان سيتم تعويضها او ربما أكثر من الخسائر من قبل امريكا وهو ما حدث بالفعل ما حدث في أكتوبر هو انجاز كبير وربما اعجاز عسكري لا ينكره إلا حقود أو حاسدنحن لم نكن شهود في حرب اكتوبر
لكن ما وصل من اخبار و بىرامج و مقالات صحفية
تقول ان الحرب تنقسم الى جزئين
الشطر الاول
هجوم مصري مفاجى وكبير دمر خط الدفاع الاسرايلي و انهيار تام للقوات الاسرايلية
الشطر التاني من الحرب تدخل امريكي عاجل وتقديم دبابات لاسرايل واسلحة
استطاعت اسرايل ان تعود ال الحرب بقوة و تحقق تقدم وتغرات خطيرة
الجانبين المصري والاسرايلي لم يحسم اي منهما الحرب فقررا التفاوض والقبول بالامر الواقع
الشي المتير للاعجاب في حرب اكتوبر هو شجاعة السادات في قرار الهجوم على اسرايل ولا اعتقد ان هناك حاكم عربي يمتلك نفس الشجاعة باستتناء صدام
أرسل لي أحد الأخوة على الخاص يسألني لماذا تستدل بمذكرات الشاذلي فقط رغم وجود العديد من العسكريين المصريين ممن كتبوا عن الحرب، والجواب ببساطة أن الشاذلي هو الوحيد الذي لا يكذب فقد تعرض الرجل لسلسلة من أعمال الترهيب والنفي والسجن كما أنه قائد نصر العبور ورئيس الأركان والمشرف على الخطط العسكرية المصرية ويكفي شهادة الغرب به عندما أسموه رومل العرب !!! في المقابل، أغلب القادة العسكريين المصريين ممن كتبوا يوميات الحرب والمعارك يكذبون، كما قرأت لبعضهم وشاهدت للبعض الآخر لقاءات مسجلة وهو يمارس الكذب والتدليس !!!
على سبيل المثال وهذه عينة من كذب وتدليس قادة عسكريين مصريين من الوزن الثقيل في حرب أكتوبر، وأقصد المشير عبدالغني الجمسي الذي تولى رئاسة هيئة العمليات للقوات المسلحة في عام 1972 ثم رئاسة الأركان بعد عزل الشاذلي. هذا الرجل يقول في لقاء مسجل وهو يتحدث عن الثغرة أن الشاذلي أقترح عليه في إجتماع ثنائي نقل أربعة لواءات مدرعة من الضفة الشرقية ونقلها للغربية لمواجهة الثغرة وإنه رفض الإقتراح !!! الشاذلي بعد ذلك على كلام الجمسي طلب حضور الرئيس السادات وكبار القادة لعرض الموقف لكن في الإجتماع هو (الجسمي) عرض موقفه الرافض لنقل القوات وأيده جميع الحضور في ذلك في حين الشاذلي "فضل ساكت ومتكلمش رغم دعوتهم له بالحديث" (الدقيقة 11.10) وهذه عينه من الأكاذيب التي يمارسها قادة حرب أكتوبر في مذكراتهم وشهاداتهم !! فهل يعقل أن الشاذلي يطلب الإجتماع بحضور الرئيس وعندما يتم ذلك لا يعرض رأيه وخطته لتدمير الثغرة وهو رئيس الأركان !!!!!
التدليس الآخر للجمسي (تجده في الدقيقة 9.20) وهو يتحدث عن أسباب رفضه لفكرة الشاذلي بنقل ألوية مدرعة للضفة الغربية فيقول أن القوات المصرية الموجود في الضفة الغربية كانت كافية ومجهزة لمواجهة الثغرة وشبهها ب "الصخرة التي ستتحطم عليها قوات إسرائيل" لينتقل فجأه في حديثه لقرار وقف إطلاق النار بعد هذا الإجتماع بأسبوع (الدقيقة 12.20) دون أن يسرد كيف تمكنت القوات الإسرائيلية من تحطيم هذه الصخرة كما أنه لم يتطرق على نتائج موقفه الرافض لنقل القوات المدرعة للضفة الغربية وهو ما أقترحه الشاذلي وحصار الجيش الثالث بعد ذلك وهو الخطأ الذي كلف المصريين مكاسبهم في الأيام الثلاثة الأولى للحرب !!!
من الحماقة اخفاء الحقيقة وعدم دراسة اسباب الهزيمة والمشكلة يكذبون بأنهم انتصروا ايش هالعقليات ياعاااالم اللهم لاتبتلينا بهذا المرضمن المثير بالفعل أن الطرف المنتصر شكل بعد الحرب لجنة تحقيق للبحث في أسباب إخفاق مخابراته بالتنبؤ بموعد الحرب ومحاسبة المقصرين، في حين الطرف المهزوم لم يكلف نفسه عناء البحث في أسباب خسارة الحرب وتدمير قواته بما عرف بخطة تطوير الهجوم، ولا بأسباب حدوث ثغرة دفرسوار وتسلل العدو لأرضه، ولا بحصار الجيش الثالث وإذلال وتجويع أكثر من 45 ألف عسكري كانوا بين فكي كماشة العدو !!!!!!!!!
قرأت العشرات من الكتب الغربية حول هذه الحرب ولم أجد في أي منها حديث عن إنتصار مصري مزعوم، مع ذلك وللأمانة أقول، لا يوجد أصدق من مذكرات الشاذلي لمعرفة ملابسات وخفايا تلك الحرب التي جاءت بنتائجها مكملة لنكسة 67 !!!!!!
ياريت كل اللي بيهبد يشوف الخريطه دي بتاعة فض الاشتباكالحقيقة أن ما يثير الضحك و الأسف معا هو الاستناد الى صورة لبناء تصور عن الأوضاع بينما يمكن ببساطة الرجوع الى نتيجة هذا الأتفاق الموقع فى 18 يناير 1974 فيما عرف باتفاقية فض الاشتباك الأولى (أى بعد أقل من ثلاثة شهور من وقف القتال) وهى اعادة توزيع القوات كما توضح الخريطة التالية:
مشاهدة المرفق 425091
Egyptian-Israeli disengagement lines, January 1974. 1-74.
Scale ca. 1:400,000. "555141." Available also through the Library of Congress Web site as a raster image. AACR2www.loc.gov
الخريطة توضح تفوق اسرائيل الكاسح والذى دفعها , يا للعجب, الى التراجع بقواتها عن خطوط وقف اطلاق النار
ياريت كل اللي بيهبد يشوف الخريطه دي بتاعة فض الاشتباك
هيا دي النتيجه المباشره لحرب أكتوبر القوات المصريه في شرق القناه والقوات الإسرائيلية عند المضايق وليس لهم خطوط تماس مع القوات المصريه
واخد بالك يا انور بيه ياخبير
اعترضمتخذ القرار المصري من البدايه كان يدرك عدم إمكانية الحسم لضخامة القوة الاسرائلية المدرعة والجوية وضعف الإمكانيات المصرية ولكن الخطة هي تكبيد العدو خسائر ضخمة تجبره علي التفاوض ثم الانسحاب لعدم وجود عمق استراتيجي له وعدم قدرته علي تحمل نتائج طول فترة الحرب وحتي لو افترضنا أننا تمكنا من إبادة الارتال جميعها وإسقاط كل الطائرات كان سيتم تعويضها او ربما أكثر من الخسائر من قبل امريكا وهو ما حدث بالفعل ما حدث في أكتوبر هو انجاز كبير وربما اعجاز عسكري لا ينكره إلا حقود أو حاسد
من المثير بالفعل أن الطرف المنتصر شكل بعد الحرب لجنة تحقيق للبحث في أسباب إخفاق مخابراته بالتنبؤ بموعد الحرب ومحاسبة المقصرين، في حين الطرف المهزوم لم يكلف نفسه عناء البحث في أسباب خسارة الحرب وتدمير قواته بما عرف بخطة تطوير الهجوم، ولا بأسباب حدوث ثغرة دفرسوار وتسلل العدو لأرضه، ولا بحصار الجيش الثالث وإذلال وتجويع أكثر من 45 ألف عسكري كانوا بين فكي كماشة العدو !!!!!!!!!
قرأت العشرات من الكتب الغربية حول هذه الحرب ولم أجد في أي منها حديث عن إنتصار مصري مزعوم، مع ذلك وللأمانة أقول، لا يوجد أصدق من مذكرات الشاذلي لمعرفة ملابسات وخفايا تلك الحرب التي جاءت بنتائجها مكملة لنكسة 67 !!!!!!
نصيحه لك يأخ انور. ليست المشكلة في نقدك اذا كانت حرب اكتوبر هزيمة او نصر لكن للاسف اسلوبك هو السبب حتي قراءت مشاركات لك فانت متخصص نقد السلاح السوڤيتي و كل ماهو مصري و لا تتدخل في نقد القوات السعودية حتي (و انت بتقرا الكتب الغربية اتحداك تنقل اللي كاتبينه عن السعودية (مع الاحترام طبعا للاشقاء) )من المثير بالفعل أن الطرف المنتصر شكل بعد الحرب لجنة تحقيق للبحث في أسباب إخفاق مخابراته بالتنبؤ بموعد الحرب ومحاسبة المقصرين، في حين الطرف المهزوم لم يكلف نفسه عناء البحث في أسباب خسارة الحرب وتدمير قواته بما عرف بخطة تطوير الهجوم، ولا بأسباب حدوث ثغرة دفرسوار وتسلل العدو لأرضه، ولا بحصار الجيش الثالث وإذلال وتجويع أكثر من 45 ألف عسكري كانوا بين فكي كماشة العدو !!!!!!!!!
قرأت العشرات من الكتب الغربية حول هذه الحرب ولم أجد في أي منها حديث عن إنتصار مصري مزعوم، مع ذلك وللأمانة أقول، لا يوجد أصدق من مذكرات الشاذلي لمعرفة ملابسات وخفايا تلك الحرب التي جاءت بنتائجها مكملة لنكسة 67 !!!!!!